Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 23 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 1 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاثنين ١ فبراير ٢٠١٦ الأمثال ٣٣:١ أَمَّا الْمُسْتَمِعُ لِي فَيَسْكُنُ آمِناً مُطْمَئِنّاً لَا يُصِيبُهُ خَوْفٌ مِنَ الشَّرِّ». الانسان البار يخاف من الوقوع في الشر و عارف ان مصائد الشيطان في كل اتجاه يعمل ايه ؟ يعمل ايه الشاب و الشابه في حرب الطهاره و العالم كله مغريات ؟ يعمل ايه الأمين في عالم الفهلوة ؟ و المؤمن في عالم الآلحاد الفعلي قبل الفكري؟ و يعمل ايه طالب الفضيله و مشتهيها في عالم يرأسه الشيطان ؟ الحل في الايه بيقول "المستمع لي" املا ودانك بكلام الله طول اليوم لان الإذن لو اتملت بصوت الله يهرب منها صوت الشيطان و تسكن انت في أمان مع الله بس تسمع و تنفذ إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 23 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 1 من شهر فبراير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس تيموثاوس أسقف افسس تلميذ القديس بولس الرسول في مثل هذا اليوم من سنة 97 م استشهد القديس تيموثاؤس الرسول . وقد ولد ببلدة لسترة من أعمال ليكاؤنية بآسيا اصغري من أب يوناني يعبد الكواكب ، وأم يهودية اسمها افنيكي. ولما بشر بولس الرسول في لسترة ، وسمع هذا القديس تعاليمه ، ورأي الآيات التي كان يصنعها الله علي يديه آمن واعتمد ورفض الهة أبيه وترك شريعة أمه . ثم تتلمذ لبولس الرسول وتبعه في أسفاره ، وشاركه في شدائده . وفي سنة 53 م أقامه أسقفا علي أفسس وما جاورها من البلاد . فبشر فيها بالسيد المسيح ورد كثيرين إلى الإيمان وعمدهم . ثم بشر في مدن كثيرة . وكتب إليه الرسول بولس رسالتان الأولى سنة 65 والثانية قبل سنة 97 م بقليل ، يحثه فيهما علي مداومة التعليم ، ويعرفه بما يجب ان يكون عليه الأسقف والقس والشماس والأرملة ، ويحذره من الأنبياء الكذبة ، ويوصيه إلا يضع يده علي أحد بعجلة ، بل بعد الفحص والاختبار ، ودعاه ابنه وحبيبه. وقد أرسل علي يده أربع رسائل : الأولى الرسالة الأولى إلى كورنثوس ، والثانية إلى فيلبي ، والثالثة إلى تسالونيكي والرابعة إلى العبرانيين. وقد رعي هذا القديس رعية المسيح احسن رعاية ، وأنار العقول بتعليمه وتنبيهه وزجره ، وداوم علي تبكيت اليهود واليونانيين ، فحسدوه وتجمعوا عليه وظلوا يضربونه بالعصي حتى مات في أفسس فاخذ المؤمنون جسده ودفنوه . صلاته تكون معنا امين نياحة البابا كيرلس الرابع ابى الإصلاح ال110 في مثل هذا اليوم تنيح الاب العظيم الانبا كيرلس الرابع بابا الإسكندرية العاشر بعد المائة . وقد ولد هذا الاب ببلدة الصوامعة الشرقية من أعمال جرجا من أبوين تقيين حوالي سنة 1816 م ، وأسمياه داود باسم جد أبيه ، واعتني والده بتربيته وتعليمه . وفي الثانية والعشرين من عمره قصد دير القديس أنطونيوس لزهده في أباطيل الحياة . وهناك سلك طريق الفضيلة والنسك ، مما جعل القس أثناسيوس القلوصني ، رئيس الدير وقتئذ ان يلبسه ثوب الرهبنة ، فدأب منذ ذلك الحين علي الدرس والمطالعة . وبعد سنتين من ترهبه تنيح رئيس الدير ، فاجمع الرهبان علي اختيار هذا الاب رئيسا ، فرسمه الانبا بطرس الجاولي البابا المئة والتاسع قسا وعينه رئيسا علي الدير ، فاهتم بشئون الدير والرهبان ابلغ اهتمام . وكان حاد الذكاء وعلي قسط وافر من الإلمام بالمسائل الدينية ، ولذلك فانه لما نشب خلاف بين الأحباش في بعض الأمور العقائدية ، استدعاه الاب البطريرك الانبا بطرس الجاولي ، وكلفه بالذهاب إلى البلاد الحبشية لفض هذا النزاع . فقام بمهمته خير قيام . وعاد الاب داود من الحبشة في يوم السبت 13 يوليه من سنة 1853 م وكان قد تنيح البابا بطرس الجاولي في 15 أبريل سنة 1852 م . وعند الشروع في اختيار خلف له ، اختلفت أراء الشعب ، فالبعض اختار الاب داود ، والبعض اختار غيره . ثم استقر الرأي علي رسامته مطرانا عاما سنة 1853 م . واستمر سنة وشهرين ، اظهر خلالها من حسن التصرف ، ما جعله أهلا لأن يقام بطريركا ، فتمت رسامته في 28 بشنس سنة 1571 ش ( 1854 م ) . وقد افرغ قصاري جهده في سبيل تهذيب الشبان وتعليمهم . فقد إنشاء المدرسة القبطية أكبري بالبطريركية ، وفتح مدرسة أخرى في حارة السقايين وشدد في تعليم اللغة القبطية فيهما ، كما اشتري مطبعة كبيرة طبع فيها عدة كتب كنسية . وعموما فان إليه يرجع الفضل في تقدم الأقباط ، وقد هدم كنيسة البطريركية القديمة وشيد غيرها ، ولكنه لم يتمكن من إتمامها لتغيبه في البلاد الحبشية للمرة الثانية . وكان هذا الحبر العظيم عالما شديد الاعتصام بقوانين الكنيسة ، وكان محسنا ذا عناية شديدة بذوي الحاجة ومحبوبا من رعيته ، وتنيح في 23 طوبة سنة 1577ش ( 1861 م ) . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Toba 23 * The Martyrdom of St. Timothy, the Apostle. * The Departure of Pope Cyril IV (Kyrillos), 110th Pope of Alexandria.
Chapter 5. He Rejects the Sacred Scriptures as Too Simple, and as Not to Be Compared with the Dignity of Tully. 9. I resolved, therefore, to direct my mind to the Holy Scriptures, that I might see what they were. And behold, I perceive something not comprehended by the proud, not disclosed to children, but lowly as you approach, sublime as you advance, and veiled in mysteries; and I was not of the number of those who could enter into it, or bend my neck to follow its steps. For not as when now I speak did I feel when I tuned towards those Scriptures, but they appeared to me to be unworthy to be compared with the dignity of Tully; for my inflated pride shunned their style, nor could the sharpness of my wit pierce their inner meaning. Yet, truly, were they such as would develope in little ones; but I scorned to be a little one, and, swollen with pride, I looked upon myself as a great one. By St. Augustine