Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 23 من شهر برمهات لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 1 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الجمعه ١ ابريل ٢٠١٦ نياحه دانيال النبي ‎دانيآل ٩ ايه ٥ ‎ إِنَّنَا أَخْطَأْنَا وَأَثِمْنَا وَارْتَكَبْنَا الشَّرَّ، وَتَمَرَّدْنَا وَانْحَرَفْنَا عَنْ وَصَايَاكَ وَأَحْكَامك ‎هل كان دانيال في نظر نفسه بطريرك؟ لا طيب ...كاهن ...خادم ...اي صفه رسميه؟ برضه لا ‎و ان كان في نظرنا هو نبي عظيم ‎لكنه في نظر نفسه اكيد وقتها لا يزيد عن انه شايف نفسه مجرد انسان مؤمن و بيحب ربنا و معاشره...اومال ازاي واقف في صلاته يشفع عن كل اليهود ..و بيعترف بغلطهم و كأنه غلط زيهم ؟ ...الحكايه هي شعوره بالمسئوليه تجاه الله في الصلاه من اجل شعبه ‎...ياتري و انت واقف بتصلي بتفتكر حد غير نفسك او بيتك او قرايبك ؟ هل بتفكر في اللي ملهمش حد يفتكره؟ ‎طيب تعالوا احنا كلنا النهارده نصلي من اجل اي شاب منعرفوش و الشيطان بيحاربه ‎و تعالوا نصلي عن كل واحد نعرفه بالاسم طلب مننا او مطلبش الصلاه من اجله ‎تعالوا نصلي عن الخاطئين و المنحرفين و المتمردين و المكسورين ‎لما تصلي صلي لغيرك مش بس لنفسك ‎إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 23 من شهر برمهات لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 1 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة دانيال النبى في مثل هذا اليوم من السنة الأخيرة لملك قورش تنيح الصديق العظيم دانيال النبى . كان هذا النبى من سبط يهوذا ومن نسل داود الملك . وسباه نبوخذ نصر ملك بابل مع الشعب ،الإسرائيلي عندما استولى على أورشليم سنة 3398 للعالم ، ولبث فى بابل مدة سبع سنين . وكان هذا النبى صغير السن . ومع هذا سلك سيرة فاضلة كاملة ، وحل عليه روح الله وتنبأ فى بابل.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 23 من شهر برمهات لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 1 من شهر أبريل لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في طريق الصليب المقدس الملكية 12 – إن أعددت نفسك لما لا بد منه -أعني التألم والموت- فسرعان ما تطيب نفسًا وتجد السلام. فإنك، ولو ”اختطفت مع بولس إلى السماء الثالثة“ (2كورنثيين 12: 2)، لست لذلك في مأمن من كل بلية، ”فإني سأريه -يقول يسوع- كم ينبغي له أن يتألم من أجل اسمي“ (أعمال 9: 16). فما لك إذن سوى التألم، إن شئت أن تحب يسوع وتخدمه على الدوام. 13 – يا ليتك كنت أهلًا لأن تحتمل بعض الشدَّة، لأجل اسم يسوع! إذن فما أعظم ما كنت تذخر لنفسك من المجد! وما أعظم ما كان ينشأ عن ذلك، من الفرح لجميع قديسي الله، ومن البنيان للقريب! الجميع يوصون بالصبر، فيما الذين يرضون بالاحتمال قليلون. إنه ليحق لك بصواب، أن تحتمل، عن نفسٍ طيبة، يسيرًا من الآلام لأجل المسيح، فيما الكثيرون يحتملون أعظم من ذلك لأجل العالم. 14 – اعلم يقينًا أن حياتك كلها ينبغي أن تكون موتًا، وأنه بمقدار ما يموت الإنسان عن نفسه يبتدئ يحيا لله أكثر فأكثر. ما من أحدٍ أهلٌ لإدراك السماويات، إن لم يخضع نفسه لاحتمال الشدائد من أجل المسيح. لا شيء، في هذا العالم، أكثر مرضاة لله، ولا أعظم فائدة لخلاصك، من التألم بطيبة نفس لأجل المسيح. ولو خيرت، لوجب عليك أن تؤثر احتمال الشدائد حبًا للمسيح، على التمتع بوفرة التعزيات، إذ تكون بذلك أكثر مشابهةً للمسيح، وأشدَّ مماثلةً لجميع القديسين. فإن استحقاقنا وتقدمنا لا يقومان بكثرة العذوبات والتعزيات، بل بالأولى، باحتمال الشدائد والمضايق العظيمة. 15 – لو كان ثمة شيءٌ أفضل وأنفع لخلاص البشر، من التألم لكان المسيح، بلا شك، أرشدنا إليه بالقول والمثال. لكنه يحرض صريحًا على حمل الصليب، التلاميذ الذين تبعوه، وجميع الراغبين في اتباعه قائلًا:”من أراد أن يتبعني، فلينكر ذاته، ويحمل صليبه ويتبعني“ (متى 16: 24). فبعد استقصائنا في المطالعة والبحث، لنستنتج، أخيرًا، أنه “بمضايق كثيرة، ينبغي لنا أن ندخل ملكوت الله“ (أعمال 14: 21).