DAILY VERSE
سنكسار اليوم 3 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 13 من شهر سبتمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء ١٣ سبتمبر ‫“‬ شَهِدَ لَهُ يُوحَنَّا فَهَتَفَ قَائِلاً: «هَذَا هُوَ الَّذِي قُلْتُ عَنْهُ: إِنَّ الآتِيَ بَعْدِي مُتَقَدِّمٌ عَلَيَّ، لأَنَّهُ كَانَ قَبْلَ أَنْ أُوْجَدَ” يوحنا ١٥:١ ياربي انت ابويا اللي وجودك مش بس قبل وجودي بل قبل كل الوجود انت اصل الوجود و وجودك معايا يخلي لي قيمه في عينين نفسي ان اله الكون بنفسه بيسمعني ...يوحنا المعمدان كان حاسس قوي بقيمه وقوفه قدامك و انا ادخل مخدعي او ادخل كنيستك و أتهاون ..المشكله يارب في شعوري الضعيف بوجودك...مش بوجودك نفسه ...علشان كده يارب اطلب منك ليّ و لكل اللي زيي..ياربي إشعرني بوجودك و اظهر في حياتي و لو عندي ضعف نظر روحي يبقي انت بروحك اتحنن و انظر لي بعين الرحمه و سامحني و شدني ليك و لوجودك إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 3 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 13 من شهر سبتمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
مجمع البابا ديوناسيوس "14" لدحض بدعة موت النفس في مثل هذا اليوم من سنة 243 م اجتمع مجمع مقدس بمدينة الإسكندرية ، في السنة الثانية من رئاسة القديس ديوناسيوس الرابع عشر من باباوات الإسكندرية بسبب قوم ظهروا في البلاد العربية ، كانوا يعتقدون أن النفس تموت مع الجسد وفى يوم القيامة تقوم معه ، ووضعوا في ذلك مقالات وأرسلوها إلي قوم بالإسكندرية . ولما بلغ الأنبا ديوناسيوس ذلك صعب عليه الأمر جدا وحاول ردعهم عن هذا الرأي . فلم يرتدعوا فجمع هذا المجمع وناظرهم ، وبين لهم ضلالتهم . ولما لم يتوبوا ويرجعوا عن رأيهم . حرمهم ووضع لهم مقالا قال فيه : ان محبة الله للبشر عظمية جدا . وان النفس لا تموت ، ولا تضمحل . بل هي باقية بقاء الملائكة والشياطين . لأنها روحانية، لا تقبل استحالة ولا فسادا . و أن النفوس بعد خروجها من الجسد ترجع إلي الله الذي أعطاها (جا 12 : 7) حيث تبقى في مواضع الانتظار حسب استحقاقها ، إلي يوم القيامة عندما يبوق في البوق ، فتقوم الأجساد بكلمة الرب (يو5 : 28 ، 29) ، وتتحد كل نفس بجسدها ، وتنال معه إما النعيم أو العذاب الذي لا ينتهي (دا 12 : 2 ). نياحة القديسة ثيؤدرة التائبة تذكار نياحة القديسة ثيؤدرة التائبة . صلاتها تكون معنا ، ولربنا المجد دائما أبديا آمين زلزلة عظيمة بالقاهرة وأكثر البلاد المصرية في مثل هذا اليوم حدثت زلزلة عظيمة بمدينة القاهرة وأكثر البلاد المصرية فى الساعة الثالثة من النهار وأتلفت أماكن كثيرة . وفيه هدمت كنيسة بالجزيرة التى بمصر التي على اسم الملاك ميخائيل . وقيل أن بعض الأشرار كانوا قد طلبوا من المؤمنين رشوة فلم يعطوهم شيئا ، فلما كان مساء ذلك اليوم قاموا وهدموها . وذلك فى السنة التاسعة من بطريركية القديس مقاريوس سنة 828 للشهداء الأبرار ، شفاعتهم تكون معنا . .امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 3 من شهر توت لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 13 من شهر سبتمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
شهادة الكنيسة للإله المتجسد "وقد رأينا ونشهد" (1يو2:1). قد لا يعلم بعض الأخوة الذين لا يعرفون اليونانية ما تعانيه كلمة "نشهد" فهي كلمة شائعة لكن لها مفهومًا دينيًا فكلمة نشهد في لغتنا (اللاتينية) تطلق في اليونانية على "الشهداء".. نعم. عندما نقول "رأينا ونشهد " كأننا نقول (رأينا وصرنا شهداء) لأن الشهداء قد احتملوا العذابات بسبب شهادتهم عما رأوا وشهادتهم عما سمعوا من أولئك الذين عاينوا وهذه الشهادة أغضبت الذين جاءت الشهادة ضدهم فالشهداء إذن هم شهود لله. وهكذا كانت مسرة الله أن يشهد له الناس حتى يشهد هو لهم. يقول الرسول (رأينا ونشهد) . أين رأي هؤلاء؟ رأوا في الإعلانات وماذا تعني الإعلانات؟ + الشمس التي هي نور النهار كيف نراه في الشمس -هذا الذي خلق الشمس- لو لم يكن "قد جعل للشمس مسكنًا فيها. وهي مثل العروس الخارج من حجلته يبتهج مثل الجبار للسباق في الطريق. + قبل الشمس وقبل نجوم النهار بل وكافة النجوم وقبل الملائكة كان الخالق الحقيقي لأن كل شيء به وبغيرة لم يكن شيء مما كان ولكي نراه بعيوننا الجسدية التي تعاين الشمس جعل له مسكنًا فيها أي ظهر متجسدًا واضحًا في نور النهار. أما حجلة العروس فهي أحشاء البتول لأنه في أحشائها اتحد الاثنين معًا العريس والعروس العريس الكلمة والعريس الجسد ويذكر أشعياء النبي عنه انه اثنين (المسيح متحد بالكنيسة) إذ يتكلم على لسان المسيح قائلًا (كساني رداء البر مثل عريس يتزين بعمامة ومثل عروس تتزين عليها) فالمتحدث واحد لكنه يجعل من نفسه عريسًا وعروسًا في نفس الوقت لأنهما (ليس بعد اثنين بل جسد واحد) ولأن (الكلمة صار جسدًا وحل بيننا) هكذا اتحدت الكنيسة بهذا الجسد وأصبح المسيح هو الكل...