DAILY VERSE
سنكسار اليوم 1 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأربعاء 08 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
٨ يونيو ٢٠١٦ لِمَاذَا تَنُوحِينَ بِصَوْتٍ مُرْتَفِعٍ؟ أَلَيْسَ فِيكِ مَلِكٌ؟ هَلْ هَلَكَ مُشِيرُكِ حَتَّى أَلَمَّ بِكِ الأَلَمُ كَامْرَأَةٍ تُقَاسِي مِنَ الْمَخَاضِ.(ميخا ٩:٤) الست اللي رجلها سابها و أهملها هي و عيالها تحتاس لو حصلت مشكله و تعيط و تنوح ... لكن الطبيعي ان لو حصلت مشكله لأي ست بتمسك تليفونها و تكلم جوزها و تقول له "ألحقني انا محتاجاك" كل واحد فينا عروسه للمسيح عريسنا الحقيقي ... ليه لما بتتعب متكلمهوش و تقول له انت الرجل و انت المسئول ....ليه كل واحد حاسس ان هو خلاص كبر و هيحل مشاكله بنفسه و ربنا حل ثانوي في حياته ؟ ربنا بيقول لك في الايه النهارده " هو مش انا ملكك؟ بتعيط ليه بصوت عالي و تفرج عليك الناس ؟ وشوشني في وداني و الزق فيّ و انا اللي هاتصرف" إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 1 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأربعاء 08 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
ستشهاد القديس أبي فام الجندي في هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار القديس العظيم أبي فام الجندي . ولد هذا القديس ببلدة أوسيم ( الجيزة ) من أب يدعي أنسطاسيوس وكان ذا مركز رفيع وكانت أمه قديسة تدعي سوسنة، فرق أمواله علي أعمال البر وتقدم للاستشهاد في عهد دقلديانوس أمام أرمانيوس والي الإسكندرية فعذبه كثيرا ثم أرسله إلى إريانوس والي أنصنا ( ملوي ) وقد غالي في تعذيبه ولكن ملاك الرب كان يظهر له ويقويه وكان القديس أبو فام يشخص نحو السماء وأخيرا قطعوا رأسه ثم أخذ المؤمنون جسده ودفنوه بإكرام في تل من الرمال غرب طما ( سوهاج ) وقد أكمل جهاده في السابع والعشرين من شهر طوبه في إحدى سنوات حكم دقلديانوس في القرن الرابع وقد بنيت علي اسمه كنيسة بطما وأخري بأوسيم صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما آمين استشهاد القديس قزمان الطحاوي ورفقته مثل هذا اليوم استشهد القديس قزمان الطحاوي ورفقته صلاتهم تكون معنا. آمين تكريس كنيسة القديس لاونديوس الشامي في هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديس لاونديوس الشامي وذلك أنه لما استشهد هذا القديس بمدينة طرابلس في الثاني والعشرين من أبيب أنفقت امرأة مسيحية زوجة أحد كبار القواد أموالا كثيرة وأخذت جسده المقدس وكفنته في ثياب غالية ووضعته في تابوت داخل بيتها وصنعت له صورة وعلقت أمامها قنديلا وحدث أن دقلديانوس غضب علي زوجها القائد ووضعه في سجن إنطاكية فحزنت وصلت إلى الله متوسلة بقديسه لاونديوس أن يخلص زوجها من السجن فقبل الله صلاتها حيث ظهر القديس لاونديوس لهذا القائد وهو في السجن وقال له : " لا تحزن ولا تكتئب فأنك غدا ستخلص وتأكل مع الملك وأيقظه من نومه فأرتعب فزعا فقال له القديس : " أيها الملك أنني جئت إليك لتأمر بإطلاق سراح القائد وتدعه يذهب إلى بيته لئلا تهلك " فأجابه وهو يرتعد " كل ما تأمرني به يا سيدي أفعله " وفي الغد أستحضر الملك القائد من السجن وأكرمه وطيب خاطره وتناول معه الطعام علي مائدته وأعلمه بأمر الفارس الذي ظهر له ثم صرفه إلى بلده ولما وصل طرابلس موطنه وقص الخبر علي زوجته وأهله قالت له زوجته " ان الذي تم لك من الخير إنما هو ببركة القديس لاونديوس ثم كشفت له عن الجسد فتبارك منه . ولما رأي وجهه عرف أنه هو الذي ظهر له في السجن وبعد هلاك دقلديانوس بنوا كنيسة علي اسمه ونقلوا جسده إليها باحتفال عظيم وكرست في هذا اليوم صلاته تكون معنا .آمين نياحة القديس كاربوس أحد السبعين رسولا نياحة القديس كربوس أحد السبعين رسولا. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار اليوم 1 من شهر بؤونه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأربعاء 08 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
ضد العلم الدنيوي الباطل 3 – أنا الذي، في لحظة، يرفع العقل المتواضع، فيدرك من براهين الحق الأزلي، أكثر مما لو تعلم في المدارس مدة عشر سنين. أنا أُعلم من غير دوي كلام، ومن غير اختلاطٍ في الآراء. من غير عرضٍ لشارات الشرف، ومن غير تضاربٍ في البراهين. أنا الذي يعلم الإنسان أن يحتقر الأرضيات، ويكره الزمنيات، أن يطلب الأبديات، ويتذوق الأزليات، أن يهرب من الكرامات، ويتحمل المعاثر، أن يجعل فيَّ كل ثقته، ولا يشتهي شيئًا خارجًا عني، وأن يحبني فوق كل شيءٍ محبة مضطرمة. 4 – فرب رجلٍ أحبني محبةً صميمة، فتعلم بذلك الإلهيات، ونطق بالعجائب؛ وبتركه كل شيء، قد استفاد أكثر مما لو درس الأُمور العويصة. ولكنني أكلم البعض بأشياء عمومية، والبعض بأشياء خصوصية، للبعض أظهر برفقٍ في رموز وألغاز، وللبعض أُعلن أسراري في غمرٍ من النور. واحدٌ هو صوت الكتب، ولكنه لا يفقه الجميع على السواء، لأني أنا أُعلم الحق في الداخل، ”وأفحص القلوب وأُدرك الأفكار″ (1اخبار 28: 9)، وأبعث على العمل، وأُوزع لكل واحدٍ بحسب ما أراه موافقًا.