DAILY VERSE
سنكسار يوم 16 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 24 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الأربعاء ٢٤ فبراير ٢٠١٦ مراثي إرميا ١٦:٤ [16] قَدْ بَدَّدَهُمُ الرَّبُّ نَفْسُهُ، وَلَمْ يَعُدْ يَعْبَأُ بِهِمْ، لَمْ يُكْرِمُوا الْكَهَنَةَ وَلَمْ يَتَرَأَّفُوا بِالشُّيُوخِ. السبب تاخر و النتيجه تقدمت في هذه الايه الأسباب ١- لم يكرموا الكهنه ٢- و لم يترافوا بالشيوخ النتيجه ١- ربنا بنفسه يبددهم ٢- لا يعبأ يعني ميهتمش بيهم ياريت اللي رافضين الكهنوت (و هو سر مكرم جدا عندنا) يقرأوا الايه دي و يقولوا لنا طيب كرامه الكهنوت لو مش نابعه من الانجيل تبقي جايه منين !!!؟ ربنا اختاره و بعنايه لخلاصك و وطلب منه افتقادك و استأمنه علي ممارسه الأسرار الكنسيه السبعه و أهمها المعمودية و الاعتراف و التناول في كل قداس إيديه تمسك بجسد المسيح و دمه يسهر علي خدمتك ،تكلمه يجيلك،و في مخدعه لا يصلي فقط لنفسه و لبيته بل يصلي لكل شعبه و يجري ورا الضال يرجعه الكنيسه ع العموم ربنا مقالش أكرم الكاهن اللي بس يعمل الحاجات دي ...بل طلب اكرام كل كاهن حتي لو مش بيعمل كده انظر الي وصيه المسيح و نفذها و ربنا يحفظ كل كهنتنا و يجعلهم يونان حقيقي كارز لا يونان الهارب في السفينه او يونان الغاضب تحت اليقطينه صلي للكاهن زي ما بيصلي لك إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 16 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 24 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديسة اليصابات أم يوحنا المعمدان في مثل هذا اليوم تنيحت الصديقة البارة أليصابات أم يوحنا المعمدان . وقد ولدت هذه القديسة بأورشليم من أب بار اسمه متثات من سبط لاوي من بيت هارون ، واسم أمها صوفية . وكان لمتثات ثلاث بنات اسم الكبرى مريم وهي أم سالومي التي اهتمت بالعذراء مريم أثناء الميلاد البتول . واسم الثانية صوفية وهي أم القديسة أليصابات والدة يوحنا المعمدان . والصغرى هي القديسة حنة والدة العذراء مريم أم المخلص . فتكون إذن سالومي وأليصابات والسيدة العذراء مريم بنات خالات . فلما تزوج القديس زكريا الكاهن بالقديسة أليصابات ، سار الاثنان بالبر والقداسة أمام الله كما يقول البشير عنهما " وكان كلاهما بارين أمام الله سالكين في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم " وكانت هذه البارة عاقرا . فداومت مع بعلها علي الطلبة إلى الله فرزقهما القديس يوحنا الصابغ . وقد تباطأ الله تعالي عن أجابتهما سريعا لكي يكمل الوقت الذي تحبل فيه العذراء مريم بكلمة الله . إذ انه لما تقدم الاثنان في العمر ، أرسل الله ملاكه جبرائيل إلى زكريا فبشره بحبل أليصابات بيوحنا ، واعلمه بما يكون من أمر هذا القديس . و لما زارت العذراء مريم القديسة أليصابات لتبارك لها بثمر بطنها ، تهلل القديس يوحنا وهو جنين في بطن أمه وامتلأت أليصابات من النعمة . ولما ولدت يوحنا زال العار عنها وعن عشيرتها . ولما أكملت أيامها بالبر والطهارة والعفاف تنيحت بسلام . صلاتها تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Amshir 16 * Departure of St. Elizabeth
Chapter 5. Why Weeping is Pleasant to the Wretched. 10. And now, O Lord, these things are passed away, and time has healed my wound. May I learn from You, who art Truth, and apply the ear of my heart unto Your mouth, that You may tell me why weeping should be so sweet to the unhappy. Have You— although present everywhere— cast away far from You our misery? And You abide in Yourself, but we are disquieted with various trials; and yet, unless we wept in Your ears, there would be no hope for us remaining. Whence, then, is it that such sweet fruit is plucked from the bitterness of life, from groans, tears, sighs, and lamentations? Is it the hope that You hear us that sweetens it? This is true of prayer, for therein is a desire to approach unto You. But is it also in grief for a thing lost, and the sorrow with which I was then overwhelmed? For I had neither hope of his coming to life again, nor did I seek this with my tears; but I grieved and wept only, for I was miserable, and had lost my joy. Or is weeping a bitter thing, and for distaste of the things which aforetime we enjoyed before, and even then, when we are loathing them, does it cause us pleasure? By St.Augustine