DAILY VERSE
سنكسار يوم 12 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 21 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الخميس الموافق 2016/01/21 : لاَ تَدِينُوا لِكَيْ لاَ تُدَانُوا انجيل متى1:7 ابسط ايه و ابسط منطق و اصعب تنفيذ ...مجتمعاتنا بتشجع التريقه و الهزار و ده و ان كان بيحبب الناس في قعدتك و شخصيتك لكنه بيزعل السما و الاصعب هو الانسان اللي عقله نشيط في الانتقاد السلبي الغير بناء ...طيب و الحل ...١- عينيك خليها علي نفسك ٢- لو هتقدر بمحبه و بطريقه بناءه تعرف اللي قدامك رايك قوله مش هتقدر او حاسس انه مش هيقبل قول في بالك انا خاطئ اشوف نفسي احسن و الأفضل انك تترك الموضوع دايما في يد المسئول و انت ركز في خلاصك فقط إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 12 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 21 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
تذكار الشهري لرئيس الملائكة الجليل ميخائيل فى مثل هذا اليوم تحتفل الكنيسة بتذكار رئيس جند السماء الملاك الجليل ميخائيل الشفيع فى جنس البشر. شفاعته تكون معنا . آمين. استشهاد القديس تادرس المشرقى في مثل هذا اليوم من سنة 306 م تعيد الكنيسة بتذكار استشهاد القديس الشجاع القديس ثاؤدورس المشرقي . وقد ولد بمدينة صور سنة 275 م . ولما بلغ دور الشباب ، انتظم في الجندية ، وارتقي إلى رتبة قائد . وكان أبوه صداريخوس وزيرا في عهد نوماريوس ، وأمه أخت واسيليدس الوزير . فلما مات الملك نورماريوس في حرب الفرس ، وكان ولده يسطس في الجيش المحارب جهة الغرب . فقد ظل الوزيران صداريخوس وواسيليدس يدبران شئون المملكة ، إلى ان ملك دقلديانوس الوثني سنة 303 م وأثار الاضطهاد علي المسيحيين . أما القديس ثاؤدورس فكان في هذه الأثناء متوليا قيادة الجيش المحارب ضد الفرس . وقد رأي في رؤيا الليل كان سلما من الأرض إلى السماء ، وفوق السلم جلس الرب علي منبر عظيم وحوله ربوات من الملائكة يسبحون . ورأي تحت السلم تنينا عظيما هو الشيطان . وقال الرب للقديس ثاؤذورس سيسفك دمك علي اسمي ، فقال له وصديقي لاونديوس ؟ فقال له الرب ليس هو فقط . بل وبانيقاروس الفارسي ايضا ، وعندما عقدت هدنة بين جيش الروم وجيش الفرس ، وأرشده إلى الدين المسيحي فآمن بالمسيح . ثم رأي دقلديانوس ان يستقدم الأمير ثاؤذورس فحضر بجيشه ومعه لاونديوس وبانيقارروس ، وإذا علم ثاؤذورس ان الملك سيدعوه إلى عبادة الأوثان قال لجنوده من أراد منكم الجهاد علي اسم السيد المسيح فليقم معي . فصاحوا جميعا بصوت واحد نحن نموت معك ، وإلهك هو إلهنا . ولما وصل المدينة ترك جنوده خارجا ، ودخل علي الملك الذي احسن استقباله . وسأله عن الحرب بشجاعة الإيمان انا لا اعرف لي إلها اسجد له سوي سيدي يسوع المسيح . فأمر دقلديانوس الجنود ان يسمروه علي شجرة وان يشددوا في عذابه ، ولكن الرب كان يقويه ويعزيه . وأخيرا اسلم روحه الطاهرة بيد الرب الذي احبه ، ونال إكليل المجد الأبدي في ملكوت السموات ، ثم أرسل الملك كهنة ابللون إلى جنود القديس يدعونهم إلى عبادة الأوثان . فصرخوا جميعا قائلين ليس لنا ملك إلا سيدنا يسوع المسيح ، ملك الملوك ورب الأرباب . فلما بلغ مسامع دقلديانوس أرسل فقطع رؤوسهم جميعا ، ونالوا الأكاليل النورانية والسعادة الدائمة . صلواتهم تكون معنا امين استشهاد القديس انا طوليوس في مثل هذا اليوم استشهد القديس أناطوليوس . ولد في بلاد الفرس ، ولما نشا التحق بالجندية بمملكة الروم ، وارتقي إلى ان صار قائدا في الجيش ، وظل كذلك خمس عشرة سنة إلى ان كانت ايام دقلديانوس ، فاحب ان يختار المملكة السمائية ، مفضلا إياها علي مجد هذا العالم الزائل . فأتى وخلع ثياب الجندية أمام الملك واعترف بالإيمان بالسيد المسيح . فدهش الملك من جرأته . وإذ علم انه من الفرس لاطفه وسلمه إلى رومانوس لعله يثنيه عن عزمه . قد عجز رومانوس عن ذلك فأعاده إلى الملك ، فعذبه بأنواع العذاب ، تارة بالعصر ، وتارة بالضرب والطرح للوحوش ، وتارة بقطع لسانه . وكان السيد المسيح يرسل له ملاكه يعزيه في جميع شدائده . ومكث تحت العذاب مدة طويلة. وإذ ضاق الملك بتعذيبه أمر بقطع رأسه. فنال إكليل الشهادة في الملكوت الأبدي صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Toba 12 * The Commemoration of the Archangel Michael. * The Martyrdom of St. Theodore El-Mishreke (the Oriental). * The Martyrdom of St. Anatole (Anatolius).
Chapter 8. In His Theft He Loved the Company of His Fellow-Sinners. 16. What fruit had I then, Romans 6:21 wretched one, in those things which, when I remember them, cause me shame— above all in that theft, which I loved only for the theft's sake? And as the theft itself was nothing, all the more wretched was I who loved it. Yet by myself alone I would not have done it— I recall what my heart was— alone I could not have done it. I loved, then, in it the companionship of my accomplices with whom I did it. I did not, therefore, love the theft alone— yea, rather, it was that alone that I loved, for the companionship was nothing. What is the fact? Who is it that can teach me, but He who illuminates mine heart and searches out the dark corners thereof? What is it that has come into my mind to inquire about, to discuss, and to reflect upon? For had I at that time loved the pears I stole, and wished to enjoy them, I might have done so alone, if I could have been satisfied with the mere commission of the theft by which my pleasure was secured; nor needed I have provoked that itching of my own passions, by the encouragement of accomplices. But as my enjoyment was not in those pears, it was in the crime itself, which the company of my fellow-sinners produced. By St. Augustine