Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار اليوم 2 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 09 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
السبت ٩ يوليو ٢٠١٦ قَدْ زَحَفَ عَلَيْكِ الْمُهَاجِمُ يَانِينَوَى، فَاحْرُسِي الْحِصْنَ وَرَاقِبِي الطَّرِيقَ، مَنِّعِي أَسْوَارَكِ، وَجَنِّدِي كُلَّ قُوَّتِكِ. (ناحوم ١:٢) عدونا و عدو كل ولاد ربنا أسد متربص عاوز يأكلنا ...لا يمكن نمشي جنبه و نفتح قلبنا و آذاننا ليه و نتوقع انه ميجيش؟ المدينه لو بلا أسوار منهزمه و الدوله اللي ملهاش جيش مطمع ....و المسيحي بلا صلاه مرتع للشيطان...مكالمه تليفونيه يوميه بين رجل مسافر و مراته تعتبر minimum العلاقه ..صح؟ طيب عريس نفوسنا الرب يسوع بيكلمنا و يرن ١٠٠ مره علي التليفون و مبنردش...الانجيل بيندهلك و بيعزيك..و الصلاه بتريحك و انت مجرب كل ده ...طيب مبتردش ليه علي التليفون ؟ منّع اسوارك و صلي و اقرأ الانجيل إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 2 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 09 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس تداؤس الرسول في مثل هذا اليوم تنيح القديس تداؤس (قيل انه سمعان القانوى وقد ذكر الإنجيل لباوس الملقب تداوس “ مت 10 : 4 “) وكان قد انتخبه الرب ضمن الإثني عشر رسولا . ولما نال نعمة المعزي مع التلاميذ جال في العالم وبشر بالإنجيل ورد كثيرين من اليهود والأمم إلى معرفة الله وعمدهم . ثم ذهب إلى بلاد سوريا وبشر أهلها فأمن كثيرون علي يديه وقد نالته من اليهود والأمم إهانات وعذابات كثيرة . ثم تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 2 من شهر أبيب لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 09 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أن كل أمل وثقة إنما يجب أن يوطَّدا في الله وحده 1 – التلميذ: رب، ما هو متكلي في هذه الحياة؟ وما هي أعظم تعزيةٍ لي من كل ما يبدو تحت السماء؟ أليس إياك أنت أيها الرب إلهي، الذي لا إحصاء لمراحه؟ أين كانت أحوالي حسنة بدونك؟ أم متى ساءت بحضورك؟ إني أُوثر أن أكون فقيرًا لأجلك، على أن أكون غنيًا بدونك. وأُفضل التغرب على الأرض معك، على امتلاك السماء بدونك. حيث أنت، فهناك السماء، وحيث لست أنت فهناك الموت والجحيم. أنت موضوع بغيتي، فلا بد لي من السعي وراءك بالتنهد والصراخ والتضرع. أخيرًا، ما من أحدٍ يمكنني أن أتكل عليه كل الاتكال، ليساعدني في حاجاتي، وفي الوقت المناسب، إلاك أنت وحدك يا إلهي. ”أنت رجائي“ (مزمور 141: 6)، أنت متكلي، أنت عزائي، أنت الأمين جدًا في كل شيء. 2 – ”الجميع يلتمسون ما هو لأنفسهم“ (فيليبيين 2: 21)؛ أما أنت فلا تقصد سوى خلاصي وتقدمي، محولًا لي كل شيءٍ إلى خير. إنك، وإن جعلتني عرضةً لمختلف المحن والشدائد، فإنما توجه كل ذلك إلى نفعي، لأنك على ألف وجهٍ قد اعتدت أن تمتحن أحباءك. وأنت، في امتحانك هذا، لست بأقل استحقاقًا للمحبة والتسبيح، مما لو كنت ملأتني من التعزيات السماوية.