DAILY VERSE
سنكسار اليوم 10 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأحد 17 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاحد ١٧ يوليو ٢٠١٦ من انجيل قداس اليوم ‎وقال : الحق أقول لكم : إن لم ترجعوا وتصيروا مثل الأولاد فلن تدخلوا ملكوت السماوات ‫(‬متي ١٨‫:‬٣‫)‬ و احنا صغيرين كنّا بنفرح ان ربنا عايز الكبار زينا اطفال و لما كبرنا شويه قلنا معقوله ؟ده احنا عايزين نكبر ...اطفال ايه بس !؟ و كبرنا اكتر و لاقينا ان اجمل أيامنا كانت و احنا اطفال ...يا ربي ان كانت إرادتك هي برائتي و طفولتي ..دي شهوتي انا كمان ...بس ازاي قلبي المشغول بكل الدنيا دي يفضي من همومه؟ و قلبي المثقل بمشاعر ضيق و غضب و احقاد ...مين يشيل كل ده ؟ انت صاحب الوصيه يبقي انت اللي معاك طريقه تنفيذها ...علمني ارجع طفل إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 10 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأحد 17 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس ثاؤذورس الاسقف في مثل هذا اليوم استشهد القديس ثاؤذورس أسقف الخمس المدن وقد رسمه البابا ثاؤنا السادس عشر أسقفا علي الخمس المدن ( ورد في مخطوط بشبين الكوم سيرة القديس تاوضروس أسقف الخمس مدن الغربية تحت اليوم التاسع من شهر أبيب ) وبعد سنة من رسامته أثار دقلديانوس الاضطهاد علي المسيحيين في كل مكان وأرسل أميرا يسمي بيلاطس واليا علي أفريقيا وأعمالها فسمع بأن هذا الأسقف يثبت المسيحيين علي الإيمان المسيحي فاستحضره وأمره أن يضحي للأصنام فأجابه قائلا : " أنني كل يوم أقدم الضحية لخالق الأصنام " . فقال له الوالي : " أذن يوجد اله آخر غير ارطاميس وأبلون " فأجابه القديس " " نعم . أن يسوع المسيح خالق هذه كلها " فاغتاظ الأمير من جوابه وأمر بتعذيبه فقضوا في تعذيبه بالضرب والصلب أربعين يوما وأذ لم يرجع عن عزمه الصادق قطعوا رأسه ونال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا . آمين نياحة الأنبا غبريال السابع البابا أل 95 في مثل هذا اليوم من سنة 1561 م تنيح القديس العظيم الأنبا غبريال السابع البطريرك الخامس والتسعون من باباوات الإسكندرية . ومن أمره أنه ولد في منشاة الدير المحرق ومنذ حداثته صار راهبا في برية القديس مكاريوس ونظرا لحسن سيرته وعظيم تقواه رسموه بطريركا بعد نياحة الأنبا يوحنا الثالث عشر البابا الرابع والتسعين وكان ذلك سنة 1518 م بعد الفتح العثماني . وقد استمر في الرئاسة نحو ثلاثة وأربعين سنة يعظ ويعلم رعيته ومن مآثره أنه جدد دير الأنبا أنطونيوس والأنبا بولا أول السواح في الجبل الشرقي ودير المحرق في الصعيد . استشهاد القديس ثاؤذورس أسقف كورنثوس ومن معه وفي مثل هذا اليوم من سنة 299 م استشهد القديس ثاؤذورس أسقف كورنثوس ، وبعض النسوة ، وأميران اسم أحدهما لوكيوس والآخر ديغنيانوس ، وذلك أنه لما وشي بهذا القديس لدي الأميرين المذكورين أنه مسيحي ورئيس كورنثوس استحضره وسألاه عن معتقده فاعترف أنه مسيحي فعذباه بالضرب والسحب علي الأرض وكان يوبخهما علي تركهما الإله الحقيقي وسجودهما للحجارة صنعة الأيدي فأمر بقطع لسانه فقطعوه ورموه بعيدا فأخذته امرأة مؤمنة وتناوله منها القديس ووضعه في مكانه وبقوة الله عاد صحيحا كما كان وبدأ يبين فساد عبادة الأوثان فتعجب الحاضرون وآمن عدد كبير منهم كما آمن الأمير لوكيوس فاغتاظ ديغنيانوس الأمير وقتل القديس ثاؤذورس كما قتل ثلاث نسوة كن يمشين خلفه أثناء ذهابه إلى موضع الشهادة غير أنه بعد قليل أقنعه لوكيوس فآمن هو الآخر بالسيد المسيح ثم ذهب الاثنان إلى قبرص واعترفا أمام حاكمها بالسيد المسيح ونالا إكليل الشهادة . صلاتهم تكون معنا . آمين ذكري تكريس كنيسة الشهيدين سرجيوس وواخس ورد في مخطوط بشبين الكوم ذكري تكريس كنيسة الشهيدين سرجيوس وواخس . أما تاريخ استشهاد واخس فقد ورد يوم 4 بابه وتاريخ استشهاد سرجيوس يوم 10 بابه
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 10 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأحد 17 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أن الله يظهر، في سر القربان الأقدس عظيم جودته ومحبته للبشر 4 – من هنا ينبعث الحب، من هنا يسطع الجود! فكم يجب لك علينا من الشكر والتسبيح، لأجل هذه الإحسانات! ما أنفع وما أفيد ما كان رأيك للخلاص، حين وضعت هذا السر! ويا لها وليمةً عذبةً شهية، أعطيتنا فيها ذاتك طعامًا! ما أعجب صنعك يا رب! ما أعظم قدرتك وما أسمى حقك عن البيان! لأنك قلت فكان كل شيء، وما أمرت به قد كان. 5 – إنه لشيءٌ عجيبٌ يغلب إدراك البشر، ويجب الإيمان به إيمانًا، أنك أنت أيها الرب إلهي، الإله الحق والإنسان الحق، تحوى كاملًا تحت شكل قليلٍ من الخبز والخمر، دون أن تفنى إذا أكلك متناولوك! "فيا رب الجميع، الغني عن كل شيء" (2مكابيين 14: 35)، لقد شئت أن تحل فينا بسرك هذا. فاحفظ نفسي وجسدي بغير دنس، لأستطيع، بضميرٍ فرحٍ نقي، ولأجل خلاصي الأبدي، أن أُقدم وأتناول، بتواترٍ أكثر، أسرارك التي رسمتها ووضعتها خصوصًا لأجل مجدك ودوام ذكرك. 6 – إفرحي، يا نفسي، واشكري الله على هذه المنحة السنية، والتعزية الفريدة، التي قد تركها لك في وادي الدموع هذا. فإنك كلما تجددين هذا السر، وتتناولين جسد المسيح، تتممين عمل فدائك، وتصبحين شريكةً في استحقاقات المسيح جميعها. لأن محبة المسيح لا تنقص، ووفرة كفارته لا تنضب. فعليك من ثم أن تستعدي دومًا لهذا العمل بتجديدٍ متواصلٍ في الروح، وتتأملي، بانتباهٍ جزيل، في سر خلاصك العظيم. فإذا أقمت أو سمعت القداس، فينبغي أن يبدو لك هذا العمل عظيمًا وجديدًا ومستحبًا جدًا، كما لو كان المسيح ينزل في ذلك اليوم عينه، لأول مرة، في مستودع البتول، ليصير إنسانًا، أو كما لو كان يتألم ويموت معلقًا على الصليب لأجل خلاص البشر.