DAILY VERSE
سنكسار اليوم 9 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 16 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
السبت ١٦ يوليو ٢٠١٦ وَأَنْتُمْ مُكَمَّلُونَ فِيهِ. فَهُوَ رَأْسُ كُلِّ رِئَاسَةٍ وَسُلْطَةٍ؛ (رساله كولوسي ١٠:٢) الله هو الشريك الاساسي الخفي لأي شي تلمسه أيدينا اي خدمه هو أمينها ، اي عيله و بيت هو مدبره اي حاجه من غيره ناقصه و بيه كامله حتي كيانك البشري ميرتاحش غير لما يكمل بيه سبب إضافي ليه انت عايز ربنا في حياتك ..حياتك ناقصه من غيره هو الكمال و هو كمالك إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 9 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 16 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس سمعان كلوبا أحد السبعين رسولا في مثل هذا اليوم استشهد القديس سمعان الرسول وهو ابن كلوبا شقيق يوسف البار خطيب مريم العذراء . نال نعمة المعزي في علية صهيون ورسم أسقفا علي أورشليم . بعد القديس يعقوب الرسول فجذب كثيرين من اليهود إلى الإيمان بالسيد المسيح وصنع الله علي يديه آيات كثيرة وكان يحض علي العفة والطهارة ، وسمع به ترايان فاستحضره وعذبه كثيرا ثم قطع رأسه وكان له من العمر مائة وعشرون سنة . صلاته تكون معنا . آمين نياحة القديس البابا كلاديانوس التاسع من باباوات الكرازة المرقسية في مثل هذا اليوم من سنة 166 م تنيح البابا كلاديانوس التاسع من باباوات الكرازة المرقسية . كان رجلا عالما فاضلا ممدوح السيرة فانتخب بطريركا في 8 طوبه ( 4 يناير سنة 152 م ) بعد نياحة سلفه البابا مركيانوس ، فاستمر يعلم ويعظ ويهذب شعبه إلى أن تنيح بسلام بعد أن أقام علي الكرسي مدة أربع عشرة سنة وستة أشهر . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 9 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 16 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أن الله يظهر، في سر القربان الأقدس عظيم جودته ومحبته للبشر صوت التلميذ 1 – رب، إني اتكالًا على جودتك ورحمتك العظيمة، أُقبل إليك إقبال المريض إلى مخلصه؛ والجائع والعطشان، إلى ينبوع الحياة؛ والبائس، إلى ملك السماء؛ والعبد، إلى سيده، والخليقة، إلى خالقها، والمستوحش، إلى معزيه الحنون! ولكن "من أين لي هذا: أن تأتي أنت إليَّ؟" (لوقا 1: 43)، من أنا حتى تهب لي ذاتك؟ كيف يجسر الخاطئ على الظهور أمامك؟ وأنت كيف ترتضي أن تأتي إلى الخاطئ؟ أنت تعرف عبدك، وتعلم أن ليس فيه شيءٌ من الصلاح، يستحق له هذه الموهبة. فأنا أُقر بحقارتي، وأعترف بجودتك، وأُشيد بحنوك، وأشكرك لأجل فرط محبتك. فإنك لأجل ذاتك، لا لأجل استحقاقاتي، تصنع ذلك، حتى تتضح لي جودتك على وجهٍ أجلى، وتزداد فيَّ محبتك، ويصبح التواضع أعظم قيمةً عندي؟ فإذ قد ارتضيت ذلك، وأنت أمرت أن يكون هكذا، فأنا أيضًا أرتضي بتلك النعمة، وعسى أن لا تحول آثامي دونها! 2 – يا يسوع الجزيل العذوبة والحنو، أيُّ احترامٍ وشكر، بل أي حمدٍ دائم يحق لك عليَّ، لتناولي جسدك الأقدس، الذي لا يستطيع بشر أن يوضح سمو منزلته! ولكن فيم يجب أن أُفكر عند هذا التناول، حينما أدنو من سيدي، الذي لا أستطيع أن أُكرمه كما ينبغي، وأرغب، مع ذلك، أن أتناوله بورع؟ هل من أفكارٍ أفضل وأنفع لخلاصي، من أن أتضع أمامك اتضاعًا كاملًا، وأُشيد بجودتك غير المتناهية نحوي؟ أُسبحك، يا إلهي، وأرفعك إلى الأبد؛ إني أحتقر ذاتي، وأخضع لك في عمق حقارتي. 3 – أنت قدوس القديسين، وأنا رجس الخطأة، أنت تنعطف إليَّ، وأنا غير أهلٍ أن أنظر إليك! أنت تأتي إليَّ، أنت تريد أن تكون معي، أنت تدعوني إلى وليمتك. أنت تريد أن تعطيني الطعام السماوي، خبز الملائكة لآكله، وما هو، في الحقيقة، إلاك أنت أيها "الخبز الحي النازل من السماء، والواهب الحياة للعالم" (يوحنا 6: 51)!