Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 13 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 23 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء ٢٢ نوفمبر “فَلاَ أَحَدَ يَعْمَلُ فِي الْخَفَاءِ إِذَا كَانَ يَبْتَغِي الشُّهْرَةَ. وَمَادُمْتَ تَعْمَلُ هَذِهِ الأَعْمَالَ، فَأَظْهِرْ نَفْسَكَ لِلْعَالَمِ” يوحنا ٤:٧ اخوات المسيح (cousins بالمعني اليهودي) هم اللي قالوا كده للمسيح لانهم مكانوش بيؤمنوا بيه و قالوله انت ليه مش عايز تشتهر ...إظهر نفسك للناس و اعمل معجزاتك في العلن فوق المنابر و اشتهر عارفين ربنا يسوع عمل ايه؟ طبعا رفض قالهم لِسَّه الوقت مجاش و لا دي كانت طريقته طريقه الshow الإعلامي مش طريقته و لا هدفه كده أساس كل معجزه كان الشخص أساسا و إيمانه و لو مكانش في اي حد هيستفيد مكانش هيعمل المعجزه ياتري انت ايه هدف خدمتك ؟ و ايه هدف استخدامك مواهبك اللي اودعها اليك المسيح ؟ هل الشهره ؟ يشيروا اليك الجميع و يقولوا الخادم العظيم اهو ...او بنكتب في الCV بتاعك دي خادمه باذله و ده خادم ناري !؟ ايه الوقود في موتورك اللي له توقف إمداده تقف خدمتك ؟ في ناس كتيره كلامها ممشيش في الخدمه فمخدموش! و ناس قابلوا ناس عنيده تعبوها فمخدموش ده كله بيؤكد ان الخدمه كانت لخدمه الذات مش خدمه الله راجع نفسك و راجع أهدافك إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 13 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 23 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة البابا زخارياس 64 في مثل هذا اليوم من سنة 1027 ميلادية تنيح القديس العظيم الانبا زخارياس الرابع والستون من باباوات الإسكندرية ، كان من أهل الإسكندرية ، ورسم قسا بها ، وكان طاهر السيرة ، وديع الخلق ، ولما تنيح القديس فيلوثاؤس البابا الثالث والستون ، اجتمع الأساقفة ليختاروا بالهام الله من يصلح، وبينما هم مجتمعون في كنيسة القديس مرقس الرسولي يبحثون عمن يصلح ، بلغهم إن أحد أعيان الإسكندرية المدعو إبراهيم بن بشر وكان مقربا من الخليفة ، قدم له رشوة ، وحصل منه علي مرسوم بتعيينه بطريركا ، وأوفده مع بعض الجند إلى الإسكندرية ، فحزنوا وطلبوا بقلب واحد من الله إن يمنع عن كنيسته هذا الذي يتقدم لرعايتها بالرشوة ونفوذ السلطان ، وإن يختار لها من يصلح ، وفيما هم علي هذا الحال ، نزل الاب زخارياس من سلم الكنيسة يحمل جرة ، فزلت قدمه وسقط يتدحرج إلى الأرض ، وإذ ظلت الجرة بيده سالمة تعجب الأساقفة والكهنة من ذلك، وسألوا عنه أهل الثغر ، فاجمع الكل علي تقواه وعلمه ، فاتفق رأيهم مع الأساقفة علي تقدمته بطريركا ، ووصل إبراهيم بن بشر فوجدهم قد انتهوا من تكريس الاب زخارياس بطريركا ، فلما اطلع الأباء الأساقفة علي كتاب الملك استدعوا إبراهيم وطيبوا خاطره ورسموه قسا فقمصا ، ثم وعدوه بالأسقفية عند خلو إحدى الإبراشيات، أما الاب زخارياس فقد قاسي شدائد كثيرة ، منها إن راهبا رفع عده شكاوي ضده إلى الحاكم بأمر الله الذي تولي الخلافة سنة 989 ميلادية فاعتقله وألقاه للسباع فلم تؤذه ، فلم يصدق الحاكم علي متولي أمر السباع وظن انه اخذ من البطريرك رشوة ، فابقي السباع مدة بغير طعام ثم ذبح خروفا ولطخ بدمه ثياب البطريرك وألقاه للسباع ثانية فلم تؤذه ايضا بل جعلها الله تستأنس به ، فتعجب الحاكم وأمر برفعه من بين السباع واعتقله ثلاثة اشهر ، توعده فيها بالقتل والطرح في النار إن لم يترك دينه ، فلم يخف البطريرك ، ثم وعده بان يجعله قاضي القضاة فلم تفتنه المراتب العالمية ، ولم يستجب لأمر الحاكم ، أخيرا أطلق سبيله بوساطة أحد الأمراء ، فذهب إلى وادي هبب وأقام هناك تسع سنين ، لحق الشعب في أثنائها أحزان كثيرة ومتاعب جمة ، كما هدمت كنائس عديدة ، وتحنن السيد المسيح فأزال هذه الشدة عن كنيسته وحول الحاكم عن ظلمه ، فأمر بعمارة الكنائس التي هدمت ، وإن يعاد إليها جميع ما سلب منها ، وصدر الأمر بقرع الناقوس ثانيا ، وبعد ذلك أقام الاب زخارياس اثني عشر عاما ، كان فيها مهتما ببناء الكنائس وترميم ما هدم منها ، وبقي في البطريركية ثمانية وعشرون عاما ، وانتقل إلى الرب بسلام ، صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين استشهاد القديس تادرس فيرو تذكار استشهاد القديس تادرس فيرو . