Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 27 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 5 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الجمعه ٥ فبراير ٢٠١٦ الأمثال اصحاح ٣ ايه ١١ و ١٢ [11] يَا ابْنِي لَا تَحْتَقِرْ تَأْدِيبَ الرَّبِّ وَلاَ تَكْرَهْ تَوْبِيخَهُ، [12] لأَنَّ مَنْ يُحِبُّهُ الرَّبُّ يُؤَدِّبُهُ، وَيُسَرُّ بِهِ كَمَا يُسَرُّ أَبٌ بِابْنِهِ. اول رد فعل في التجارب اللي احيانا كتير بتكون بسبب تاديبنا هو اننا بنزعل منه و ناخد موقف عدائي ، اي شئ بيعمله الله هو لصالحنا بل هو علامه حب و التجربة في حد ذاتها بتثبت ليك ان لسه في منك أمل و لو مكنش فيك أمل كان بيتعب معاك ليه و بيحضرلك تجربه تخلصك من عيوبك ؟ ربنا بيحبك جدا و فرحان بيك و انت بتقبل التجربة و بيزعل لو شافك ناقم إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 27 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 5 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس ابى فام الجندى الاوسيمى في مثل هذا اليوم استشهد القديس أبى فام الجندي . وقد ولد بأوسيم من أب غني اسمه أنسطاسيوس وأم تقية اسمها سوسنة . فربياه تربية مسيحية ، فشب علي خوف الله والرحمة بالمساكين والمداومة علي الصلاة والصوم . وعرض عليه أبواه الزواج فلم يقبل . ولما ملك دقلديانوس ، وعلم ان هذا القديس لا يبخر للإلهة ، أرسل إلى الوالي أريانوس لتعذيبه ان لم يبخر للإلهة ، فجاء أريانوس إلى أوسيم ولما رأي القديس قال له : السلام لك : فأجابه القديس قائلا : لماذا تتكلم بكلمة السلام ؟ ألا تعلم ان السلام هو للأبرار ، ولا سلام قال الرب للأشرار . فغضب الوالي جدا ثم أخذه إلى قاو ، حيث عذبه عذابا شديدا ، وقطع رأسه فنال إكليل الشهادة . وقد شرف الله هذا القديس بإظهار آيات كثيرة من جسده . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين. استشهاد القديس سرابيون في مثل هذا اليوم استشهد القديس سرابيون . كان من أهل بينوسة من أعمال مصر السفلي ، ذا أموال ومقتنيات ، كما كان محبا للصدقة جدا . ولما جاءت ايام الاضطهاد ، وسمع ان أرمانيوس والي الإسكندرية قد وصل إلى الوجه البحري يعذب المسيحيين ، خرج إليه هو وصديق له اسمه ثاؤدورس وأخر من رعاة الدواب اسمه توما ، واعترفوا أمامه بالمسيح فطرحهم في السجن وسمع بذلك أهل بلده فأتوا حاملين السلاح لقتل الوالي وإطلاق القديس ، ولكن القديس منعهم وعرفهم بأنه هو الذي يريد الاستشهاد علي اسم المسيح فانصرفوا . أما الوالي فقد اخذ القديس معه في سفينة إلى الإسكندرية ، وهناك عذبه بالهنبازين ، وألقاه في حفرة مليئة بالنار ، ثم وضعه في أناء به زفت وقطران وأوقدوا تحته النيران . وفي هذا جميعه كان الرب يشفيه ويقيمه سالما . وأخيرا صلبوه واخذوا يضربونه بالنشاب ، فجاء ملاك الرب ، وانزل القديس وصلب الوالي مكانه . فكانوا يضربونه كأنه القديس وهو يصرخ قائلا انا أرمانيوس . فقال له القديس حي هو الرب انك لا تنزل من علي الخشية حتى تخرج الذين في الحبس وتنشر خبرهم . ففعل الوالي كقول القديس وكان عدد الشهداء الذين أخذت رؤوسهم في ذلك اليوم خمسمائة وأربعين نفسا . وبعد ذلك اسند الوالي أمر تعذيب القديس إلى أحد الأمراء الذي يقال له اوريون . فسافر به بحرا إلى بلده . وعند المساء رست السفينة علي إحدى القرى وناموا . وفي الصباح وجد ان المكان الذي رست أمامه هو بلد القديس الذي تعجب من ذلك . فأتاه صوت قائلا هذه بلدك فأخرجوه ، وبعد عذاب كثير قطعوا رأسه المقدس ونال إكليل الشهادة ، وخلع اوريون قميصه ولف به جسد القديس وسلمه لأهله . صلاته تكون معنا امين. نقل جسد القديس تيموثاؤس تلميذ معلمنا القديس بولس الرسول في هذا اليوم نعيد بتذكار نقل أعضاء القديس تيموثاؤس الرسول من مدينة أفسس إلى مدينة القسطنطينية . وذلك انه لما بني الملك قسطنطين مدينة قسطنطينية . ونقل إليها كثيرا من أجساد القديسين ، وسمع بوجود هذا القديس ، أرسل بعضا من الكهنة ، فحملوه إلى القسطنطينية ، ووضعوه في هيكل الرسل والقديسين . صلاته تكون معنا امين. تذكار رئيس الملائكة سوريال في هذا اليوم تذكار الملاك الجليل سوريئيل . هذا الذي كان مع عزرا النبي الصديق ، وعرفه الأسرار الخفية . وهو ايضا الشفيع في الخطاة . شفاعته تكون معنا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Toba 27 * The Martyrdom of St. Sarapion. * The Commemoration of the Archangel Suriel. * The Relocation of the Relics of St. Timothy, the Apostle. * The Martyrdom of St. Abe-Fam, the Soldier (St. Phoebammon).
13. Nor had I knowledge of that true inner righteousness, which does not judge according to custom, but out of the most perfect law of God Almighty, by which the manners of places and times were adapted to those places and times— being itself the while the same always and everywhere, not one thing in one place, and another in another; according to which Abraham, and Isaac, and Jacob, and Moses, and David, and all those commended by the mouth of God were righteous, Hebrews 11:8-40 but were judged unrighteous by foolish men, judging out of man's judgment, 1 Corinthians 4:3 and gauging by the petty standard of their own manners the manners of the whole human race. Like as if in an armoury, one knowing not what were adapted to the several members should put greaves on his head, or boot himself with a helmet, and then complain because they would not fit. Or as if, on some day when in the afternoon business was forbidden, one were to fume at not being allowed to sell as it was lawful to him in the forenoon. Or when in some house he sees a servant take something in his hand which the butler is not permitted to touch, or something done behind a stable which would be prohibited in the dining-room, and should be indignant that in one house, and one family, the same thing is not distributed everywhere to all. Such are they who cannot endure to hear something to have been lawful for righteous men in former times which is not so now; or that God, for certain temporal reasons, commanded them one thing, and these another, but both obeying the same righteousness; though they see, in one man, one day, and one house, different things to be fit for different members, and a thing which was formerly lawful after a time unlawful— that permitted or commanded in one corner, which done in another is justly prohibited and punished. Is justice, then, various and changeable? Nay, but the times over which she presides are not all alike, because they are times. But men, whose days upon the earth are few, Job 14:1 because by their own perception they cannot harmonize the causes of former ages and other nations, of which they had no experience, with these of which they have experience, though in one and the same body, day, or family, they can readily see what is suitable for each member, season, part, and person— to the one they take exception, to the other they submit. By St. Augustine