DAILY VERSE
سنكسار اليوم 27 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 04 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاثنين ٤ يوليو ٢٠١٦ وَلأَجْلِ هَذَا أَتْعَبُ أَنَا أَيْضاً وَأُجَاهِدُ، بِفَضْلِ قُدْرَتِهِ الْعَامِلَةِ فِيَّ بِقُوَّةٍ. (رساله كولوسي ٢٩:١) اللي فاكر ان التوبه هتيجي و احنا قاعدين علي الكراسي بنشرب كوبايه شاي مخدوع من الشياطين ...بولس الرسول بيقول اتعب و أجاهد ...مبينكرش النعمه ..ماهو بيقول ان حتي جهادي هو من نعمه ربنا ...بس من غير تعب و عرق و تغصب علي الصلاه و الصوم و التحكم في عينيك (واخد بالك من موضوع عينيك ده) و التحكم في حب الاستماع للنميمه و سيره الناس ...و من غير النشاط في الصحيان ١/٢ ساعه بدري علشان تصلي و تستعجل زي كل يوم و طبعا قراءه الانجيل فين بقي وسط الزحمه دي !!! فين الجهاد بتاعك ؟ بتتعب علشان تاكل و تاكل ولادك ...ماتتعب علشان أبديتك. و متنخدعش من الشياطين اللي بتفكرك بس بربنا الرحوم و تنسيك انه عادل إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 27 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 04 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس مار بقطر بن رومانيوس في مثل هذا اليوم استشهاد القديس مار بقطر بن رومانيوس. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما أبديا آمين . استشهاد القديس حنانيا الرسول أحد السبعين في مثل هذا اليوم تنيح القديس حنانيا الرسول هذا القديس أقامه الرسل أسقفا علي دمشق فبشر فيها ببشارة الحياة . كما بشر في بيت جبريل أيضا ورد كثيرين من أهلها إلى الإيمان وعمدهم هم وأبناءهم . وهو الذي عمد بولس الرسول عندما أرسله الرب إليه ولما عمده وقعت من عينيه قشور ثم أبصر . وقد أجري الله علي يدي هذا القديس آيات كثيرة فأمن ببشارته كثيرون من اليهود والأمم . وبعد ذلك قبض عليه لوكيانوس الأمير وعذبه بعذابات شديدة منها حرق جنبيه بمشاعل نار وأخيرا أخرجه خارج المدينة وأمر برجمه حتى اسلم روحه الطاهرة بيد الرب صلاته تكون معنا . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 27 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 04 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أنه يجب على الإنسان أن لا يكون كثير الفشل، إذا سقط في بعض الزلات 1 – المسيح: يا بني، إن الصبر والتواضع في العسر ليسرانني أكثر من التعزية والعبادة الوافرة، في الرخاء. لِمَ تغتم لأمر يسيرٍ يتهمونك به؟ بل هب الأمر أعظم من ذلك، فما يحق لك أن تتأثر له. فأغض إذن عن تلك التهمة، فما هي بجديدة، ولا هي التهمة الأولى، ولن تكون الأخيرة، إن عمرت طويلًا. إنك شديد البأس، ما دمت لا تلقى مقاومة، بل إنك تحسن المشورة للآخرين، وتعرف أن تقويهم بكلامك؛ ولكن، متى قرعت بابك فجأةً إحدى الشدائد، أعوزتك أنت المشورة والقوة. تأمل في شدة وهنك، الذي كثيرًا ما تختبره في أيسر العقبات. على أن تلك الأُمور وما شابهها، إنما تحدث لأجل خلاصك. 2 – فانف القلق من قلبك ما استطعت، وإذا أصابتك الشدة، فلا تفشل، ولا ترتبك طويلًا. احتمل على الأقل بصبر، إن كنت غير قادرٍ أن تحتمل بفرح. فإن سمعت ما يسوءك، وشعرت بالاغتياظ، فاكبح نفسك، ولا تدع كلمةً نابيةً تخرج من فيك، فيعثر بها الصغراء. فإن احتدام تأثرك سيخمد سريعًا، وألمك الداخلي سيلطف لعودة النعمة. “إني لا أزال حيًا! -يقول الرب-“ (أشعيا 49: 18)، ومستعدًا لأن أنصرك وأُعزيك فوق المعتاد، إن توكلت عليَّ، ودعوتني بتقوى.