DAILY VERSE
سنكسار يوم 3 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 12 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الثلاثاء الموافق 2016/01/12 : لاَ تَسْخَطْ كُلَّ السَّخْطِ يَا رَبُّ، وَلاَ تَذْكُرِ الإِثْمَ إِلَى الأَبَدِ.سفر إشعياء9:64 ++++ اه انا خاطئ و ايوه استاهل زعلك مني و ده حقك و انت صبرت علي ياما سنين و انا بشقاوتي لم استفد من حلمك و صبرك علي و عقابك لي حق و رحمه و حب حق: لانك عادل رحمه: لانك كان ممكن تعاقبني في ابديه بي الجحيم و حب : لان الوقوع في ايديك خير من الوقوع في أيد البشر لكن يارب لأجل حبك و لأجل صليبك و حنيتك اللي مالها حدود ....بلاش يبقي السخط كامل و بلاش يبقي طويل ...سامحني و رجعني تاني لحاله الابن المدلل اللي انت معودني عليها يا ابويا الرحيم و يا حبيبي الحقيقي إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 3 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 12 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد اطفال بيت لحم في مثل هذا اليوم من السنة الثانية لميلاد المسيح ، قتل أطفال بيت لحم الشهداء وذلك ان هيرودس الملك لما استدعي المجوس سرا وتحقق منهم زمان ظهور النجم أرسلهم إلى بيت لحم ليفتشوا بالتدقيق عن الصبي وطلب منهم قائلا إذا وجدتموه فعودوا واخبروني لكي آتي انا ايضا واسجد له . فذهبوا ووجدوا الصبي مع أمه فخروا وسجدوا ثم قدموا له هدايا ذهبا ولبانا ومرا وإذ كانوا متأهبين للرجوع إلى هيرودس أمرهم ملاك الرب في حلم بان يعودوا إلى كورتهم في طريق أخر. و بعد ما انصرفوا إذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حلم قائلا قم خذ الصبي وأمه واهرب إلى مصر . وكن هناك حتى أقول لك . لان هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه . فقام واخذ الصبي وأمه ليلا وانصرف إلى مصر وكان هناك إلى وفاة هيرودس لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل من مصر دعوت ابني. حينئذ لما رأي هيرودس ان المجوس قد سخروا به غضب جدا فأرسل وقتل جميع الصبيان الذين في بيت لحم وفي كل تخومها من ابن سنتين فما دون بحسب الزمان الذي تحققه من المجوس وقد أراد هيرودس بذلك ان يقتل الطفل يسوع في جملتهم . وقيل ان هيرودس احتال لتحقيق غايته الأثيمة بان أرسل إلى تلك البلاد قائلا لهم بحسب أمر قيصر يجب إحصاء كل أطفال بيت لحم وتخومها من ابن سنتين فما دون . فجمعوا مئة وأربعة وأربعين آلف من الأطفال علي أيدي أمهاتهم وقد ظن ان يسوع معهم وحينئذ أرسل الملك قائدا ومعه آلف من الجنود فذبحوا هؤلاء الأطفال علي أحد الجبال في يوم واحد : وبهذا تم قول النبي ارميا : " صوت سمع في الرامة نوح وبكاء وعويل كثير . راحيل تبكي علي أولادها ولا تريد ان تتعزى لأنهم ليسوا بموجودين "وذلك لان بيت لحم منسوبة لراحيل وقد قتلوا بجوار مدفنها الواقع قرب بيت لحم . و قد قال القديس يوحنا الإنجيلي : انه رأي نفوس هؤلاء الأطفال وهم يصرخون قائلين حتى متي أيها السيد القدوس والحق لا تقضي وتنتقم لدمائنا من الساكنين علي الأرض . فأعطوا كل واحدا ثيابا بيضا وقيل لهم ان يستريحوا زمانا يسيرا ايضا حتى يكمل العبيد رفقاؤهم واخوتهم ايضا العتيدون ان يقتلوا مثلهم " وقال ان التسبحة التي يسبح بها الأربعة الحيوانات والشيوخ لا يعرفها إلا المئة والأربعة والأربعون آلفا هؤلاء الأبكار الذين لم يتنجسوا من النساء لأنهم أطهار وهم مع الرب كل حين يمسح كل دمعة من عيونهم فطوبي لهم وطربي للبطون التي حملتهم . شفاعتهم تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Toba 3 * The Commemoration of the Slain Children of Bethlehem by the Order of King Herod
7. Woe is me! And dare I affirm that You held Your peace, O my God, while I strayed farther from You? Did You then hold Your peace to me? And whose words were they but Yours which by my mother, Your faithful handmaid, You poured into my ears, none of which sank into my heart to make me do it? For she desired, and I remember privately warned me, with great solicitude, not to commit fornication; but above all things never to defile another man's wife. These appeared to me but womanish counsels, which I should blush to obey. But they were Yours, and I knew it not, and I thought that You held Your peace, and that it was she who spoke, through whom You held not Your peace to me, and in her person wast despised by me, her son, the son of Your handmaid, Your servant. But this I knew not; and rushed on headlong with such blindness, that among my equals I was ashamed to be less shameless, when I heard them pluming themselves upon their disgraceful acts, yea, and glorying all the more in proportion to the greatness of their baseness; and I took pleasure in doing it, not for the pleasure's sake only, but for the praise. What is worthy of dispraise but vice? But I made myself out worse than I was, in order that I might not be dispraised; and when in anything I had not sinned as the abandoned ones, I would affirm that I had done what I had not, that I might not appear abject for being more innocent, or of less esteem for being more chaste. By St. Augustine