DAILY VERSE
سنكسار يوم 15 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 23 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
: الثلاثاء ٢٣ فبراير ٢٠١٦ مبارك انت ايها الناظر الاعماق الجالس على الكروبين ومسبح ورفيع الى الدهور (تتمه دانيال ٣-٥٥) 
صدقوني يا اخوتي كل اربع الهوس الثالث كوم و الربع ده كوم شئ مرعب ان الله لا ينظر الي الخارج و المظاهر الخادعه هو ينظر للعمق -لا ينخدع بشماس واقف زي الملائكه بل ينظر الي عمق قلبه و يقرا بوضوح كل أفكاره -لا ينخدع بالعطاء المزيف و المال الكثير في الصندوق بل ينظر "هل العاطي يشعر بانه أعطي و لا عارف انه اخد أكتر بكتير" -لا ينخدع بالكلمات المنمقة في الصلاه بل ينظر الي حركات الشفاه النابعة من ألقلب -لا ينخدع بكثرة الطقوس و الصيامات و الانقطاع و غيره ان لم بكن من قلب تائب و انت صايم صوم يونان أرجوك انظر انت ايضا الي اعماقك مثل الله و اسال منه الإصلاح القلبي لا المظهري إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 15 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 23 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس بفنوتيوس الراهب في مثل هذا اليوم تنيح القديس الناسك العابد الأنبا بفنوتيوس وقد ترهب هذا الأب منذ حداثته وسلك اشق طرق النسك ثم ألهمه الله إن يتجول في البرية الداخلية . وهناك رأي كثيرين من القديسين السواح المجاهدين فاستطلع أخبارهم ودونها . ومن هؤلاء القديس تيموثاوس والقديس أبو نفر السائحين . وقد نال في أول تجوله شدائد كثيرة من جوع وعطش ولكن ملاك الرب كان يظهر له ويقويه ولما اكمل جهاده تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا آمين . تذكار تكريس كنيسة الاربعين شهيدا الذين استشهدوا في سبسطية في هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة الاربعين شهيدا الذين استشهدوا في سبسطية علي يد ليكينيوس قيصر ، وهي أول كنيسة بنيت علي اسمهم وكرسها القديس باسيليوس الكبير وهو الذي كتب تاريخهم وثبت لهم عيدا عظيما . شفاعتهم تكون معنا امين . نياحة القديس زكريا النبي ابن براشيا احد الاثني عشر في مثل هذا اليوم تنيح القديس زكريا النبي ابن براشيا أحد الاثني عشر نبيا وهو من سبط لاوي . ولد في ارض جلعاد وسبي إلى ارض الكلدانيين . وهناك أبتدأ نبوته في السنة الثانية لملك داريوس وهي سنة 520 ق.م. فتنبأ عن يهوشع بن يهو صاداق وزربابل من شالتئيل ، بأنهم يبنيان الهيكل وتنبأ ايضا عن دخول الرب أورشليم راكبا علي حمار وعلي جحش ابن أتان . وعن الثلاثين من الفضة التي أخذها يهوذا الإسخريوطى أجرة تسليمه سيده إلى اليهود ، وعلي حزن بني إسرائيل الذين لم يؤمنوا به كما تنبأ بأشياء كثيرة غير هذه وهو النبي الذي قتل بين الهيكل والمذبح وقد دفن بأورشليم في مقبرة الأنبياء . صلاته تكون معنا امين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Amshir 15 * The Departure of St. Zechariah, the Prophet. * The Consecration of the First Church Dedicated for the Forty Martyrs of Sebaste. * The Departure of St. Paphnoute (Paphnotius).
9. At this sorrow my heart was utterly darkened, and whatever I looked upon was death. My native country was a torture to me, and my father's house a wondrous unhappiness; and whatsoever I had participated in with him, wanting him, turned into a frightful torture. My eyes sought him everywhere, but he was not granted them; and I hated all places because he was not in them; nor could they now say to me, "Behold; he is coming," as they did when he was alive and absent. I became a great puzzle to myself, and asked my soul why she was so sad, and why she so exceedingly disquieted me; but she knew not what to answer me. And if I said, "Hope in God," she very properly obeyed me not; because that most dear friend whom she had lost was, being man, both truer and better than that phantasm she was bid to hope in. Naught but tears were sweet to me, and they succeeded my friend in the dearest of my affections. By St. Augustine