DAILY VERSE
سنكسار يوم 14 من شهر برموده لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 22 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الجمعه ٢٢ ابريل ‎الأمثال 15 ايه ١ ‎[1] الْجَوَابُ اللَّيِّنُ يُبَدِّدُ الْغَضَبَ، وَالْكَلِمَةُ الْقَارِصَةُ تُهَيِّجُ السَّخَطَ. ‎بشويش شويه لو سمحت بلاش تضرب دبش و طوب ع الناس ‎أتكلم بالفاظ حنينه و عاتب بمحبه و طبطبه وقول للناس كلام حلو كتير و شجع و اشكر و قول كتير كلمات لينه بنعومه و حنان و رقه ...خليك مسيح و مسيحي و سِمِح و متسامح و اللي ييجي يعتذر سامحه من قبل ما يتكلم و اللي ميعتذرش اذهب و عاتبه و سامحه برضه ‎ياما قلنا كلام صعب و مكسبناش غير سنين و شهور من العداوه و تأنيب الضمير ‎إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 14 من شهر برموده لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 22 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة البابا مكسيموس الاسكندرى 15 في مثل هذا اليوم الموافق 9 أبريل سنة 282 م تنيح الأب القديس الأنبا مكسيموس الخامس عشر من باباوات الكرازة المرقسية . ولد هذا الأب بمدينة الإسكندرية من أبوين مسيحيين فعلماه وهذباه وقد تفقه في اللغة اليونانية ثم درس العلوم الدينية وكان رجلا يخاف الله فرسمه البابا ياروكلاس الثالث عشر شماسا علي كنيسة الإسكندرية ، ثم رسمه البابا ديونيسيوس الرابع عشر قسا ونظرا لتقدمه في الفضيلة والعلم أختاره الأباء الأساقفة لكرسي البطريركية بعد نياحة البابا ديونيسيوس وتولي الكرسي س في 12 هاتور ( 9 نوفمبر سنة 264 م ) , وبعد رسامته بزمن قليل وردت رسالة من مجمع إنطاكية تتضمن أسباب حرم بولس السميساطي والمشايعين له فقرأها علي كهنة الإسكندرية ثم حرر منشورا وأرسله مع رسالة المجمع إلى سائر بلاد مصر وأثيوبيا والنوبة يتضمن تحذرهم من بدعة بولس السميساطي وقد زالت بدعة هذا المبتدع بموته (كما جاء في مخطوط بشبين الكوم) في أيام هذا القديس ظهر إنسان من الشرق " بلاد الفرس أسمه " ماني " قال هذا عن نفسه أنه الباراقليط روح القدس وجاء إلى أرض الشام وجادله أسقفها القديس ارشلاوس وأظهر ضلاله فترك الشام ورجع إلى بلاد الفرس : فأخذه بهرام الملك وشقه نصفين أما الأب مكسيموس فقد ظل مجاهدا وحارسا لرعيته ومثبتا لها بالعظات والإنذارات مدة سبع عشرة سنة وخمسة أيام وتنيح بسلام صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين نياحة الانبا باخوم الكبير في مثل هذا اليوم كانت نياحة الأنبا باخوم الكبير. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما أبديا . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 14 من شهر برموده لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 22 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
كيف يجب أن نسلك ونتكلم في كل أمر مشتهى 1 – المسيح: يا بني، هكذا قل في كل شيء: رب، إن حسن لديك فليكن الأمر على هذا النحو. رب، إن كان في ذلك كرامتك، فليتم باسمك. رب، إن رأيت أن ذلك يصلح لي، وعلمت أنه يفيدني، فهب لي إذ ذاك أن أستعمله لإكرامك. ولكن إن كنت تعلم أنه مضرٌّ بي، وغير مفيدٍ لخلاص نفسي، فانزع مني مثل تلك الرغبة. إذ ما كل رغبةٍ هي من الروح القدس، وإن تراءت للإنسان مستقيمةً صالحة. إنه لصعبٌ عليك أن تحكم، حقًا، هل هو روحٌ صالحٌ أم شرير ما يدفعك إلى الرغبة في هذا الشيء أو ذاك، أم هو أيضًا روحك الذاتيُّ يحركك إليه. فإن كثيرين قد خدعوا عند النهاية، وقد كانوا في البدء يظنون أنهم منقادون للروح الصالح. 2 – فكل ما يخطر على بالك من أمرٍ مشتهى، فبمخافة الله وتواضعٍ القلب، يجب دائمًا أن تبتغيه وتطلبه. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). ويجب، خصوصًا، أن تفوض إليَّ كل شيءٍ باستسلامٍ تام، وأن تقول: رب، أنت تعلم ما هو الأفضل، فليكن هذا أو ذاك، بحسب ما تشاء. أعطيني ما تشاء، وبقدر ما تشاء، ومتى تشاء. عاملني كما تعلم، وبما يكون أكثر مرضاةً وتمجيدًا لك. ضعني حيثما تشاء، وتصرف فيَّ بحريةٍ في كل شيء. إني في يدك، فدورني وقلبني إلى كل جهة. ها أنا ذا عبدك المستعد لكل شيء، إذ لا أُريد أن أحيا لذاتي، بل لك، ويا حبذا لو تسنى لي ذلك كما يليق وعلى وجهٍ كامل!