Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
Commemorations for Tout 19 * The Commemoration of St. Gregory, Patriarch of the Armenians
So Christ was sacrificed once to take away the sins of many people; and he will appear a second time, not to bear sin, but to bring salvation to those who are waiting for him. —Hebrews 9:28 Jesus is coming back! Are you ready? Are you waiting?
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 19 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق الخميس 29 من شهر سبتمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
اليوم الثالث من أيام عيد الصليب المجيد اليوم الثالث من أيام عيد الصليب المجيد ملاحظة طقسية : + طقس عيد الصليب شعانيني 3 أيام + تقرأ فصول عيد الصليب في الثلاثة ايام العيد حتى ايام الآحاد + يقال تى شورى والهيتنيات وفاى إيتاف إنف الخاصة بعيد الصليب كما تقال القسمة السريانية + يعامل عيد الصليب معاملة الأعياد السيدية تذكار إصعاد القديس غريغوريوس البطريرك الأرمني من الجب نعيد في هذا اليوم بتذكار القديس غريغوريوس بطريرك الأرمن . هذا الذي صار شهيدا بغير سفك دم . ذلك انه جعل نفسه عبدا في بلاد أرمينية أيام الملك تريدانه حوالي سنة 270 م . وكان هذا الملك غير مسيحي . ولما دخل هيكل الأصنام ليبخر لها استدعى القديس ليبخر معه فلم يقبل . فعذبه بأنواع العذاب القاسية ، وأخيرا ألقاه في جب فارغ . . فأقام القديس فيه خمس عشرة سنة . وكانت بجانب الجب أرملة عجوز أبصرت في رؤيا من يقول لها : اصنعي خبزا وألقيه في هذا الجب . فاستمرت . تفعل هكذا خمس عشرة سنة . وحدث أن أمر الملك بقتل العذارى أربسيما وغباتا وصاحباتهما ، ولأنه كان يريد الزواج من القديسة أربسيما فقد حرن جدا لقتلها ، وأصابه مرض عضال لم يشفي منه إلا بعد أن رأت أخته في منامها من يقول لها ان لم تخرجوا غريغوريوس من الجب لا يبرأ أخوك . فاصعدوه من ، الجب وصلي على الملك فشفى من أمراضه. شفاعته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا . أمين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 19 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق الخميس 29 من شهر سبتمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الخدمة + فإذ كان يسوع في تعب من السفر جلس هكذا على البئر (يو6:4) إن السيد المسيح شبه نفسه بالدجاجة بقوله (كم مرة أردت أن اجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا (مت 23: 37) وقد خص الدجاجة لأن الطيور الأخرى لا يمكن تميز الأم التي لديها فراخ عن غيرها إلا إذا كن في أعشاشهن أما الدجاجة فبسهولة يمكن أن نعرف أنها أم وأنها تربي فراخًا وذلك من مظهرها فنجدها هزيلة وجناحيها مرتخيان وريشها أكثره منتشر وصوتها منبح هكذا السيد المسيح فإنه كان ساعيا في خلاص نفس القريب وهو متعبه وعطشان. إن نفس هذه الغيرة تلزمنا فتكون فينا عظيمة جدًا حتى أنها تضعفنا وتلاشينا من التعب وذلك باهتمامنا بتربية الأبناء الروحيين فننسي من أجلهم ضرورياتنا وشهواتنا وراحتنا وذلك كما فعل السيد المسيح إذ كان متعبا متضورًا من الجوع وتعب الطريق ومع ذلك لم يرد أن يأكل لأنه كان مهتما بخلاص الأنفر أكثر من اهتمامه بضروريات الجسد ولهذا لما طلب منه تلاميذه أن يأكل قال لهم (أنا لي طعام لأكل لستم تعرفونه انتم ارفعوا أعينكم وانظروا الحقول أنها قد ابيضت للحصاد (يو4: 35:32) لأنكم قريبا سترون أهل السامرة مقبلين إلى فطعامي هو خلاص النفوس وليكن هذا طعام تلاميذي.