DAILY VERSE
سنكسار ٢٦ توت ٧ اكتوبر
الاربعاء الموافق 2015/10/7 : "وَيَسْكُنُ شَعْبِي فِي مَسْكَنِ السَّلاَمِ، وَفِي مَسَاكِنَ مُطْمَئِنَّةٍ وَفِي مَحَلاَّتٍ أَمِينَةٍ. " سفر إشعياء18:32 ممكن الخاطي يسكن في الغني و الفخامه ...بس المومن يسكن في السلام الغني يسكن في التباهي بخيراته و التشامخ علي الله لكن المسيحي المومن التائب يسكن في اطمئنان و في امان الاختيار اختيارك انت عايز تسكن في دي و لا دي؟ اذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار ٢٦ توت ٧ اكتوبر
بشارة زكريا الكاهن بميلاد يوحنا المعمدان بواسطة غبريال المبشر ( 26 تـــوت) في مثل هذا اليوم ُبشر زكريا الكاهن بميلاد يوحنا المعمدان . لأن زكريا هذا كان قد كبر وشاخ ، وزوجته أليصابات كأنت عاقرا ومضى زمان حملها . وكان زكريا مداوما على الصلاة والطلبة إلى الله أن يرزقه ولدا ، لأن بنى إسرائيل كانوا يعيرون من لم يرزق ولدا ، ويستنقصون قدره . ويقولون عنه انه عديم البركة التي أعطالها الله تعالى لأدم ، ولهذا كان الصديق مداوما الطلب أن يرزقه الله ولدا . فتحنن الله عليه وسمع طلبته . وأرسل له جبرائيل الملاك ليبشره بيوحنا . فاتاه وهو في الهيكل كما يقول الإنجيل المقدس وبشره بالنبي العظيم يوحنا ، وأعلمه أنه يتقدم مجيء المسيح كما قيل بالأنبياء ليكون مناديا أمامه ، فقال للملاك سائلا "كيف يكون لي هذا وأنا رجل شيخ ، وامرأتي متقدمة في أيامها" . فاعلمه الملاك أنه من قبل الله أتاه ليعرفه بهذا الخبر . فلا ينبغي أن يشك فيه . ثم أعلمه أنه سيبقى صامتا إلى أن يولد يوحنا ، وفى يوم ختانه سئل عن اسمه . فطلب لوحا وكتب فيه يوحنا . وللحال انطلق لسانه وتكلم وسبح الله ، وتنبأ عن ابنه يوحنا وعن السيد المسيح . وان ابنه سيكون نبيا ، وينطلق أمام وجه الرب . صلاة هذا الكاهن تكون معنا . ولربنا المجد دائما ابديا . آمين تهب رياح الشمال ( 26 تـــوت)
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Tout 26
Peace is more than the mercurial, vaporous, whimsical wish of folks who just want everyone to get along and things to be calm. The peace the apostle Paul is describing her, peace with God, goes much deeper than simply a desire for calm and for a lack of conflict. Jesus, through his sacrificial obedience to God, has made peace with God real for us. Yes, God provided it by grace. Yes, God is the one who insures it because of that grace. But, because this peace is tied to him and his character, we can rejoice and anticipate being caught up in the glory of our glorious God.