Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار اليوم 6 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 13 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
ايه ١٣ يونيو ٢٠١٦ لِيَكُنْ طُولُ بَالِكُمْ مَعْرُوفاً لَدَى النَّاسِ جَمِيعاً. إِنَّ الرَّبَّ قَرِيبٌ.(فيلبي ٥:٤) لو اعصابك بتتعب و تتشد من الظلم و الخطايا اللي ماليه العالم ، أفتكر دايما ان ربنا قريب ....اوعي تكون فاكره هيتاخر لا خالص ده قرب جدا و كل ظلم هينتهي و كل شر هيقف و كل الابرار هيتمجدوا و يلبسهم الاكاليل و يفرحهم و يفرح بيهم و احنا كمان نفرح بيه فرح ماينتهيش بس طول البال و الانتظار مهم إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 6 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 13 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد ثاؤذورس الراهب في مثل هذا اليوم استشهد القديس ثاؤذورس الراهب . وقد ولد بمدينة الإسكندرية وترهب بأحد الأديرة القريبة منها فاشتهر بالسيرة الطاهرة والنسك الزائد ، ولما مال قسطنديوس ابن الملك البار قسطنطين الكبير إلى الأريوسين أرسل بطريركا أريوسيا إلى الإسكندرية يسمي جورجيوس مصحوبا بعدد من الجنود . فنفي القديس أثناسيوس بابا الإسكندرية وجلس مكانه بعد ان قتل كثيرين من المؤمنين فغار هذا القديس غيرة مسيحية وأخذ يجادل الأريوسين ويكشف ضلالهم . فقبض عليه البطريرك الدخيل وعذبه كثيرا ثم أمر بربطه في أرجل حصان جموح وإطلاقه في الميدان فتقطعت أعضاؤه وتهشم رأسه وأسلم روحه في يدي الرب ونال إكليل الشهادة ، فجمع المؤمنون أعضاءه المقدسة ووضعوها في تابوت ورتبوا له عيدا في مثل هذا اليوم . صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائما . آمين استشهاد أربعة أراخنة من أسنا في مثل هذا اليوم استشهاد أربعة أراخنة من أسنا ( اوسافيوس وباخوش وهرواج وسامان ). صلاتهم تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 6 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 13 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في وجوب التوكل على الله عندما نرشق بسهام الكلام 4 – شهادة البشر كثيرًا ما تخدع، أما حكمي فحقٌّ ثابتٌ لا ينقض. إنه لخفيٌّ في أغلب الأحيان، وقليلون هم الذين يتجلى لهم في كل أمر، لكنه لا يغلط أبدًا، ولا يمكن أن يغلط، وإن بدا غير قويمٍ في عيون الأغبياء. فإليَّ إذن يجب الرجوع في كل حكم، من غير اعتمادٍ على الرأي الذاتي. فالصديق لا يضطرب، مهما أصابه من قبل الله. وإن قيل في حقه شيءٌ -ولو ظلمًا- فقلما يكترث له. بل ولو عذره الآخرون بأعذار صوابية، فإنه لا يبتهج باطلًا. لأنه يذكر: أني أنا فاحص القلوب والكلى“ (مزمور 7: 10)، لا أحكم بحسب الوجه وظواهر البشر. فكثيرًا ما يكون أثيمًا في عيني، ما هو حكم الناس جديرٌ بالمديح. 5 – التلميذ: أيها الرب الإله، ”الديان العادل، القدير”(مزمور 7: 12) الصبور، العالم بضعف البشر وفسادهم، كن أنت قوتي وكل متكلي، لأن ضميري لا يكفيني. أنت العليم بما لا أعلمه أنا، ولذلك كان من الواجب عليَّ أن أتضع لدى كل توبيخ، وأصبر عليه بحلم. فسامحني يا رب، في حنوك، عن كل مرةٍ لم أسلك فيها على هذا النحو، وأعطي، من جديد، نعمةً لتحمل آلامٍ أعظم. فإن رحمتك الوافرة هي خيرٌ لي، لنيل الغفران، من كل ما أتوهم في نفسي من البر، تزكيةً لخفايا ضميري. فإني -وإن كنت “لا أشعر بشيءٍ في ضميري- لا أستطيع، مع ذلك، تزكية نفسي“ (1كورنثيين 4: 4)، لأنه إذا تباعدت رحمتك، “فلا يزكو أمامك أحدٌ من الأحياء“ (مزمور 142: 2).