DAILY VERSE
سنكسار اليوم 30 من شهر بشنس لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 07 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
٧ يونيو ٢٠١٦ لَسْتُ أَعْنِي أَنِّي كُنْتُ فِي حَاجَةٍ، فَأَنَا قَدْ تَعَلَّمْتُ أَنْ أَكُونَ قَنُوعاً فِي كُلِّ حَالٍ.(فيلبي١١:٤) من كلام بولس الرسول نفهم انه مكنش في احتياج و هو فعلا مكنش محتاج و كان غني لانه استغني عن حاجات كتير و كان قنوع ..عرف ان احتياجات الانسان من اكل و ملبس ربنا بيعطي الكفاف و يشبع ولاده و حتي بيشبع اللي بينكروا وجوده القناعه موجوده في حياتك؟ يعني راضي باي حاجه و لا لازم حاجه معينه ؟ القناعه في حياتك سببها ايه...غناك؟ ولا ايمانك بربنا و رضاك بقسمته ليك؟ إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 30 من شهر بشنس لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 07 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة البابا ميخائيل الاول 68 في مثل هذا اليوم من سنة 818 ش ( 25 مايو سنة 1102 م ) تنيح الأب القديس البابا ميخائيل الثامن والستون من باباوات الكرازة المرقسية وقد كان عالما فاضلا تأدب بكتب الكنيسة منذ صغره وحفظ أكثرها فاشتاقت نفسه الطاهرة إلى التعبد لله فخرج إلى البرية وترهب بدير القديس مقاريوس وبعد عدة سنين رسم قسا ثم خرج إلى ناحية سنجار وحبس نفسه في مغارة هناك أكثر من عشرين سنة وهو يجاهد جهادا عظيما حتى ذاعت فضائله فوقع عليه الاختيار للكرسي البطريركي فتولاه في 12 بابه سنة 809 ش ( 9 أكتوبر سنة 1092 ) بعد أن أقر بالإيمان المستقيم وتعهد بافتقاد إكليروس الإسكندرية وكنائسها بنوع خاص وباجتناب السيمونية (هذه اللفظة اتخذوها من اسم سيمون الساحر الذي قال عنه كاتب سفر الأعمال أنه كان يريد أن يشتري مواهب الروح القدس بالفضة ) وإعادة ما كان اغتصبه البابا السابق عبد المسيح لذاته عن الكنائس (كنيسة المعلقة ومرقوريوس أبو سيفين والسيدة العذراء بحارة الروم والملاك ميخائيل بالجيزة ثم دير الشمع ودير الفخار ) وسار في البطريركية السيرة الصالحة العفيفة لم يقتن درهما ولا دينارا وما كان يحصل عليه من أموال الأديرة المقررة له كان يقتات منه باليسير والجزء الأكبر كان يصرفه في إطعام الفقراء والمساكين كما كان يقوم بسداد الضرائب عن العاجزين عن أدائها وقد جدد من ماله أوان وكتبا كثيرة للكنائس وكان مداوما علي وعظ الشعب وتعليمه ولما أكمل سعيه أسلم روحه بيد الرب الذي أحبه وكانت جملة حياته في البطريركية تسع سنين وسبعة أشهر وسبعة عشر يوما . صلاته تكون معنا . آمين نياحة القديس فورس الرسول أحد السبعين في مثل هذا اليوم تنيح الرسول فورس أحد السبعين رسولا وقد خدم هذا الرسول السيد المسيح مدة ثلاث سنوات وبعد صعوده خدم التلاميذ الأطهار وامتلأ من نعمة المعزي ثم خدم بولس وحمل رسائله إلى بلاد كثيرة وعلم الكثيرين من اليهود والأمم وعمدهم وجال في شرق البلاد وغربها ونالته شدائد وأحزان كثيرة ثم تنيح بسلام بركاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 30 من شهر بشنس لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الثلاثاء 07 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
ضد العلم الدنيوي الباطل 1 – المسيح: يا بني، لا تتأثر بما في أقوال الناس من أناقةٍ ولطافة، “فإن ملكوت الله ليس بالكلام بل بالقوة″ (1كورنثيين 4: 20). أصغ إلى أقوالي، فإنها تضرم القلوب، وتنير الأذهان، وتنشئ الانسحاق، وتبعث في النفس تعزياتٍ متنوعة. إياك أن تقرأ يومًا كلامي، لكي تظهر أعلم أو أحكم. اجتهد في قهر رذائلك، فان ذلك أنفع لك من معرفة كثيرٍ من المسائل العويصة. 2 – لا بد لك، بعد المطالعات، والاقتباسات الكثيرة، أن تعود دومًا إلى المبدأ الواحد. ”أنا الذي يلقن الإنسان العلم″ (مزمور 93: 10)، ”ويفقه الصغراء تفقيهًا أجلى من كل تعليمٍ بشري″ (مزمور 118: 99، 130). إن من أكلمه أنا، سرعان ما يصبح حكيمًا، ويتقدم كثيرًا في الروح. ويلٌ للذين يسألون الناس عن أُمورٍ كثيرةٍ فضولية، وهم قلما يهتمون في كيف يخدمونني! سيأتي زمانٌ يظهر فيه المسيح معلم المعلمين، وربُّ الملائكة، لكي يستنطق الجميع، أي ليفحص ضمير كل أحد. وحينئذٍ “تفتش أُورشليم بالسراح″ (صفنيا 1: 12)، ”فتظهر خفايا الظلام″ (1كورنثيين 4: 5)، وتصمت براهين الألسنة.