Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 25 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الجمعه ٤ مارس ٢٠١٦ رساله يوحنا الاولي اصحاح ١ ايه ٥ "وَهَذَا هُوَ الْخَبَرُ الَّذِي سَمِعْنَاهُ مِنْهُ وَنُخْبِرُكُمْ بِهِ: إِنَّ اللهَ نُورٌ وَلَيْسَ فِيهِ ظُلْمَةٌ الْبَتَّةَ." لعبه الشيطان اليوميه هو إقناعك بان الظلمه نور و ان النور ظلمه الخير طريقه واضح و معروف لكن انت بميلك للخطا و الشر تحاول ان تجعل الشر في عينيك خير و تجعل الخير في عينيك ظلمه ....و الله طرقه لا يوجد بها أنصاف حلول و لا اي ميل للشر ...الله لا يقبل اي ظلمه مهما كانت .....امشي في طريق النور و خليك صريح امام ضميرك لا تغلف الظلمه نورا لكي تحلل الخطا و تحلي الشر امام عينيك إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 25 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد ارخبس وفليمون أخية وابيفية العذراء في مثل هذا اليوم استشهد القديسون أرخبس وفليمون وابفية العذراء الذين أمنوا علي يد القديس بولس الرسول حينما كان يكرز في فريجية . واتفق إن الوثنيين كانوا يحتفلون بارطاميس في يوم عيده فدخل القديسون إلى البربا ليشهدوا ما يقوم به القوم . فرأوهم يضحون للصنم ويعظمونه فاشتعل الحب الإلهي في قلوبهم وخرجوا من البربا وتوجهوا إلى الكنيسة معلنين مجد السيد المسيح ومعظمين اسمه القدوس . ولما سمع بأمرهم بعض الوثنيين وشوا بهم لدي الوالي ، الذي هاجم الكنيسة وقبض عليهم وعذبهم بوضع مسامير محماة في النار في جنوبهم ثم طرح القديس أرخبس في حفرة وأمر برجمه حتى اسلم الروح الطاهرة أما القديسان فليمون وابفية فقد عذبوهما بأنواع كثيرة من العذابات ولم يتركوهما حتى اسلما الروح . صلاتهما تكون معنا امين . استشهاد الشماس قونا بمدينة رومية و استشهاد القديس مينا بمدينة قبرص. في هذا اليوم تذكار شهادة الشماس قونا بمدينة رومية و شهادة القديس مينا بمدينة قبرص. صلاتهما تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 25 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الفصل الثاني عشر في منفعة الشدة 1- حسن لنا أن تنتابنا ، أحيانا بعض الشدائد والمعاكسات ، لأنها كثيرا ما ترد الإنسان الى نفسه، لكي يعرف أنه في المنفى ، فلا يجعل من بعد ، رجاءه في شئ من العالم. حسن لنا أن يعاكسنا الناس أحيانا، وأن يظنوا فينا السؤ والنقص – وإن كانت أعمالنا ونياتنا صالحة – فكثيرا ما يعود علينا ذلك بالخير، لحفظ التواضع والوقاية من المجد الباطل.. فإننا إذا استحقرنا الناس في الخارج، ولم يحسنوا بنا الظن ، فحينئذ نؤثر أن نتخذ الله شاهدا على دواخلنا. 2- فعلى الإنسان إذن ، أن يوطد نفسه في الله ، بحيث لا تعود به حاجة لالتماس كثير من التعزيات البشرية. إن الرجل الصالح الرادة ، اذا حصل في ضيق او تجربة او عني بالافكار الشريرة ، فحينئذ يدرك شدة احتياجه الى الله، ويرى أنه بدونه لا يستطيع شيئامن الصلاح. وحينئذ ايضا ، يحزن ويئن ويتضرع لما اصابه من الشقاء. حينئذ يمل طول الحياة ، ويتمنى دنو اجله لكي ينحل فيكون مع المسيح. وحينئذ أيضا ، يدرك تمتم الادراك ، انه لا يمكن أن تدوم في العالم طمأنينة كاملة او سلام تام.