Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 5 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 13 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
السبت ١٣ فبراير ٢٠١٦ الأمثال ٢٤:٤ انْزِعْ مِنْ فَمِكَ كُلَّ قَوْلٍ مُلْتَوٍ، وَأَبْعِدْ عَنْ شَفَتَيْكَ خَبِيثَ الْكَلاَمِ. علشان جهادك في تطهير لسانك يبقي منطقي يبقي لازم نفهم ان الفم ده وعاء علشان نفضيه من الكلام الشرير يبقي لازم نستبدل جهادنا السلبي بجهاد إيجابي إملا فمك بكلام بركه و مدح للناس وانت في وسطهم و من وراهم كمل مدح فيهم و بينك و بين نفسك قول صلوه او مزمور و الفم اللي يبارك صعب يلعن و اللي يمدح صعب ينم و اللي يشكر بمزمور صعب يجدّف و يتذمر اذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 5 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 13 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نقل اعضاء 49 شيوخ شيهيت في هذا اليوم نعيد بتذكار نقل أجساد الأباء الأطهار القديسين شيوخ برية شيهيت التسعة والأربعين إلى كنيستهم بدير القديس مقاريوس. نياحة البابا اغربيينوس (10) في مثل هذا اليوم من سنة 181 م تنيح الأب القديس الأنبا إغربينوس بابا الإسكندرية العاشر . كان هذا الأب قديسا طاهرا خائفا الله، فرسموه قسا علي كنيسة الإسكندرية . ولما تنيح الأب كلاديانوس البابا التاسع اختير هذا القديس من شعب المدينة الاكليروس بطريركا . فتولي بنعمة الله الخلافة علي الكرسي الرسولي ، وسار سيرا رسوليا ، وكرزا ومعلما الناس أصول الإيمان وشرائعه المحيية . مهتما بكل قواه في حراسة الرعية معلما ومصليا عن جميعهم . لم تقتن ذهبا ولا فضة ، إلا ما كان ضروريا لسد حاجته فقط . واكمل في الجهاد اثنتي عشرة سنة وتنيح بسلام . صلاته تكون معنا آمين. نياحة القديس بيشاى صاحب الدير الاحمر في هذا اليوم نعيد بتذكار القديسين الأنبا بيشاي صاحب دير أخميم و الأنبا ابانوب صاحب المروحة الذهب. صلاتهما تكون معنا آمين. نياحة القديس ابللو رفيق القديس ابيب في هذا اليوم تذكار نياحة القديس ابللو رفيق الانبا ابيب صلاته تكون معنا امين. نياحة القديس ابوليدس بابا روما في هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار ظهور جسد القديس أبوليدس بابا رومية . كان هذا القديس رجلا فاضلا وكاملا في جيله ، فاختاروه لكرسي رومية بعد الأب اوجيوس . وكان ذلك في أول سنة من جلوس القديس الأنبا كلاديانوس البابا التاسع علي كرسي الإسكندرية. وكان مداوما علي تعليم شعبه وحراسته من الآراء الوثنية ، مثبتا إياهم علي الإيمان بالسيد المسيح ، فبلغ خبره مسامع الملك الكافر قلوديوس قيصر ، فقبض عليه وضربه ضربا مؤلما ، وأخيرا ربط في قدمه حجرا ثقيلا وطرحه في البحر في اليوم الخامس من أمشير. ولما كان الغد وجد أحد المؤمنين جسد القديس عائما علي وجه الماء ، والحجر مربوطا في قدمه . فأخذه إلى منزله وكفنه وذاع هذا الخبر في مدينة رومية وسائر البلاد التابعة لها ، حتى وصل إلى القيصر فطلب الجسد ولكن الرجل أخفاه ولم يظهره . ولهذا الأب تعاليم كثيرة بعضها عن الاعتقاد وعن التجسد وبعضها عظات لتقويم السيرة . ووضع أيضا ثمانية وثلاثين قانونا. صلاته تكون معنا آمين.
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Amshir 5 * The Departure of St. Agrippinus, 10th Pope of Alexandria. * The Commemoration of the Saints Anba Bishay and Anba Abanoub. * The Departure of St. Apollo, friend of Anba Abib. * The Commemoration of the Relocation of the Reli
Chapter 12. The Excellent Answer of the Bishop When Referred to by His Mother as to the Conversion of Her Son. 21. And meanwhile You granted her another answer, which I recall; for much I pass over, hastening on to those things which the more strongly impel me to confess unto You, and much I do not remember. You granted her then another answer, by a priest of Yours, a certain bishop, reared in Your Church and well versed in Your books. He, when this woman had entreated that he would vouchsafe to have some talk with me, refute my errors, unteach me evil things, and teach me good (for this he was in the habit of doing when he found people fitted to receive it), refused, very prudently, as I afterwards came to see. For he answered that I was still unteachable, being inflated with the novelty of that heresy, and that I had already perplexed various inexperienced persons with vexatious questions, as she had informed him. But leave him alone for a time, says he, only pray God for him; he will of himself, by reading, discover what that error is, and how great its impiety. He disclosed to her at the same time how he himself, when a little one, had, by his misguided mother, been given over to the Manichæans, and had not only read, but even written out almost all their books, and had come to see (without argument or proof from any one) how much that sect was to be shunned, and had shunned it. Which when he had said, and she would not be satisfied, but repeated more earnestly her entreaties, shedding copious tears, that he would see and discourse with me, he, a little vexed at her importunity, exclaimed, Go your way, and God bless you, for it is not possible that the son of these tears should perish. Which answer (as she often mentioned in her conversations with me) she accepted as though it were a voice from heaven. By St. Augustine