DAILY VERSE
سنكسار اليوم 12 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 19 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
ايه الثلاثاء ١٩ يوليو ٢٠١٦ فَبِمَا أَنَّكُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ، فَاسْعَوْا إِلَى الأُمُورِ الَّتِي فِي الْعُلَى، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ اللهِ. (رساله كولوسي ١:٣) القديسين كانوا بيمشوا رافعين رأسهم فوق مش عن كبرياء بل عن تطلع الي السماء السعي الي السماء يعني الي السمو و العلو و المسيح القائم و الرجاء في الابديه اما الانسان الأرضي الجسداني..ده حكايه تانيه ..ده ماشي و راْسه و فكره و شقاه بيدور علي الارض ..يمكن يلاقي كنز و لا فلوس و لا كرامه و لا رضي الناس ...اهو ماشي بيدور ع التراب ...ماشي بيدور علي القبور...السيح قام و ده لِسَّه قاعد في القبر ...المسيح فوق ...انت بقي فوق و بص فوق إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 12 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 19 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس اباهور السرياقوسى في مثل هذا اليوم استشهد القديس اباهور . وقد ولد بسرياقوس من أب كان يشتغل حدادا وقد فكر أن يصير شهيدا فمضي إلى الفرما ، واعترف أمام الوالي بالسيد المسيح فعذبه كثيرا ولكن الرب كان يعزيه ويشفيه من جراحاته حتى اندهش الوالي من ذلك فآمن هو وامرأته وبنوه بالسيد المسيح، ولما عين والي آخر مكانه استشهدوا علي يديه . وهذا أخذ في تعذيب القديس أباهور . ولما تعب من ذلك أرسله إلى أنصنا حيث عذبوه هناك بالعصر بالمعصرة والصلب منكسا والحرق بالنار وغير ذلك وأخيرا قطعوا رأسه فنال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا . آمين التذكار الشهري لرئيس الملائكة الجليل ميخائيل فى مثل هذا اليوم تحتفل الكنيسة بتذكار رئيس جند السماء الملاك الجليل ميخائيل الشفيع فى جنس البشر. شفاعته تكون معنا . آمين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 12 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 19 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في فائدة الإكثار من التناول 3 – " فإن حواس الإنسان مائلةٌ إلى الشر منذ حداثته" (تكوين 8: 21)، وإن لم يسعفه هذا العلاج الإلهي، سقط عاجلًا إلى أسوأ حال. فالتناول المقدس إذن يردع عن الشر، ويثبت في الخير. فإن كنت الآن، وأنا أتناول أو أُقدس، كثيرًا ما أجد نفسي متهاونًا فاترًا إلى هذا الحد، فكيف بي لو لم آخذ هذا الدواء، وألتمس هذه النصرة العظيمة؟ فلذلك، إني -وإن لم أكن كل يومٍ على ما يجب من الأهلية وحسن الاستعداد لإقامة القداس- سأجتهد، مع ذلك، أن أتناول الأسرار الإلهية في الأوقات المناسبة، فأشترك في هذه النعمة العظيمة. فإن هذه هي التعزية الخاصة بل الوحيدة للنفس المؤمنة، "مادامت متعزيةً عنك في الجسد المائت" (2كورنثيين 5: 6)، أن تكثر من تذكر إلهها، وأن تتناول حبيبها بقلبٍ عابد. 4 – ما أعجب تنازلك لنا، وحنوك علينا! فإنك أنت أيها الرب الإله، خالق ومحيي جميع الأرواح، تتنازل وتأتي إلى نفسٍ بائسةٍ حقيرة، وتشبع جوعها بلاهوتك وناسوتك الكاملين! يا لسعادة الروح، يا لغبطة النفس، التي تؤهل أن تقبلك بعبادةٍ، أنت ربها وإلهها، وأن تمتلئ، بقبولك، من الفرح الروحي! آه! ما أعظم السيد الذي تقبله! وما أحب الضيف الذي تدخله بيتها! ما آنسة رفيقًا، وما آمنة صديقًا! ما أبهى وما أمجد العروس الذي تعانقه! إنه لجديرٌ بالحب أكثر من كل الأحباء، وفوق كل أمرٍ مشتهى! فلتصمت السماء والأرض وكل زينتهما أمام وجهك، يا حبيبي الجزيل العذوبة! لأن كل ما فيها من مجدٍ وبهاء، إنما هو من فضل جودك، ولا يبلغ إلى بهاء اسمك، أنت الذي "لا إحصاء لحكمته" (مزمور 146: 5).