Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار اليوم 13 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأربعاء 20 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
ايه الأربعاء ٢٠ يوليو ٢٠١٦ إِنَّ عَيْنَيْكَ أَطْهَرُ مِنْ أَنْ تَشْهَدَا الشَّرَّ، وَأَنْتَ لاَ تُطِيقُ رُؤْيَةَ الظُّلْمِ، فَكَيْفَ تَحْتَمِلُ مُشَاهَدَةَ الأَثَمَةِ، وَتَصْمُتُ عِنْدَمَا يَبْتَلِعُ الْمُنَافِقُونَ مَنْ هُمْ أَبَرُّ مِنْهُمْ؟ (حبقوق ١٣:١) اهو نفس السؤال ده بيسألوه كتير من الناس...بيقولوا ربنا عادل و محب للبر و الخير...ليه ساكت علي الشر ؟ ليه ساكت علي الخطايا اللي ماليه العالم ...و ليه يسيب الشرير ياخد حق الابرار و الخطاه يزدادون ثراءاً و الابرار يزدادوا فقرا و مرضا و تعاسه ؟....احلي حاجه في حبقوق و غيره اللي بيسالوا السؤال ده..هو انهم بيصلوا لربنا و يسألوا ربنا ...في ناس سألت نفس الاسئله دي و انتهوا بالإلحاد و غيرهم انتهوا بمخاصمه ربنا ...لو صليت و سالت ربنا هتلاقيه برضه بيرد عليك و بيوضح لك الاجابه بافعال و بكلام ...الله عادل و لا يمكن ميجيبش حق المظلومين..بس لكل شئ وقت. و لازم ربنا يصبر عليهم زي مابيصبر علي ّ و عليك ...ايمانك بالله و بعدله لازم يسبق اختباراتك الحياتيه لانه لو جه بعدها يبقي مش ايمان يبقي نتيجه رؤيه مسبقه ...هل تؤمن بعدل الله ؟ إذاع اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 13 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأربعاء 20 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس بسنتاؤس أسقف قفط في مثل هذا اليوم تنيح الأب القديس الأنبا بسنتاؤوس أسقف فقط كان قد ترهب منذ حداثته وقام بعبادات كثيرة ودرس الكتاب المقدس وحفظ أغلب أسفاره كما درس كتب الكنيسة وكان لا ينظر إلى وجه امرأة مطلقا وحدث أن امرأة مصابه بداء عضال انتظرته حتى خرج من الكنيسة واقتربت منه لتقبل يده لأيمانها أنها ستنال الشفاء ولكنه حينما رآها تدنوا منه أسرع في خطاه ، وأذ لم تلحقه أخذت قليلا من التراب الذي وطأة بقدميه ووضعته علي مكان الألم فزال للحال . ولما رسم أسقفا كان وهو يقدس ينظر الملائكة ترفرف بأجنحتها في الهيكل وكان هذا الأسقف حسن المنطق في وعظه لا يمل أحد من سماع تعليمه . ولما أعلمه الرب بقرب نياحته جمع شعبه ووعظهم وثبتهم علي الإيمان وأوصاهم كثيرا ثم اسلم روحه بيد الرب . وقد أظهر الله من جسده آيات كثيرة حتى أن تلميذه أخذ قطعه من كفنه ووضعها علي المرضي فشفوا . صلاته تكون معنا . آمين استشهاد القديس أبامون الطوخي في مثل هذا اليوم استشهد القديس أبامون كان من مدينة طوخ من كرسي بنها وقد ظهر له الملاك ميخائيل وأمره أن يمضي إلى أنصنا ويعترف بالمسيح فذهب إلى هناك واعترف أمام أوخيوس الوالي بالسيد المسيح فعذبه كثيرا بالمعصرة والحديد المحمي في النار والضرب بالسياط ثم ألقاه في مستوقد الحمام . وفي هذا جميعه كان الرب يقويه ويقيمه سالما . واستحق أن يظهر له السيد المسيح ويعده بالملكوت السمائى . وقد صنع هذا القديس آيات كثيرة ولما قطعوا رأسه بالسيف نال إكليل الشهادة وكان القديس يوليوس الاقفهصي حاضرا فأخذ جسده ولفه بلفائف فاخرة وأرسله مع غلامين إلى بلده . صلاته تكون معنا . آمين استشهاد الأنبا شنودة في أوائل حكم العرب وفي مثل هذا اليوم استشهد القديس شنوده كان هذا رجلا فاضلا ومحافظا علي العمل بالوصايا المسيحية . وكان ذلك في أوائل أيام دخول العرب مصر فسعي به بعض أعدائه لدي الحاكم فاستحضره وعرض عليه ترك دينه فرفض وجاهر مفتخرا بالسيد المسيح فغضب الوالي وعذبه كثيرا وأخيرا قطع رأسه فنال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 13 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأربعاء 20 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أن المتناولين بعبادة يمنحون خيرات كثيرة صوت التلميذ 1 – أيها الرب إلهي، "ابتدر عبدك ببركات عذوبتك" (مزمور 20: 4)، لكي أستحق أن أدنو من سرك الجليل بأهليةٍ وعبادة. نبه إليك قلبي، وانتشلني من عمق سباتي، "افتقدني بخلاصك" (مزمور 105: 4)، فأتذوق بالروح عذوبتك، المستنيرة بكل عزارتها في هذا السر كما في ينبوعها. أنر أيضًا عيني، لأتأمل في هذا السر العظيم، وقوني لأومن به إيمانًا لا يشوبه ارتياب. فإنه صنعك لا صنع قوةٍ بشرية، وهو رسمك المقدس، لا اختراع إنسان؛ إذ لا أحد يستطيع، بنفسه، ان يدرك ويفهم هذه الأسرار، التي تفوق حدة أذهان الملائكة أنفسهم. فأنا الخاطئ غير المستحق، أنا التراب والرماد، ماذا يمكنني أن أستقصي وأُدرك، من هذا السر المقدس الجزيل السمو؟ 2 – رب، إني بسلامة قلبي، وبإيمان ثابتٍ صادق، وامتثالًا لأمرك، أدنو منك بثقةٍ واحترام، وأُومن حقًا أنك حاضرٌ هنا في هذا السر، إلهًا وإنسانًا. أنت تريد إذن أن أتناولك، وأن أتحد بك في المحبة. فأنا أبتهل إلى رحمتك، وأسألك أن تمنحني نعمةً خاصة، تجعلني أذوب وأفيض كلي في حبك، فلا أعود ألتمس من بعد تعزيةً ما، خارجًا عنك. فهذا السر السامي والجليل جدًا، إنما هو خلاص النفس والجسد، وعلاج كل سقمٍ روحي: به تعالج رذائلي، وتلجم أهوائي، وتقهر أو تضعف تجاربي، به تفاض نعمةٌ أغزر، وتنمو الفضيلة الناشئة، ويثبت الإيمان، ويوطد الرجاء، وتضطرم وتتسع المحبة.