Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 29 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 9 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء ٨ نوفمبر “انْظُرُوا هَا هُوَ يَوْمٌ مُقْبِلٌ لِلرَّبِّ، يُقْسَمُ فِيهِ مَا سُلِبَ مِنْكُمْ فِي وَسَطِكُمْ.” زكريا ١:١٤ كل يوم هو اليوم ده كل يوم و صباح جديد ربنا فاتح أيده و مستعد يبني كل مهدوم فيك و يجبر كل كسر بكل حنان و حب بس من غيرك ميقدرش يعمل حاجه لازم تمد ايدك انت كمان و تشتغل علشان هو مش هيخلصك الا لو شافك بجد عايز تخلص اوعي تكون واحد من الناس اللي بيطلبوا من كل الناس "صلي لي" و "اذكرني في صلاتك" و هو نفسه مبيصليش خالص !!....جاهد في مخدعك و اطلب ان كل اللي اتسرق منك يرجع إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 29 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 9 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس ديمتريوس التسالونيكي في مثل هذا اليوم استشهد القديس العظيم ديمتريوس ، في زمن مكسيميانوس الملك . وكان شابا مسيحيا تقيا من أهل مدينة تسالونيكي . وقد حصل علي علوم كثيرة وبالأكثر علوم الكنيسة الأرثوذكسية . وكان يعلم دائما وينذر باسم السيد المسيح ، فرد كثيرين إلى الإيمان فسعوا به لدي الملك مكسيميانوس فأمر بإحضاره واتفق عند حضوره إن كان عند الملك رجل مصارع ، قوي الجسم ، ضخم التكوين . قد فاق أهل زمانه بقوته . وكان الملك يحبه ويفتخر به حتى انه خصص أموالا طائلة جائزة لمن يتغلب عليه . فتقدم رجل مسيحي يسمي نسطر من بين الحاضرين وقتئذ وسال القديس ديمتريوس إن يصلي من اجله ، ويصلب بيده المقدسة علي جسمه فصلي عليه القديس ورشمه بعلامة الصليب المقدس الذي لا يغلب كل من اعتمد عليه . ومن ثم تقدم وطلب مصارعة ذلك القوي الذي يعتز به الملك . ولما صارعه انتصر عليه . فاغتم الملك لذلك وخجل وتعجب كيف تغلب نسطر عليه ، وسال الجند عن سر ذلك فاعلموه إن رجلا يدعي ديمتريوس صلي عليه وصلب علي وجهه . فغضب الملك علي القديس وأمر بضربه إلى إن يبخر لألهته ويسجد لها . ولما لم يطعه أمر بطعنه بالحراب حتى يتمزق جسمه ويموت . فاعلموا القديس بذلك ليخيفوه لعله ينثني عن الإيمان بالمسيح ويسجد للأصنام. فقال لهم : اعملوا ما شئتم . فأنني لا اسجد ولا أبخر إلا لربي يسوع الإله الحق . فضربه الجند بالحراب إلى إن اسلم روحه الطاهرة . ولما طرحت جثته المقدسة أخذها بعض المسيحيين ، ووضعوها في تابوت من الرخام وبقي مخفيا إلى إن انقضي زمن الاضطهاد ، فأظهره الذي كان موضوعا عنده . وبنيت له كنيسة عظيمة بتسالونيكي ، ووضعوا جسده فيها . وكانت تجري باسمه عجائب كثيرة . ويسيل منه كل يوم دهن طيب فيه شفاء لمن يأخذه بأمانة ، وخاصة في يوم عيده فانه في ذلك اليوم يسيل منه اكثر من كل يوم أخر إذ يسيل من حوائط الكنيسة ومن الأعمدة . ومع كثرة المجتمعين فانهم جميعا يحصلون عليه بما يرفعونه عن الحوائط ويضعونه في أوعيتهم . ومن عاين ذلك من الكهنة الأبرار وحكى وشهد به . شفاعته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين . نياحة البابا غبريال السابع 95 تذكار نياحة البابا غبريال السابع 95 . صلواته تكون معنا ولربنا المجد دائما إبديا امين تذكار الاعياد الثلاثة البشارة والميلاد والقيامة
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Baba 29 * The Martyrdom of St. Demetrius of Thessalonica
Chapter 11. They Who Ask This Have Not as Yet Known the Eternity of God, Which is Exempt from the Relation of Time. 13. Those who say these things do not as yet understand You, O Thou Wisdom of God, Thou light of souls; not as yet do they understand how these things be made which are made by and in You. They even endeavour to comprehend things eternal; but as yet their heart flies about in the past and future motions of things, and is still wavering. Who shall hold it and fix it, that it may rest a little, and by degrees catch the glory of that everstanding eternity, and compare it with the times which never stand, and see that it is incomparable; and that a long time cannot become long, save from the many motions that pass by, which cannot at the same instant be prolonged; but that in the Eternal nothing passes away, but that the whole is present; but no time is wholly present; and let him see that all time past is forced on by the future, and that all the future follows from the past, and that all, both past and future, is created and issues from that which is always present? Who will hold the heart of man, that it may stand still, and see how the still-standing eternity, itself neither future nor past, utters the times future and past? Can my hand accomplish this, or the hand of my mouth by persuasion bring about a thing so great? By St. Augustine