DAILY VERSE
سنكسار يوم 14 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 22 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاثنين ٢٢ فبراير ٢٠١٦ الأمثال اصحاح ٥ ايه ١٢ و ١٣ [12] وَتَقُولَ: «كَيْفَ مَقَتُّ التَّأْدِيبَ، وَاسْتَخَفَّ قَلْبِي بِالتَّوْبِيخِ، [13] فَلَمْ أُصْغِ إِلَى تَوْجِيهِ مُرْشِدِيَّ، وَلاَ اسْتَمَعْتُ إِلَى مُعَلِّمِيَّ. تخيل بقي اللي مالوش اصلا مرشد !! يعني اللي عنده اب روحي بيعترف عليه امام الله بياخد ارشاد منه و الله يقول ان الشريعه تُطلب من يد الكاهن فمابالك بقي اللي رافض اصلا يكون له اب اعتراف طيب ايه رأيكم ف اللي له اب اعتراف بس عايز يعترف بس و مش عايز ارشاد ...هؤلاء يسقطون كأوراق الخريف لان ورق الشجر محتاج دايما لانابيب توصل العصاره الغذائيه من و الي اصل الشجره اللي هو المسيح عايز ترتبط بالمسيح الكرمه الحقيقيه ؟ التصق بأنابيب الخشب و اللحاء(xylem and phloem) المرشد الروحي بيكسر كبريائك و رفضك ليه علامه ذات متضخمة واضحه جدا اوعي تكون يونان اللي رفض الخدمه و في عمق رفضه كان اصلا رفض للطاعه الكامله لله إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 14 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 22 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة القديس ساويرس بطريرك انطاكية في مثل هذا اليوم من سنة 538 م تنيح الأب القديس ساويرس بطريرك إنطاكية الذي كان من أسيا الصغرى وكان جده يسمي ساويرس وقد رأي في رؤيا من يقول له : إن الولد الذي لابنك سيثبت الأرثوذكسية ، ويدعي اسمه علي اسمك ولما رزق ابنه هذا القديس اسماه ساويرس فتعلم الحكمة اليونانية ثم العلوم الكنسية وفيما هو سائر خارج المدينة إذ بقديس حبيس يخرج من مغارته ويصيح به قائلا : مرحبا بك يا ساويرس معلم الأرثوذكسية وبطريرك إنطاكية . فتعجب ساويرس كيف يدعوه باسمه وهو لم يعرفه ، وكيف علم بما سيكون منه . وقد نما ساويرس في الفضيلة وترهب بدير القديس رومانوس وذراع بره ونسكه . فلما تنيح بطريرك إنطاكية اتفق رأي الأساقفة علي تقدمه بطريركا علي المدينة وذلك سنة 512 م فاستضاءت الكنيسة بتعاليمه التي ذاعت في المسكونة كلها كما كان من الأباء الذين حضروا مجمع أفسس ولم يلبث قليلا حتى مات الملك أنسطاسيوس وملك بعده يوسطينيانوس وكان علي عقيدة مجمع خلقيدونية . فاستدعي هذا الأب وأكرمه كثيرا عساه يذعن لرأيه فلم يقبل . فغضب عليه غضبا شديدا ولكنه لم يخش غضب الملك فأمر بقتله . وعلمت بذلك تاؤدورة زوجة الملك وكانت أرثوذكسية المعتقد فأشارت علي القديس إن يهرب من وجهه . فخرج سرا وجاء إلى ارض مصر وطاف البلاد والأديرة في زي راهب وكان يثبت المؤمنين علي الأيمان المستقيم ، وأقام في مدينة سخا عند أرخن قديس يسمي دوروثاؤس وقد اجري الله علي يديه أيات كثيرة وتنيح بمدينة سخا ونقل جسده إلى دير الزجاج. صلاته تكون معنا آمين نياحة القديس الأنبا يعقوب بابا الإسكندرية الخمسون في مثل هذا اليوم من سنة 821 م تنيح القديس العظيم الأنبا يعقوب بابا الإسكندرية الخمسون . كان هذا الأب راهبا بدير القديس مقاريوس ونظرا قداسته وتقواه اجمع الكل علي انتخابه بطريركا بعد نياحة البابا مرقس التاسع والأربعين وجلس علي الكرسي في شهر بشنس سنة 810م فجدد الكنائس وعمر الأديرة وقد وهبه الله عمل الآيات . من ذلك إن شماسا بالإسكندرية تجرا عليه بوقاحة قائلا ادفع ما عليك للكنائس أو امض إلى ديرك فأجابه البابا قائلا انك لا تعود تراني منذ الآن فمضي الشماس إلى بيته ومرض لوقته ومات بعد حين ، ومنها أيضا إن أرخنا اسمه مقاريوس من نبروه كان قد طعن في السن ولم يرزق نسلا ، وبعد زمن رزقه الله ولدا فأقام وليمة دعا إليها هذا القديس وحدث أثناء الوليمة إن مات الطفل فلم يضطرب والده ، بل حمله بإيمان ووضعه أمام البابا واثقا إن الله يسمع لصفيه ويعيد نفس الطفل إليه فاخذ البابا الطفل ورشمه بعلامة الصليب علي جبهته وصدره وقلبه ، وهو يصلي قائلا : يا سيدي يسوع المسيح الواهب الحياة . أقم بقدرتك هذا الطفل حيا لأبيه ثم نفخ في وجهه فعادت نفس الطفل إليه ودفعه إلى أبيه . ولما اكمل جهاده الحسن تنيح بسلام بعد إن أقام علي الكرسي المرقسي عشر سنين وتسعة اشهر وثمانية وعشرون يوما . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما أبديا آمين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Amshir 14 * The Departure of St. Severus, Patriarch of Antioch. * The Departure of St. James (Yacobus), 50th Pope of Alexandria.
8. "Who can show forth all Your praise" which he has experienced in himself alone? What was it that Thou did then, O my God, and how unsearchable are the depths of Your judgments! For when, sore sick of a fever, he long lay unconscious in a death-sweat, and all despaired of his recovery, he was baptized without his knowledge; myself meanwhile little caring, presuming that his soul would retain rather what it had imbibed from me, than what was done to his unconscious body. Far different, however, was it, for he was revived and restored. Straightway, as soon as I could talk to him (which I could as soon as he was able, for I never left him, and we hung too much upon each other), I attempted to jest with him, as if he also would jest with me at that baptism which he had received when mind and senses were in abeyance, but had now learned that he had received. But he shuddered at me, as if I were his enemy; and, with a remarkable and unexpected freedom, admonished me, if I desired to continue his friend, to desist from speaking to him in such a way. I, confounded and confused, concealed all my emotions, till he should get well, and his health be strong enough to allow me to deal with him as I wished. But he was withdrawn from my frenzy, that with You he might be preserved for my comfort. A few days after, during my absence, he had a return of the fever, and died. By St. Augustine