DAILY VERSE
سنكسار اليوم 8 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 15 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
ايه الجمعه ١٥ يوليو ٢٠١٦ إِلَى مَتَى يَارَبُّ أَسْتَغِيثُ وَأَنْتَ لاَ تَسْتَجِيبُ؟ وَأَصْرُخُ إِلَيْكَ مُسْتَجِيراً مِنَ الظُّلْمِ وَأَنْتَ لاَ تُخَلِّصُ؟ (حبقوق ٢:١) شئ مطمئن جدا اننا نلاقي نبي عظيم زي حبقوق متضايق من صبر و طول بال ربنا او من تأخيره علينا في الرد ...يبقي انت كمان لما تحس بكده متفتكرش ان انت عملت حاجه وحشه ..لا خالص شعورك بالزعل ده من التأخير طبيعي جدا بس رد فعلك لازم يكمل مختلف.... أقف و صلي و عاتب ربنا ..مره و اتنين و تلاته ..لو مكلمتوش يبقي كأنك بتقول انا مش بس زعلان ..ده انا هاخاصمك...و لا حبقوق ولا ارميا ولا ايليا و لا دَاوُدَ النبي و لا اي حد من دول عاتب و غضب و خاصم بالعكس حولوا الغضب لصلاه انت كمان طول اليوم حول كل مشاعرك لربنا بس تأكد في الاول و الاخر ان اللي بيحصل ده لمصلحتك جدا جدا إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 8 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 15 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس العظيم الانبا بيشوى كوكب البرية في مثل هذا اليوم نياحة القديس العظيم الانبا بيشوى كوكب البرية. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين . استشهاد القديس ابيرو وادوم وبلانا في مثل هذا اليوم استشهاد القديس ابيرو وادوم وبلانا. صلاة الجميع تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين نياحة القديس كاراس شقيق ثاؤدسيوس الملك في مثل هذا اليوم نياحة القديس كاراس شقيق ثاؤدسيوس الملك. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 8 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الجمعه 15 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
بأي احترام يجب أن نتناول المسيح 10 – أيها الإله خالق العالم غير المنظور، ما أعجب معاملتك لنا! ما أعذب وما ألطف تصرفك مع مختاريك! فإنك تقدم لهم ذاتك، ليتناولوك في سر محبتك! إن ذلك لما يفوق كل إدراك، وإنه، هو خصوصًا، ما يجذب قلوب العباد ويضرم محبتهم. فإن مؤمنيك الحقيقيين، الذين يوجهون حياتهم كلها إلى إصلاح ذواتهم، كثيرًا ما ينالون بوفرةٍ، من هذا السر الأسمى، نعمة العبادة وحب الفضيلة. 11 – يا لنعمة هذا السر، العجيبة الخفية، التي لا يعرفها سوى المؤمنين بالمسيح! أما غير المؤمنين والمستعبدون للخطيئة، فلا يستطيعون أن يختبروها. في هذا السر تمنح النعمة الروحية، فتسترجع النفس ما فقدته من الفضيلة، وتسترد جمالها الذي شوهته الخطيئة. ولقد تعظم أحيانًا هذه النعمة، فتفيض في الإنسان، من العبادة، ما يجعله يشعر بتزايد قواه، لا في الروح فحسب، بل في الجسد الضعيف أيضًا. 12 – أما نحن، فعلينا أن نبكي ونرثي جدًا لفتورنا وتهاوننا، لأننا لا نقبل، بشوقِ أعظم، على تناول المسيح، الذي فيه كل رجاء المعدين للخلاص وكل استحقاقهم. فإنه هو "قداستنا وفداؤنا" (1كورنثيين 1: 3)؛ هو تعزية المسافرين على الأرض، ونعيم القديسين الأبدي. فمن دواعي الأسف الشديد، أن الكثيرين قلما يأبهون لهذا السر الخلاصي، الذي يفرح السماء ويحفظ العالم بأسره. يا لعمى القلب البشري وصلابته! فالناس لا لا يعيرون انتباهًا أعظم لهذه العطية المعجزة البيان، بل إنهم، باستعمالهم لها كل يوم، يستدرجهم الأمر إلى عدم المبالاة! 13 – فلو كان هذا السر الأقدس، لا يحتفل بإقامته إلا في مكانٍ واحد، ولا يقدسه إلا كاهنٌ واحدٌ في العالم، فبأي شوقٍ يا ترى، كان الناس يهرعون إلى ذلك المكان، وإلى كاهن اله ذاك، لكي يشهدوا إقامة الأسرار الإلهية! أما الآن، فالكهنة كثيرون، والمسيح يقرب في أماكن كثيرة، لكي تزداد تجليًا نعمة الله ومحبته للبشر، بقدر ما يزداد التناول انتشارًا في العالم. فشكرًا لك يا يسوع الصالح، الراعي الأزلي، الذي ارتضى أن يغذينا بجسده ودمه الكريمين، نحن البائسين المنفيين، وأن يدعونا، هو نفسه بكلام فيه، إلى تناول هذه الأسرار، قائلًا:" تعالوا إليَّ يا جميع المتعبين والمثقلين، وأنا أُريحكم!" (متى 11: 28).