DAILY VERSE
سنكسار يوم 17 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 25 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الخميس ٢٥ فبراير ٢٠١٦ الأمثال اصحاح ٥ ايه ١٨و ١٩ [18] لِيَكُنْ يَنْبُوعُ عِفَّتِكَ مُبَارَكاً، وَاغْتَبِطْ بِامْرَأَةِ شَبَابِكَ فَتَكُونَ كَالظَّبْيَةِ الْمَحْبُوبَةِ وَالْوَعْلَةِ الْبَهِيَّةِ، فَتَرْتَوِيَ مِنْ فَيْضِ فِتْنَتِهَا، وَتَظَلَّ دَائِماً أَسِيرَ حُبِّهَا. اسمحولي بجرأة اوجه تأمل النهارده لكل رجل متزوج شايف الايه بتكلم مين ؟ متجوز و لا عازب الايه لكل متزوج ان يكون ينبوع """"عفته""" مبارك و انه يفرح بمراته يعني حتي داخل إطار الزواج العفه مطلوبه عفه يعني طهاره ...حب مراتك بطهارة و اشبع بحبها برضه بطهارة و اكتفي بيها و املا عينيك بجمالها و قلبك بحبها لان اي فراغ عين او قلب هيملاه الشيطان بغيرها حتي لو هي مقصره في حبك و إرضاؤك تعفف انت و اعلم انك ستحاسب عن نفسك فقط و لن يقبل الله اي حجج أولها كلمه "اصلها " و "هي" و الله سيحاسبها هي عن تقصيرها الله يطلب منك ببساطه ان تكون دائماً "أسير حبها" ده مش كلام فيلم عربي عاطفي ...ده كلام الله و هو طالب منك ان تحب مراتك جدا جدا و بلاش كعربي شرق اوسطي تفتكر ان ده ينتقص من رجولتك -- هو ينتقص فقط من ....مسيحيتك إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 17 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 25 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس انبا مينا الراهب في مثل هذا اليوم استشهد القديس مينا الراهب . ولد هذا القديس بإحدى بلاد أخميم من أبوين مسيحيين يعيشان علي الفلاحة . ومنذ حداثته مال قلبه إلى ذهد العالم ، فترهب بأحد أديرة أخميم وأقام مدة يصوم يومين يومين ناسكا في طعامه وشرابه ثم انتقل إلى بلاد الاشمونين وأقام في دير هناك ست عشرة سنة لم يغادر خلالها الدير . فلما ملك العرب البلاد وسمع بأنهم ينكرون إن يكون لله ابن من طبيعته وجوهره مساو له في الأزلية ، عز عليه هذا القول واستأذن رئيس الدير وذهب إلى الأشمونين وتقدم إلى قائد العسكر وقال له أحقا تقولون إن ليس لله ابن من طبيعته وجوهره ؟ فقال له : نعم نحن ننفي عن الله هذا القول ونتبرأ منه . فقال له القديس إنما يجب إن نتبرأ منه إذا كان ذلك عن طريق التناسل الأبوي ولكن اعتقادنا إن الرب يسوع اله من اله ، نور من نور . فقال له هذا في شريعتنا كفر. فقال له القديس اعلم إن الإنجيل يقول الذي يؤمن بالابن له حيوة أبدية والذي لا يؤمن بالابن لن يري حيوة بل يمكث عليه غضب الله . فغضب القائد من هذا القول وأمر جنوده فقطعوا القديس بالسيوف أربا وطرحوه في البحر . فجمع المؤمنون أجزاء جسده وكفنوه ودفنوه ورتبوا له تذكار في مثل هذا اليوم . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما أبديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Amshir 17 * The Martyrdom of St. Mina (Menas), the Monk.
Chapter 5. Why Weeping is Pleasant to the Wretched. 10. And now, O Lord, these things are passed away, and time has healed my wound. May I learn from You, who art Truth, and apply the ear of my heart unto Your mouth, that You may tell me why weeping should be so sweet to the unhappy. Have You— although present everywhere— cast away far from You our misery? And You abide in Yourself, but we are disquieted with various trials; and yet, unless we wept in Your ears, there would be no hope for us remaining. Whence, then, is it that such sweet fruit is plucked from the bitterness of life, from groans, tears, sighs, and lamentations? Is it the hope that You hear us that sweetens it? This is true of prayer, for therein is a desire to approach unto You. But is it also in grief for a thing lost, and the sorrow with which I was then overwhelmed? For I had neither hope of his coming to life again, nor did I seek this with my tears; but I grieved and wept only, for I was miserable, and had lost my joy. Or is weeping a bitter thing, and for distaste of the things which aforetime we enjoyed before, and even then, when we are loathing them, does it cause us pleasure?