DAILY VERSE
سنكسار اليوم 2 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 11 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
لاثنين الموافق 2016/01/11 : تَكُونَ صَدَقَتُكَ فِي الْخَفَاءِ. فَأَبُوكَ الَّذِي يَرَى فِي الْخَفَاءِ هُوَ يُجَازِيكَ عَلاَنِيَةً. انجيل متى4:6 ++++ الايه سهله و بسيطه بس احيانا احنا بنضحك علي نفسنا و نعقد الايه و قد نتباهي لا بالصدقه بل نتباهي بالخفاء يعني نعمل الصدقه و في الخفاء و بعد كده نقول لذواتنا المنتفخه "يا سلام عليك يا ....عملت الصدقه و كمان في الخفاء " فنأخذ من الصدقه كبرياء او نحاول نظهرها بس من غير ما كاننا قصدنا نظهر صدقتنا عايز تريح نفسك ؟ اعمل الصدقه و قول في سرك"شوفني انت يا رب ...انت و بس يارب " و هو يجازيك علانيه إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 2 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الأثنين 11 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة البابا ثاؤناس ال16 في مثل هذا اليوم من سنة 300 م تتيح القديس ثاؤنا بابا الإسكندرية السادس عشر وكان هذا القديس عالما تقيا وديعا رقيقا محبا للجميع . بروح المودة واللطف تمكن من تشييد كنيسة بالإسكندرية علي اسم العذراء البتول والدة الإله . إذ أن المؤمنين كانوا حتى زمانه يصلون ويقدسون في البيوت والمغائر خوفا من غير المؤمنين الذين ظل يلاطفهم لينال رغباته وقد رد كثيرين منهم إلى الإيمان بالسيد المسيح وعمدهم. وقد عمد في السنة الأولى من رياسته القديس بطرس الذي خلفه علي كرسي مار مرقس وهو البابا السابع عشر وقد قيل انه رسمه اغنسطسا وهو لم يزل بعد في الخامسة من عمره ثم رقاه شماسا في الثانية عشرة وقسا في السادسة عشرة . وفي زمان هذا الأب ظهر بالإسكندرية رجل اسمه سبيليوس كان يعلم أن الأب والابن والروح القدس إقنوم واحد . فحرمه وابطل قوله بالبرهان المقنع ولما اكمل سعيه تنبح بسلام بعد ان أقام علي الكرسي تسع عشرة سنة. صلاته تكون معنا امين استشهاد القديس غللييكوس اسقف أوسيم في مثل هذا اليوم استشهد القديس غللينيكوس أسقف أوسيم . وذلك انه لما علم الملك دقلديانوس ان غللينيكوس يعلم الناس ان يبتعدوا عن عبادة الأوثان أرسل إليه رسلا ليقبضوا عليه ويعذبوه ، فلما سمع القديس بقدوم رسل الملك ، جمع شعب ابروشيته إلى مدينة أوسيم مقر كرسيه وأقام قداسا وناولهم من جسد الرب ودمه الأقدسين وقال لهم أنكم لا ترون وجهي بعد ، فبكي الشعب بكاء مرا ولم يقدروا ان يمنعوه من لقاء الجند ثم خرج واسلم نفسه إليهم فأخذوه وسلموه لاريانوس والي انصنا ، فعذبه بأنواع العذاب وكان الرب يشفيه ويقويه ، ثم أخذه الوالي معه إلى مدينة قاو وهناك عذبه ايضا ولما ضجر من تعذيبه أمر ان تشق يده حتى كفه ثم أخذه بعد ذلك معه في سفينة إلى طوخ ولما شعر القديس بدنو اجله وهو في السفينة أوصى نوتيا مؤمنا قائلا له إذا مت فعند وصولنا البر اطرح جسدي علي تل ولما تنبح طرح النوتي جسد القديس كما أمره وإذا قوم مؤمنين قد أتوا باسم الرب فاخذوا جسد القديس وكفنوه وأخفوه عندهم إلى ان انقضي زمن الاضطهاد . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين . نياحة القديس انبا ثاؤنا في مثل هذا اليوم تذكار نياحة القديس أنبا ثاؤنا. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما أبديا آمين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Toba 2
The Fear of God is Man's True Wisdom. The true wisdom of man is piety. You find this in the book of holy Job. For we read there what wisdom itself has said to man: Behold, the fear of the Lord [pietas], that is wisdom. If you ask further what is meant in that place by pietas, the Greek calls it more definitely θεοσέβεια, that is, the worship of God. The Greeks sometimes call piety εὐσέβεια, which signifies right worship, though this, of course, refers specially to the worship of God. But when we are defining in what man's true wisdom consists, the most convenient word to use is that which distinctly expresses the fear of God. And can you, who are anxious that I should treat of great matters in few words, wish for a briefer form of expression? Or perhaps you are anxious that this expression should itself be briefly explained, and that I should unfold in a short discourse the proper mode of worshipping God?