DAILY VERSE
سنكسار يوم 17 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 28 من شهر أكتوبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الخميس ٢٧ اكتوبر ٢٠١٦ فَأَجَابَهُ الْمَرِيضُ: «يَاسَيِّدُ، لَيْسَ لِي إِنْسَانٌ يُلْقِينِي فِي الْبِرْكَةِ مَتَى تَحَرَّكَ الْمَاءُ.” يوحنا ٧:٥ يا احبائي تعالوا نقرا سوا الايه دي و منفكرش في نفسنا ...تعالوا نفكر في إن في كام واحد في الدنيا دي محتاجين اهتمام ...مكالمه تليفونيه...حد يسلم عليهم بايديه و يسال عنهم و يقول اخبارك ايه يا فلان ...بس المهم يسمع و بهتم مش بس يسال علشان يبقي اسمه سأل ...في ناس محتاجه فقط ان حد يسمعها ...في ناس كتير قوي ليس لها احد يذكرها او يكلمها او يسال عنها انت مش مطالب انك تسال عنهم كلهم ...و لا ١٠٠ منهم ....اهتم و لو بواحد ..الكيفيه اهم من الكميه ...و انت اللي هتاخد بركه كبيره و تشعر بسعاده حقيقيه و بركه كلمتيه في كل جوانب حياتك لانك هتقابل فيه و معاه و جنبه المسيح رب المجد إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 17 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 28 من شهر أكتوبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة البابا ديوسقورس الثاني ال3 في مثل هذا اليوم من سنة 511 ميلادية تنيح الأب القديس ديسقورس الحادي والثلاثون من باباوات الإسكندرية. وقد قدم بطريركا بإرشاد الروح القدس بعد نياحة سلفه القديس يوحنا. كان هذا الأب وديعا في أخلاقه، فاضلا في علمه وعمله، كاملا في حياته. حتى أنه لم يكن من يشبهه في جيله. فقدم بطريركا بإرشاد الروح القدس، وكانت باكورة أعماله أنه بعد ارتقائه الكرسي المرقسي كتب رسالة جامعة إلى الأب القديس ساويرس بطريرك إنطاكية ضمنها القول عن الثالوث الأقدس المساوي في الجوهر والألوهية، ثم شرح التجسد، وأن الله الكلمة قد اتحد بجسد بشرى كامل في كل شئ بنفس عاقلة ناطقة، وانه صار معه بالاتحاد ابنا واحدا، ربا واحدا، لا يفترق إلى اثنين، وأن الثالوث واحد قبل الاتحاد وبعده، لم تدخل عليه زيادة بالتجسد. ولما وصلت هذه الرسالة إلى الأب ساويرس، قرأها وفرح بها وتلاها على الشعب الإنطاكي، فاستبشر بها وكتب إلى القديس ديسقورس رد الرسالة يهنئه بالرئاسة المسيحية وأن يعتمد في جميع أقواله وأفعاله على الأمانة التي وضعها الثلاثمائة والثمانية عشر بنيقية، وعلى ما أمروا به من القوانين والسنن، ولما وصلت هذه الرسالة إلى الأب ديسقورس قبلها بفرح وأمر بتلاوتها فقرأت من فوق المنبر ليسمعها كل الشعب. وكان هذا الأب مداوما على التعليم والقراءة وحض الكهنة في كل بلد وتوصيتهم على حراسة الرعية. ولما أكمل سعيه تنيح بسلام. صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائما أبديا. آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Baba 17 The Departure of St. Dioscorus II 31st Pope of Alexandria
Chapter 1. By Confession He Desires to Stimulate Towards God His Own Love and That of His Readers. 1. O Lord, since eternity is Yours, are You ignorant of the things which I say unto You? Or see Thou at the time that which comes to pass in time? Why, therefore, do I place before You so many relations of things? Not surely that You might know them through me, but that I may awaken my own love and that of my readers towards You, that we may all say, Great is the Lord, and greatly to be praised. I have already said, and shall say, for the love of Your love do I this. For we also pray, and yet Truth says, Your Father knows what things you have need of before you ask Him. Matthew 6:8 Therefore do we make known unto You our love, in confessing unto You our own miseries and Your mercies upon us, that You may free us altogether, since You have begun, that we may cease to be wretched in ourselves, and that we may be blessed in You; since You have called us, that we may be poor in spirit, and meek, and mourners, and hungering and thirsty after righteousness, and merciful, and pure in heart, and peacemakers. Matthew 5:3-9 Behold, I have told unto You many things, which I could and which I would, for You first would have me confess unto You, the Lord my God, for You are good, since Your mercy endures for ever. By St. Augustine