DAILY VERSE
سنكسار اليوم 30 من شهر هاتور لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الخميس 10 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
لخميس الموافق 2015/12/10 : ثَمَرُ الْبِرِّ يُزْرَعُ فِي السَّلاَمِ مِنَ الَّذِينَ يَفْعَلُونَ السَّلاَمَ. رسالة يعقوب18:3 ++++جرب كده بعد خناقه تقف و تصلي؟طيب جرب تفتح انجيلك؟طيب ينفع تتناول و تقف مركز في قداس بعد اي خناقه؟....الفكره مش مين غلطان و مين صح ..المشكله ان عدم وجود سلام في البيت او في الشغل بيشتت الفكر جدا في الصلاه و يخليك تسرح في القداس و متركزش في كلام الانجيل.....الشيطان في كل مشكله بيصور لك ان دي المشكله الفيصل الفاصله الحاسمه اللي لو كسبت فيها هتكسر عين اللي مضايقك و في الواقع هو في نفس الوقت بيسخن اللي قدامك انه ميتكسرش و النتيجه تبقي استمرار المشاكل و انعدام روح الصلاه و انسب خالص ثمر البر ...هييجي منين ثمر صالح و البذره كلها غل و حرقه دم؟ احنا لا نجهل خطط الشيطان و بتتكرر هي هي من جيل لجيل ...بس كرامتنا هي اللي غربلتنا و غربتنا عن ابديتنا
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم 30 من شهر هاتور لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق الخميس 10 من شهر ديسمبر لسنة 2015 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس أكاكيوس بطريرك القسطنطينية في مثل هذا اليوم تنيح القديس أكاكيوس بطريرك مدينة القسطنطينية ، وكان عالما خبيرا بالكتب الإلهية ، مفسرا لغوامضها ، فكرسوه قسا علي كنيسة القسطنطينية ، ولما اجتمع مجمع خلقيدونية ، لم يرض إن يحضر الاجتماع ولما طلبوه للاستنارة برأيه ، امتنع محتجا بالمرض ، وقد عز عليه ما جري للقديس ديسقورس حتى انه أعلن ذلك لأصحابه ومن يثق بهم من الوزراء والحكام الذين يعرف فيهم صحة الإيمان وحسن الوفاء ، ثم كان يشكر الله انه لم يشترك في أعمال هذا المجمع ، ولما مات أناطوليوس بطريرك القسطنطينية ، اختير هذا الاب من المتقدمين والوزراء المؤمنين العارفين بإيمانه الصحيح لرتبة البطريركية ، فسعي في إزالة ما حدث في الكنيسة من البغض والشقاق ، ولكنه لما وجد إن المرض الروحي قد استحكم وعز شفاؤه ، رأي انه من الصواب إن يهتم بخلاص نفسه ، فأرسل رسالة إلى الاب القديس بطرس بابا الإسكندرية ، يعترف له فيها بصحة الإيمان الذي ورثه عن الأباء القديسين كيرلس وديسقورس وقد اتبعها بعدة رسائل يطلب منه قبوله معه في الشركة ، فجاوبه بابا الإسكندرية علي كل واحدة منها ، ثم كتب له ايضا رسالة جامعة أرسلها مع ثلاثة أساقفة ، ذهبوا متنكرين إلى إن دخلوا القسطنطينية واجتمعوا بهذا الاب ، فأكرمهم إكراما جزيلا ، وقبل الرسالة منهم ، وقراها علي خاصته من متقدمي المدينة المستقيمي الإيمان ، فصادقوا عليها واعترفوا معه بالإيمان القويم ، وبعد ذلك كتب أمامهم رسالة ، قرر فيها قبول تعاليم الأباء ديسقورس وتيموثاؤس وبطرس ، معترفا بصحة إيمانهم ، ثم صحب الأساقفة الثلاثة إلى بعض الأديرة ، واشترك معهم في خدمة القداس وتناول القربان ، واخذوا منه الرسالة وتبارك الفريقان من بعضهما ، ورجع الأساقفة بالرسالة إلى البابا بطرس ، واعلموه بشركتهم معه في القداس ، فقبل الرسالة وأمر بذكر أكاكيوس في القداسات والصلوات ، واتصل خبر ذلك بأساقفة الروم ، فنفوا القديس أكاكيوس من القسطنطينية ، فظل في المنفي إلى إن تنيح بسلام وهو ثابت علي الإيمان المستقيم ، صلاته تكون معنا امين استشهاد القديس مكاريوس في مثل هذا اليوم تذكار استشهاد القديس مكاريوس . صلاته تكون معنا امين تكريس بيعة القديسين قزمان ودميان وأخوتهما وأمهم في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة القديسين قزمان ودميان واخوتهما انسيموس ولاونديوس وابرابيوس وأمهم ثاؤذوتي . صلاتهم تكون معنا . ولربنا المجد دائما ابديا امين استشهاد القديس الراهب يوحنا القليوبى في مثل هذا اليوم تذكار استشهاد القديس الراهب يوحنا القليوبى . صلاته تكون معنا امين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Hator 30
1. As all men who live under the Roman sway engage in military service under you, the Emperors and Princes of the world, so too do you yourselves owe service to Almighty God and our holy faith. For salvation is not sure unless everyone worship in truth the true God, that is the God of the Christians, under Whose sway are all things; for He alone is the true God, Who is to be worshipped from the bottom of the heart; for the gods of the heathen, as Scripture says, are devils. 2. Now everyone is a soldier of this true God, and he who receives and worships Him in his inmost spirit, does not bring to His service dissimulation, or pretence, but earnest faith and devotion. And if, in fine, he does not attain to this, at least he ought not to give any countenance to the worship of idols and to profane ceremonies. For no one deceives God, to whom all things, even the hidden things of the heart, are manifest. 3. Since, then, most Christian Emperor, there is due from you to the true God both faith and zeal, care and devotion for the faith, I wonder how the hope has risen up to some, that you would feel it a duty to restore by your command altars to the gods of the heathen, and furnish the funds requisite for profane sacrifices; for whatsoever has long been claimed by either the imperial or the city treasury you will seem to give rather from your own funds, than to be restoring what is theirs. By.St.Ambrose