Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 3 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 13 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
السبت ١٢ نوفمبر “لاَ تَتَذَمَّرُوا فِيمَا بَيْنَكُمْ!” يوحنا ٤٣:٦ هل ملاحظين نغمه الشكوي اللي ماليه العالم ؟ كل الناس في قعداتها الاجتماعية بتشتكي مش مهم من ايه المهم بيشتكي و خلاص طيب مافيش حاجه يتشكّر عليها !! خالص؟ انت ليه مكسوف تتكلم عن ربنا ؟ لازم متخافش و تشكره وسط الناس و تنشر في اجتماعياتك روح الشكر و الرضا خلي الناس لما تقعد معاك تطلع متفائلة و سعيده و راضيه و لو كل واحد فينا دور هيلاقي أسباب كثيره يشكر فيها ربنا إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 3 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 13 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس كرياكوس الكبير من أهل كورنثوس عضو مجمع القسطنطينية في مثل هذا اليوم تنيح الاب القديس كرياكوس ، وقد نشا هذا المجاهد في مدينة قورنثية ببلاد اليونان . ابنا لأبوين مسيحيين أرثوذكسيين . فأدباه بعلوم الكنيسة ثم قدماه إلى الاب بطرس أسقف قورنثيه . وهو ابن عمه ، فرسمه اغنسطسا ، فداوم علي القراءة والبحث في معاني أقوال الكتب الإلهية ، حتى فاق فيها كثيرين ، ورتب عليه الأسقف القراءة علي الشعب في الكنيسة ، وعليه في القلاية . فكان مسرورا بهذا . ولما بلغ من العمر ثماني عشرة سنة ، عرض عليه أبواه الزواج فأبى ، وطلب منهما السماح له بزيارة أحد الأديرة للتبرك من القديسين الذين به ، وداوم التردد علي الدير من وقت لأخر ، فاشتاق إلى لباس الرهبنة ، وذهب إلى أورشليم المقدسة واجتمع بالقديس كيرلس أسقفها وعرض عليه رغبته في الرهبنة ، فاستصوب رأيه وتنبأ عنه بقوله "سيكون هذا أبا كبيرا ويقوم بمجهودات كثيرة وتستضئ بنور تعاليمه نفوس كثيرين" . ثم باركه وأرسله إلى الاب الكبير اوتيموس أبى رهبان فلسطين ، فقبله فرحا والبسه ثياب الرهبنة ، ثم سلمه لأحد شيوخ الدير ليرشده إلى طرق العبادة ويكشف له حيل الشياطين . فسار هذا الاب بالسيرة الفاضلة والتقشف الزائد وغير ذلك من النسك والتواضع والورع . فأعطاه الله نعمة شفاء الأمراض حيث كان يشفي كل من يقصد الدير ممن به علة أو سقم . فشاع فضله وقداسته . وصحب هذا القديس الاب كيرلس أسقف أورشليم إلى مجمع القسطنطينية المائة والخمسون الذي اجتمع علي مقدونيوس عدو الروح القدس . فناضله وقاومه بالحجة والبرهان. وتنيح في شيخوخة صالحة . وقد اظهر الله من جسده بعد نياحته آيات كثيرة ولا يزال جسده باقيا بأحد أديرة مدينة أورشليم ، لم ينله أي تغير ، حتى ليعتقد كل من يراه إن رقاده قريب العهد . وقد مضي عليه إلى يوم تدوين سيرته اكثر من سبعمائة سنة . حيث كان في زمان ثاؤدسيوس الكبير في أواخر القرن الرابع المسيحي. شفاعته تكون معنا امين . استشهاد القديس أثناسيوس وأخته إيرينى من القرن الثانى الميلادى في مثل هذا اليوم تنيح القديس أثناسيوس وأخته ايريني ، بعد إن عذبا علي يد مكسيميانوس بعذابات كثيرة ولما يئس من إرجاعهما عن إيمانهما بالمسيح ، أمر فالقوهما في جب فارغ . وطبقوه عليهما ، فتنيحا فيه . شفاعتهما تكون معنا امين . استشهاد القديس أغاثون تذكار استشهاد القديس أغاثون . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Hator 3 * The Departure of St. Cyriacus. * The Departure of St. Athanasius and His Sister, Irene.
Chapter 14. Neither Time Past Nor Future, But the Present Only, Really is. 17. At no time, therefore, had Thou not made anything, because You had made time itself. And no times are co-eternal with You, because You remain for ever; but should these continue, they would not be times. For what is time? Who can easily and briefly explain it? Who even in thought can comprehend it, even to the pronouncing of a word concerning it? But what in speaking do we refer to more familiarly and knowingly than time? And certainly we understand when we speak of it; we understand also when we hear it spoken of by another. What, then, is time? If no one ask of me, I know; if I wish to explain to him who asks, I know not. Yet I say with confidence, that I know that if nothing passed away, there would not be past time; and if nothing were coming, there would not be future time; and if nothing were, there would not be present time. Those two times, therefore, past and future, how are they, when even the past now is not; and the future is not as yet? But should the present be always present, and should it not pass into time past, time truly it could not be, but eternity. If, then, time present— if it be time— only comes into existence because it passes into time past, how do we say that even this is, whose cause of being is that it shall not be— namely, so that we cannot truly say that time is, unless because it tends not to be? By St. Augustine