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين نياحة الانبا يوساب بجبل الاساس تذكار الانبا يوساب بجبل الاساس . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين نياحة الانبا تيموثاوس أسقف أنصنا في مثل هذا اليوم تنيح القديس الانبا تيموثاؤس أسقف انصنا ، وقد نشا منذ حداثته بارا تقيا ، وترهب وهو لا يزال صغيرا ، فسلك في حياة الفضيلة ، ونظرا لما كان عليه من الخصال الحميدة والفضائل والعلم اختير أسقفا علي مدينة انصنا ، فداوم علي وعظ المؤمنين وإرشاد الناس إلى الإيمان بالمسيح ، فقبض عليه الوالي وعذبه بأنواع العذاب داخل السجن وخارجه مده ثلاث سنوات متوالية ، وكان معه في السجن كثيرون قبض عليهم من اجل الإيمان ، ولم يزل هذا العاتي يخرج منهم ويسفك دمهم بعد تعذيبهم ، إلى إن بقي في الحبس جماعة قليلة كان منهم هذا الاب ، ولما أهلك الرب دقلديانوس ، وملك المحب للمسيح قسطنطين ، وأمر بإطلاق المحبوسين في سبيل الإيمان بالمسيح بجميع الأقطار الخاضعة لسلطانه ، فخرج هذا القديس من بينهم ومضي إلى كرسيه وجمع الكهنة الذين في إبروشيته ، ورفع صلاة إلى الله تعالي دامت ليلة كاملة ، وكان يطلب من اجل خلاص نفس الوالي الذي عذبه قائلا " لان هذا يا رب هو الذي سبب لي الخير العظيم باتصالي بك ، فاحسن إليه ليتصل بك" ، فتعجب المجتمعون من طهارة قلب هذا الاب العامل بقول سيده " احبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم احسنوا إلى مبغضيكم ، وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم" ، ولما اتصل خبر ذلك بالوالي تعجب قائلا " لقد كنت أظن انه يذمني علي ما لحقه مني ، فقد أسأت إليه كثيرا ولكنه قابل إساءتي له بالدعاء لي ، حقا إن مذهب هؤلاء القوم مذهب الهي وليس أرضي" ، ثم أرسل فاستحضره واستعلم عن حقائق الدين المسيحي ، فعرفه الاب سبب تجسد الابن ، وما تكلم به الأنبياء عنه قبل ذلك بسنين كثيرة ، وبعد ما بين له إتمام أقوالهم واثبت ذلك من نصوص الإنجيل ، آمن الوالي بالمسيح فعمده الاب الأسقف وترك الولاية وترهب ، أما القديس فظل مداوما علي تعليم رعيته ، حارسا لها ، إلى إن تنيح بسلام ، صلاته تكون معنا امين . تذكار رئيس الملائكة الجليل جبرائيل تذكار رئيس الملائكة الجليل جبرائيل . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Hator 13 * The Departure of St. Timothy, Bishop of Ansena (Antinoe). * The Departure of St. Zacharias, 64th Pope of Alexandria.
Chapter 21. How Time May Be Measured. 27. I have just now said, then, that we measure times as they pass, that we may be able to say that this time is twice as much as that one, or that this is only as much as that, and so of any other of the parts of time which we are able to tell by measuring. Wherefore, as I said, we measure times as they pass. And if any one should ask me, Whence do you know? I can answer, I know, because we measure; nor can we measure things that are not; and things past and future are not. But how do we measure present time, since it has not space? It is measured while it passes; but when it shall have passed, it is not measured; for there will not be anything that can be measured. But whence, in what way, and whither does it pass while it is being measured? Whence, but from the future? Which way, save through the present? Whither, but into the past? From that, therefore, which as yet is not, through that which has no space, into that which now is not. But what do we measure, unless time in some space? For we say not single, and double, and triple, and equal, or in any other way in which we speak of time, unless with respect to the spaces of times. In what space, then, do we measure passing time? Is it in the future, whence it passes over? But what yet we measure not, is not. Or is it in the present, by which it passes? But no space, we do not measure. Or in the past, whither it passes? But that which is not now, we measure not. By St. Augustine