Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 14 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 25 من شهر أكتوبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاثنين ٢٤ اكتوبر ٢٠١٦ نياحه القديس فيلبس احد الشمامسه السبعه “وَأُشَدِّدُهُمْ بِالرَّبِّ فَيَسْلُكُونَ بِمُقْتَضَى اسْمِهِ، يَقُولُ الرَّبُّ” زكريا ١٢:١٠ ركبتي مخلعه و ظهري اتحني من همومي و من خطاياي اللي لسنين و انا عبد ليها انا مش طالب خير الارض لانه زائل انا طالب السما و عربون السما عايزه من دلوقتي ...سلامك و رضاك و حبك و رحمتك لي علي اللي فات مني و غفرانك لخطايا صباي و جهالاتي الغير معدوده شدد ركبتي تمشي في طريق برك و ضهري المحني ارفعه متخليش الشيطان يستهزا بولادك و انا لو مت في خطيتي يبقي ابه النفع مني ...النصره من عندك انت و اسمك يسوع المسيح هو سلاحي و سلامي و صلاتي إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 14 من شهر بابه لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 25 من شهر أكتوبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس فيلبس احد الشمامسة السبعة وهو غير احد الاثنى عشر تلميذا في مثل هذا اليوم تنيح القديس فيلبس أحد السبعة الشمامسة ( اع5:6 ). كان من أهل قيصرية فلسطين. ولما عبر الرب يسوع له المجد بتلك الجهة وعلم بها سمع هذا القديس تعليمه وتبعه في الحال. ولما اختار الرب السبعين تلميذاّ وأرسلهم ليكرزوا ويشفوا، المرضى كان هذا التلميذ أحدهم، واختاره الرسل الإثنا عشر واحدا من السبعة الشمامسة الذين أقامهم للخدمة. وقد بشر هذا الرسول في مدن السامرة وعمد أهلها. وهو الذى عمد أيضا سيمون الساحر الذي هلك لما قصد أن يقتنى موهبة الروح القدس بالمال. ثم أن ملاك الرب كلم فيلبس قائلا "قم واذهب نحو الجنوب على الطريق المنحدرة من أورشليم إلى غزة التي هي برية" . فقام وذهب وإذا رجل حبشي خصي وزير لكنداكة ملكة الحبشة كان على جميع خزائنها. فهذا كان قد جاء إلى أورشليم ليسجد وكان راجعا وجالسا على مركبته وهو يقرأ في نبوة أشعياء النبي فقال الروح لفيلبس تقدم ورافق هذه المركبة، فبادر إليه فيلبس وسمعه يقرأ في سفر أشعياء النبي فقال له "العلك تفهم ما أنت تقرأ؟" ، فقال "كيف يمكنني إن لم يرشدني أحد" . وطلب فيلبس أن يصعد ويجلس معه. وأما فصل الكتاب الذي كان يقرأه فكان هذا "مثل شاة سيقت إلى الذبح ومثل خروف صامت أمام الذي يجزه هكذا لم يفتح فاه. في تواضعه انتزع قضاؤه وجيله من يخبر به لأن حياته تنتزع من الأرض" . فأجاب الخصي فيلبس وقال "أطلب إليك عن من يقول هذا النبي ، عن نفسه أم عن واحد آخر". ففتح فيلبس فاه وابتدأ من هذا الكتاب فبشره بيسوع. وفيما هما سائران في الطريق أقبلا على ماء، فقال الخصي هو ذا ماء ماذا يمنع أن أعتمد، فقال فيلبس إن كنت تؤمن من كل قلبك يجوز، فأجاب وقال أنا أومن أن يسوع هو أبن الله، فأمر أن تقف المركبة فنزلا كلاهما إلى الماء فيلبس والخصي فعمده. ولما صعدا من الماء خطف روح الرب فيلبس فلم يبصره الخصي أيضا. وذهب في طريقه فرحا، وأما فيلبس فوجد في أشدود. وبينما هو مجتاز كان يبشر جميع المدن حتى جاء إلى قيصرية(أع 8 : 26 - 40). وطاف بلاد آسيا وكرز فيها بالبشارة المحيية. وكان له أربع بنات يبشرن معه. ورد كثيرين من اليهود والسامرة وغيرهم إلى حظيرة الإيمان. وتنيح بسلام. صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائما أبدياّ. آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
No Content for This Date