Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 4 من شهر برموده لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 12 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء ١٢ ابريل ‎الأمثال ١٣ ايه ١ ‎الابْنُ الْحَكِيمُ يَقْبَلُ تَأْدِيبَ أَبِيهِ، أَمَّا الْمُسْتَهْزِئُ فَلاَ يَسْتَمِعُ لِلانْتِهَارِ. ‎في ولد او شاب تيجي تكلمه تلاقي ودانه مسدوده ‎مخه بيحضر الردود و مش بيسمعك اصلا ‎انت في وادي و هو في وادي ‎السبب: انه مش مستعد اصلا للتاديب بكبريائه شايفك غلط من قبل ما تفتح بقك ‎تغيظ الحركه دي صح؟ ‎تخيل انك ممكن تكون انت كمان بتعمل كده مع ربنا ؟ ‎نخش الكنيسه و في وقت القراءات هو بيتكلم و احنا في وادي اخر ‎نقرا الانجيل و منطلعش ب ولا رساله واحده ‎اسمع كلام الله و اقبل النصيحه منه و خلي عقلك في ودانك و انت بتسمعه ‎إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 4 من شهر برموده لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 12 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد بقطر وداكيوس وأكاكيوس وإيرينى العذراء ومن معهم من القرن الرابع الميلادى في مثل هذا اليوم استشهد القديسون . بقطر وداكيوس وايريني العذراء ومن معهم من رجال ونساء وعذارى . وذلك أنهم كانوا في زمان تملك الملك قسطنطين الكبير وابنه ، اللذين هدما معابد كثيرة للوثنيين ثم حولاها إلى كنائس علي اسم السيدة العذراء وأسماء القديسين . ولما ملك يوليانوس الكافر عضد عبادة الأوثان وأحسن كهنتها وقتل عددا عظيما من المسيحيين ورفع إليه بعضهم خبر هؤلاء القديسين وما أجروه بالبرابي والأصنام فقبض عليهم وعذبهم بأنواع العذاب وأخيرا قطع رؤوسهم فنالوا إكليل الشهادة صلاتهم تكون معنا . ولربنا المجد دائما آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 4 من شهر برموده لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 12 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في إخفاء النعمة تحت حرز التواضع 3 – فإن آثر اتباع آرائه الذاتية، على الإذعان للآخرين من ذوي الخبرة، فعاقبته تكون وبالًا عليه، إلاَّ إذا رضي بالرجوع عن أفكاره الشخصية. الحكماء عند أنفسهم، قلما ينقادون للآخرين بتواضعٍ. قليلٌ من العلم ويسيرٌ من الفهم مع التواضعٍ، خيرٌ من كنوز علمٍ عظيمةٍ مع العجب الباطل. خيرٌ لك أن تملك القليل، من أن تملك من الكثير ما يحملك على التكبر. ليس من الرصانة أن يستسلم المرء بكل قواه للمرح، ناسيًا فقره الماضي، ومخافة الله العفيفة، تلك التي تخشى فقدان ما وهبت من النعمة. وليس من الفضيلة أيضًا، أن يستسلم المرء ليأسٍ مفرط، إبان الضيق أو لدى أي مشقة، فيصبح، في أفكاره وعواطفه، أقل ثقةً بي مما ينبغي. 4 – ومن أراد التمادي في الطمأنينة إبان السلم، وجد نفسه في الغالب فشلًا شديد الهلع إبان الحرب. لو عرفت أن تبقى دائمًا متواضعًا صغيرًا في عيني نفسك، وأن تحسن ضبط روحك وتوجيهه، لما كنت تسقط سريعًا في الخطر والمعصية. من أصالة الرأي، إن كنت في اضطرام الروح، أن تفكر في ما تصير إليه عند انحجاب النور. فإذا حدث لك ذلك، فاذكر أن النور قد يعود ثانيةً، وأني إنما حجبته زمنًا، لتحذيرك وتمجيدي. 5 – إن مثل هذا الامتحان لأفيد لك، في الغالب، مما لو جرت الأُمور دومًا وفق إرادتك. لأن الاستحقاقات لا تقدر بكثرة الرؤى والتعزيات، ولا بالبراعة في الكتب المقدسة. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). ولا بسمو المرتبة، بل برسوخ الإنسان في التواضعٍ الحقيقي، وامتلائه من محبة الله: هل ينبغي دومًا، وفي كل شيء، إكرام الله بخلوص نية؟ وهل يحسب نفسه كلا شيء، ويحتقر ذاته حقًا؟ هل هو أكثر فرحًا بأن يحتقره الآخرون ويذلوه، مما أن يكرموه؟