DAILY VERSE
سنكسار اليوم 7 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 14 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
١٤ يونيو ٢٠١٦ فَتَتَعَاظَمُ يَا شَعْبِي عَلَى مُبْغِضِيكَ، وَيَبِيدُ جَمِيعُ أَعْدَائِكَ.(ميخا ٩:٥) و احنا مضطهدين و مكسورين في كل مكان و بأسباب مختلفه و من أديان اخري مختلفه نقرا الايه دي و نقول .."هو فين ده بس ؟ نتعاظم ايه و نبيد ايه ده احنا مذلولين" متهيالك الله يعمل لكن من غير كاميرات و فرقعه و دوشه الله يعمل في صمت و في حنو و الله لا يريد الآخرون ان يؤمنوا لانهم رأوْا انوار او سمعوا زلزله السماء و الارض ليست طرقه و ليس أسلوبه ايليا النبي سمع الله في النسيم اللطيف و ليس في الزوبعه الله يتعاظم و يبيد الأعداء و لكنه اله حنون مترفق وديع إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 7 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 14 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس ابسخيرون الجندى القلينى في مثل هذا اليوم استشهد القديس الجليل أبسخيرون الجندي الذي من قلين . وكانت من جند أريانا والي أنصنا . ولما صدرت أوامر دقلديانوس بعبادة الأوثان برز هذا القديس في وسط الجمع الحاضر مبينا ضلال الملك لاعنا أوثانه فقبضوا عليه وأودعوه السجن الذي كان في قصر الوالي بأسيوط فاتفق معه خمسة من الجنود ( ألفيوس وأرمانيوس وأركياس وبطرس وقيرايون ) علي أن يسفكوا دمهم علي اسم المسيح فلما مثلوا أمام الوالي أمر بتقطيع مناطقهم وتعذيبهم وصلب بعضهم وقطع رؤوس الآخرين ، وأما القديس أبسخيرون فقد عذبه الوالي بمختلف العذابات ولكن الرب كان يقويه ويصبره ويشفيه من جراحاته ، و استحضر ساحرا يسمي اسكندر ، ليقدم للقديس شيئا من السم القاتل ، قائلا يا رئيس الشياطين اظهر في هذا المسيحي قوتك ، فتناول القديس السم ورسم عليه علامة الصليب وشربه فلم ينله أي آذى , فتعجب الساحر وآمن بإله القديس أبسخيرون فقطع الوالي رأس الساحر ونال إكليل الشهادة . أما القديس فقد ازداد الوالي غضبا عليه وبعد أن عذبه كثيرا أمر بقطع رأسه أيضا فنال إكليل الشهادة صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 7 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 14 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أنه يجب على الإنسان أن يحتمل جميع المشقات لأجل الحياة الأبدية 1 – المسيح: يا بني، لا تحطمنَّك الأتعاب التي باشرتها لأجلي، ولا تذهبن المضايق بعزمك تمامًا، بل ليقوك وعدي، ويعزك في كل ما يحدث لك. إني قادرٌ أن أُكافئك، بما يفوق كل حدٍ وقياس. إن زمن أتعابك هنا لن يطول، وتراكم الأوجاع عليك لن يدوم. انتظر قليلًا، فترى عما قريبٍ نهاية مصائبك. ستأتي ساعةٌ ينقطع فيها كل تعبٍ وقلق. إنه لقليلٌ وزائل، كل ما يعبر مع الزمن. كرمي، “فأكون أنا أجرك″ (تكوين 15: 1). أكتب، واقرأ، ورنم، وتنهد، والزم الصمت، وصل، واحتمل المعاكسات ببأس: فإن الحياة الحياة الأبدية تستحق كل هذه الجهادات وأعظم منها. سيأتي السلام في يومٍ يعلمه الرب، “فلا يكون نهارٌ ثم ليل″ (زكريا 14: 7)، كما في هذا الزمان، بل نورٌ دائمٌ وسنىً غير متناهٍ، وسلامٌ ثابتٌ، وراحةٌ راهنة. وحينئذٍ لا تقول:”من ينقذني من جسد الموت هذا؟″ (رومانيين 7: 24). ولا تصرخ:”ويلي! فإن غربتي قد طالت″ (مزمور 119: 5)، ”لأن الموت سيباد″ (أشعيا 25: 8)، وخلاصك يتوطد، ولا يكون قلقٌ، بل فرحٌ وسعادة، ورفقةٌ عذبةٌ مجيدة.