DAILY VERSE
سنكسار اليوم 11 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 18 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
ايه الاثنين ١٨ يوليو ٢٠١٦ أَلَسْتَ أَنْتَ مُنْذُ الأَزَلِ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلَهِي، قُدُّوسِي؟ لِهَذَا لَنْ نَفْنَى. (حبقوق ١٢:١) إلهك يعني اللي بتعتمد عليه و بتتحامي بيه و طبعا في ناس الههم فلوسهم و نفوذهم و قوتهم و ناس ألههم موهبه ربنا أداها لهم فنسيوا ربنا و قاموا بتأليه مواهبهم و ذواتهم لكن الغلابه المتضعين يقولوا في بالهم الهي و قوتي و اعتمادي اللي انا قدسته لي و هو قدسني ليه هو ربي و الهي و مخلصي يسوع المسيح كل الأصنام بتفني و تهلك لكن الهي حي أبدي ازلي انا من غيره تراب و بيه انا كمان اخد ابديه منه و معاه اسأل نفسك بصراحه هل إلهك (بالتعريف اللي ذكرناه ) هو يسوع المسيح و لا حد تاني ؟ إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 11 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 18 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس يوحنا وسمعان ابن عمه في مثل هذا اليوم استشهد القديسان يوحنا وسمعان ابن عمه اللذين من شبراملس (مركز زفتي غربية ) . وقد كانت والدة يوحنا عاقرا فداوم والده علي الصلاة إلى الرب أن يعطيه ولدا يقدمه نذرا له فرأي في رؤيا كأن القديس يوحنا المعمدان يعلمه أن الرب سيعطيه ولدا . فلما رزق بهذا القديس سماه يوحنا وبني كنيسة علي اسم القديس يوحنا المعمدان فلما نشأ الصبي وصار عمره إحدى عشر سنة كلفه والده رعاية غنمه فكان يوزع غذاءه علي الرعاة ويبقي هو صائما طول يومه . ولما علم والده ذهب اليه ليتحقق هذا الأمر فلما رآه الصبي خاف أن يضربه وهم بالهروب . فطمأنه والده ثم سأله عن غذائه فأجابه : انه في العشة فلما دخل والده وجد المقطف ملآنا خبزا فعاد وأعلم والدته بذلك وفرح الوالدان بالنعمة التي شملت ولدهما ومنعاه من رعاية الغنم وسلماه لمن علمه كتب الكنيسة . ولما بلغ من العمر ثماني عشرة سنة رسموه قسا . أما سمعان ابن عمه فكان أيضا يرعي غنم أبيه فترك ذلك وتتلمذ لهذا القديس وقد أجري الله علي يدي القديس يوحنا آيات كثيرة . ولما أثار دقلديانوس عبادة الأوثان ذهب القديسان يوحنا وسمعان إلى الإسكندرية واعترفا أمام الوالي بالسيد المسيح فعذبهما كثيرا وأخيرا قطع رأسيهما ونالا إكليل الشهادة صلاتهما تكون معنا . آمين نياحة القديس أشعيا المتوحد في مثل هذا اليوم تنيح القديس العظيم الأنبا اشعياء الذي كان متوحدا بجبل شيهيت. صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 11 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 18 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في فائدة الإكثار من التناول صوت التلميذ:- 1 – ها أنا ذا آتي إليك، يا رب، لكي أستفيد من عظمتك، وأفرح بوليمتك المقدسة، "التي هيأتها للبائس، بلطفك، يا الله" (مزمور 67: 11). ها إن فيك جميع ما يمكنني وما يجب عليَّ أن أبتغي: أنت خلاصي وفدائي، ورجائي وقوتي، وبهائي ومجدي. "فرح إذن اليوم نفس عبدك، فإني إليك رفعت نفسي" (مزمور 85: 4)، أيها الرب يسوع. إني أبتغي الآن أن أتناولك بعبادةٍ واحترام، وأتوق أن أُدخلك بيتي، فأستحق أن تباركني مع زكا، وأن أُحصى بين أبناء إبراهيم. إن نفسي تشتاق إلى جسدك، وقلبي يتوق إلى الاتحاد بك. 2 – هب لي ذاتك وحسبي، إذ لا تعزية تنفع خارجًا عنك. إني لا أستطيع أن أكون بدونك، ولا يمكنني أن أحيا بغير افتقادك. ولذلك ينبغي لي أن أُكثر التقرب إليك، وأن أتناولك دواءً لخلاصي، لئلا أخور في الطريق، إن حرمت هذا القوت السماوي. فإنك هكذا قلت يومًا، يا يسوع الجزيل الرحمة، عندما كنت تكرز للجماهير، شافيًا أسقامهم المختلفة: "لا أُريد أن أصرفهم إلى منازلهم صائمين، لئلا يخوروا في الطريق" (متى 15: 32). فعاملني على هذا النحو، يا من، لأجل تعزية المؤمنين، قد ترك لهم ذاته في هذا السر. فإنك أنت غذاء النفس اللذيذ، ومن أكلك عن استحقاق، يكون شريكًا في المجد الأبدي، ووارثًا له. إني كثيرًا ما أزل وأخطأ، وسرعان ما أتراخى وأفشل، ولذلك فلا بد لي من أن أُجدد نفسي، وأُنقيها، وأُضرمها، بواسطة الصلوات والاعترافات المتواترة، وتناول جسدك الأقدس. لئلا أتحول عن عزمي المقدس، بامتناعي طويلًا عن ذلك.