Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار اليوم 25 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 02 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
السبت ٢ يوليو ٢٠١٦ تَتَزَلْزَلُ الْجِبَالُ أَمَامَهُ، وَتَذُوبُ التِّلاَلُ، وَتَتَصَدَّعُ الأَرْضُ فِي حَضْرَتِهِ وَالْمَسْكُونَةُ وَالسَّاكِنُونَ فِيهَا (ناحوم ٥:١) الجبال في الايه معناها المتشامخون و المتكبرون و انت في وقت الصلاه و انت في وقت الكنيسه تأكد من انك تقف امام الله في اتضاع كامل و كل ماتقف قدّامه اكتر تتضع اكتر و اكتر فتعود علي شعور الاتضاع و بالتالي تصبح انسان متضع....الانسان اللي عرف الصلاه هو اللي بيوصل للاتضاع و تلاقي جبال الكبرياء اللي جواك و تلال التفاخر اللي مالياك بتتساقط امام قوه الله صليت النهارده ؟ إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 25 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 02 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس يهوذا أحد السبعين رسولا في مثل هذا اليوم استشهد القديس يهوذا (قيل أن يهوذا هو الملقب لدلوس أوتداوس وهو شقيق يعقوب ويوسي وسمعان أبناء مريم زوجة كلوبا " حلفي " خالة السيد المسيح . أحد السبعين تلميذا ، و كاتب الرسالة المعروفة باسمه في العهد الجديد المملوءة من كل حكمة ونعمة . بشر في بلاد العرب واستقر في بلاد العجم حيث بشر في مدن كثيرة وفي الجزائر وبني فيها كنيسة ومضي إلى الرها وشفي أبجر ملكها من مرضه ثم عمده وكان معه سمعان القانوي ، عزم القائد برداين أن يقوم بحرب ضد الهند واستشار السحرة فلم يأتوه بنتيجة . فقالا له الرسولان " سيأتيك رسول من الهند لعقد صلح " وبالفعل تم هذا فأطلق للرسولين حرية التبشير . ثم دخلا مدينة أراط وبشرا فيها وعمد كثيرين من أهلها فقبض عليها واليها وعذبها بكل نوع ثم رموه بالسهام فأسلم روحه الطاهرة ، ونالا إكليل الشهادة صلاتها تكون معنا . آمين نياحة القديس البابا بطرس الرابع البطريرك 34 في مثل هذا اليوم من سنة 285 ش ( 19 يونية 569 م ) تنيح القديس المجاهد البابا بطرس البطريرك الرابع والثلاثين من باباوات الكرازة المرقسية . وذلك لما تنيح سلفه البابا ثاؤدسيوس في المنفي بأمر وسباسيانوس الملك لأنه لم يوافقه علي قرارات مجمع خلقدونية تقدم أعيان مدينة الإسكندرية إلى واليها في ذلك الوقت وكان رجلا صالحا مستقيم الرأي وأظهروا له ألمهم من خلو الكرسي البطريركي فأشار عليهم أن يذهبوا إلى دير الزجاج . كما لو كانوا ذاهبين للصلاة . ثم يرسموا هناك البطريرك الذي يرغبونه . ففرحوا بذلك وأخذ الأساقفة هذا الأب بطرس إلى هناك ورسموه بطريركا ، في أول مسرى سنة 283 ش ( 25 يوليه سنة 567 م ) وكان الأنبا ساويرس الأنطاكي قد تنيح . فلما بلغ أهالي إنطاكية أن المصريين قد رسموا لهم بطريركا رسموا لهم هم أيضا بطريركا يسمي ثاؤفانيوس وتراسل هو والبابا بطرس برسائل الإيمان الأرثوذكسي ز وكان كل منهما يذكر أخاه في صلاة القداس . إلا أن كلا منها لم يجرؤ علي الذهاب إلى مقر كرسيه فكان البابا بطرس يقيم في دير أبيفانية قبلي دير الزجاج . كما كان ثاؤفانيوس يقيم في دير أفتونيوس بظاهر إنطاكية . وكان يومئذ بظاهر الإسكندرية ستمائة دير واثنتان وثلاثون قرية جميع سكانها أرثوذكسيين وكانت مدينة الإسكندرية ومدن مصر والصعيد ورهبان الأديرة بجبل شيهيت وأثيوبيا والنوبة تحت رئاسة البابا بطرس . ولم يكن يفتر عن إرسال الرسائل إلى المؤمنين ليثبتهم علي الإيمان المستقيم وكان يطوف أديرة الإسكندرية وقراها يعلمهم ويعظهم ويثبتهم وكان قد اختر رجلا قديسا عالما يسمي داميانوس وجعله كاتبا له وأوكل إليه الاهتمام بالكنائس وهو الذي صار بطريركا بعده أما البابا بطرس فقد استمر في الاهتمام برعيته وتثبيتهم علي الإيمان الأرثوذكسي حتى تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 25 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق السبت 02 من شهر يوليو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أنه يجب علينا أن ننكر ذواتنا ونقتدي بالمسيح في حمل الصليب 1 – المسيح: يا بني، بمقدار ما تستطيع الخروج من ذاتك، يتسنى لك أن تلج فيَّ. فكما أن السلام الداخلي ينشأ من الزهد في كل شهوةٍ خارجية، كذلك الاتحاد بالله، إنما ينشأ من التجرد الداخلي. أُريد أن تتعلم إنكار ذاتك إنكارًا كاملًا، وأن تخضع لإرادتي من غير مقاومةٍ ولا تشكِ. “إتبعني″ (يوحنا14: 6)، “فأنا الطريق والحق والحياة″ (متى9:9). لا مسير بدون طريق، ولا معرفة بدون حق، ولا عيش بدون حياة. أنا الطريق الذي يجب عليك اتباعه، والحق الذي يجب عليك الإيمان به، والحياة التي يجب عليك أن ترجوها. أنا الطريق الأمين، والحق الذي لا يغلط، والحياة التي لا تنتهي. أنا الطريق القويم، والحق الأسمى، والحياة الحقة، الحياة السعيدة، الحياة الغير مخلوقة. إن ثبت في طريقي، “فإنك تعرف الحق، والحق يحررك، فتدرك الحياة الأبدية″ (يوحنا 8: 32؛ 1تيموتاوس 6: 12). 2 – ”إن شئت أن تدخل الحياة، فاحفظ الوصايا″ (متى 19: 17). إن شئت معرفة الحق، فآمن بي. ”إن شئت أن تكون كاملًا، فبع كل شيء″ (متى 19: 21). ”إن شئت أن تكون لي تلميذًا، فأنكر ذاتك″ (متى 16: 24). إن شئت أن تملك الحياة السعيدة، فاحتقر الحياة الحاضرة. إن شئت الرفعة في السماء، فاتضع على الأرض. إن شئت أن تملك معي، فاحمل الصليب معي. فإن عبيد الصليب، هم وحدهم، يجدون طريق السعادة والنور الحقيقي. 3 – التلميذ: أيها الرب يسوع، بما أنك قد عشت في الضيق، مزدرىً من العالم، هب لي أن يزدريني العالم، فأقتدي بك. إذ “ليس العبد أعظم من سيده؛ ولا التلميذ فوق معلمه″ (يوحنا 13: 16؛ متى 10: 24). ليتدرب عبدك في سيرتك لأن فيها خلاصي والقداسة الحقة. وكل ما أطالع أو أسمع خارجًا عنها، فإنه لا ينعشني ولا يلذُّ لي بالتمام.