Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 23 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 2 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
٢ مارس ٢٠١٦ ايوب اصحاح ١ ايه ٩ "فَأَجَابَ الشَّيْطَانُ:هَلْ مَجَّاناً يَتَّقِي أَيُّوبُ اللهَ؟" طبعا ثبات أيوب في التجربه اثبت انه بيحب الله لشخصه و ليس لعطاياه السؤال ليك ...هل لو الشيطان وقف امام الله و قال انك انت بتحب ربنا علشان عطاياه مش لشخصه هل يكون الله محاميا عنك بنفس الثقه في حاله أيوب ؟ يعني هل بجد انت بتحب الله و لا بتحب عطاياه ؟ و لو أخذ الله كل عطاياه عنك و حجب عنك خيره و نعمته هل هتثبت في حبه ام ستجدف؟ ام ستغضب و تترك بيته و حضنه ؟ الله حبك ببلاش و انت اللي بتحبه بتمن ؟!! إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 23 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 2 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس اوساويوس ابن واسيليدس الوزير في مثل هذا اليوم استشهد القديس اوساويوس ابن القديس واسيليدس الوزير وكان هذا القديس أحد الجنود في الحرب ضد الفرس ولما ارتد دقلديانوس اخبره أبوه واسيليدس بما كان من أمر دقلديانوس فاعلم اوساويوس أقاربه القديسين أبادير ويسكس واقلاديوس وثاؤودورس بهذا فتحالفوا جميعا علي إن يسفكوا دماءهم علي اسم السيد المسيح . ولما انتهي القتال وعادوا إلى إنطاكية حاملين علم الغلبة والظفر ، خرج الملك للقائهم . وبعد ذلك عرض عليهم عبادة الأوثان مثله فرفضوا جميعا ثم تقدم اوساويوس وجرد سيفه وهم بقتل دقلديانوس ومن معه فهرب من أمامه واختفي ولولا وجود وزيره واسيليدس لكان القديسون اهلكوا كل كبار الدولة ، فأشار رومانوس أحد الوزراء علي الملك بنفي القديس اوساويوس إلى ارض مصر ليقتل هناك فتم ذلك وأرسلوه إلى موريانوس والي فقط الذي عذبه كثيرا بالهنبازين وتقطيع الأعضاء والضرب الشديد . وكان الرب يرسل إليه ملاكه فيقويه في جميع شدائده ويعزيه ويشفي جراحاته . ثم أراه في رؤيا الفردوس مساكن القديسين والمواضع التي أعدت له ولأبيه ولأخيه ففرحت نفسه جدا . وبعد ذلك أمر الوالي بحرقه في أتون خارج مدينة اهناس فنزل ملاك الرب وأطفأ اللهيب واخرج القديس سالما وأخيرا أمر الوالي بقطع رأسه حيث ونال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 23 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 2 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الفصل العاشر في تجنب الكلام النافل 1- إجتنب ما استطعت ، جلبة الناس ، فإن الأحاديث عن الشؤون العالمية تعوق كثيرا، وإن كانت عن نية سليمة. سرعان ما تدنسنا الأباطيل وتأسرنا. أود لو أني مرات كثيرة حفظت الصمت ولم أكن بين الناس. ولكن لم نرتاح جدا الى الكلام والتحدث بعضنا الى بعض ونحن قلما نعود الى الصمت ن من غير انثلام في الضمير. إنا لنرتاح جدا الى الكلام ، لأنا ، بتبادل الحديث، نبتغي التعزية بعضنا من بعض، ونرغب أن ننعش قلبنا المتعب بمختلف الأفكار. وأكثر ما نرتاح إليه في الحديث والتأمل ، إنما هو الأمور التي نحبها او نشتهيها بالأكثر، او تلك التي نراها معاكسة لأميالنا. 2- ولكن – يا للأسف ! – كثيرا ما يكون ذلك عبثا وباطلا. فإن هذه التعزية الخارجية ، إنما تلحق ضررا جسيما بتعزيات الله الداخلية. فيجب إذن السهر والصلاة لئلا يمر الزمن في البطالة. إذا كان الكلام جائزا ونافعا، فتكلم بما هو للبنيان. إن العادة الرديئة ، والتهاون في أمر تقدمنا لمن أكبر الموانع لنا عن ضبط أفواهنا. على أن المذاكرة التقوية في الامور الروحية تفيد كثيرا للتقدم الروحي، ولاسيما إذا اجتمع في الله قوم، قد تماثلوا في القلب والروح.