DAILY VERSE
سنكسار يوم 11 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 20 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الاربعاء الموافق 2016/01/20: لاَ يَقِفُ إِنْسَانٌ فِي وَجْهِكَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكَ. كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى أَكُونُ مَعَكَ. لاَ أُهْمِلُكَ وَلاَ أَتْرُكُكَ. سفر يشوع5:1 هل هناك ما هو اعظم من هذا الوعد ؟ عارفين ليه وقف الله مع يشوع و قال له لن أتركك طول العمر ؟ لانه تتلمذ صح علي أيد موسي و سمع كلامه و اخذه مرشد روحي و قدوه حقيقيه في الخضوع لله لا يمكن نخلص بدون مرشدين و اباء قدوه أمناء ربنا يعطي أولاده في كل مكان اباء حقيقيين لنقتدي بهم امين إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 11 من شهر طوبه لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 20 من شهر يناير لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
عيد الظهور الإلهى ( الغطاس المجيد ) اللقان يصلى قبل رفع بخور باكر وبملابس الخدمة اوشيه الثمار : تقال الى 18 يونيه في هذا اليوم من سنة 31 م ، اعتمد سيدنا و الهنا و ربنا يسوع المسيح من يد القديس يوحنا الصابغ . و يدعي هذا اليوم باليونانية " عيد الثاؤفانيا " اي الظهور الالهي . لان فيه ظهر الثالوث الاقدس هكذا : الاب ينادي من السماء : هذا هو ابني الحبيب . و الابن قائم علي الاردن . و الروح القدس شبه حمامة نازلا عليه ، كما شهد بذلك يوحنا المعمدان . ان السيد المسيح لما اعتمد صعد للوقت من الماء و اذا السموات قد انفتحت فراي روح الله نازلا مثل حمامة و اتيا عليه و صوت من السموات قائلا : " هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت " هذا اليوم الذي قال عنه يوحنا البشير . . . " و في الغد نظر يوحنا المعمدان يسوع مقبلا اليه فقال هو ذا حمل الله الذي يرفغ خطية العالم . هذا هو الذي قلت عنه ياتي بعدي رجل صار قدامي . . . لذلك جئت اعمد باماء " ففي هذا اليوم ظهر مجد السيد المسيح ، و انه ابن الله ، و حمل الله الذي يحمل خطية العالم ، لذلك صار هذا العيد عظيما عند جميع المؤمنين ، فيتطهرون فيه لاماء مثالا لمعموجية السيد له المجد ، و ينالون بذلك مغفرة خطاياهم . لالهنا المجد و الكرامة و السجود من الان و الي دهر الداهرين امين اللقان نياحة البابا يوأنس السادس ال74 في مثل هذا اليوم تذكار نياحة البابا يوأنس السادس ال74. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين . نياحة البابا بنيامين الثانى ال82 في مثل هذا اليوم تذكار نياحة البابا بنيامين الثانى ال82. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
Commemorations for Toba 11 * The Holy Theophany of Our Lord, God and Savior, Jesus Christ (Baptism of the Lord christ).
Chapter 7. He Gives Thanks to God for the Remission of His Sins, and Reminds Every One that the Supreme God May Have Preserved Us from Greater Sins. 15. What shall I render unto the Lord, that while my memory recalls these things my soul is not appalled at them? I will love You, O Lord, and thank You, and confess unto Your name, Revelation 3:5 because You have put away from me these so wicked and nefarious acts of mine. To Your grace I attribute it, and to Your mercy, that You have melted away my sin as it were ice. To Your grace also I attribute whatsoever of evil I have not committed; for what might I not have committed, loving as I did the sin for the sin's sake? Yea, all I confess to have been pardoned me, both those which I committed by my own perverseness, and those which, by Your guidance, I committed not. Where is he who, reflecting upon his own infirmity, dares to ascribe his chastity and innocency to his own strength, so that he should love You the less, as if he had been in less need of Your mercy, whereby You forgive the transgressions of those that turn to You? For whosoever, called by You, obeyed Your voice, and shunned those things which he reads me recalling and confessing of myself, let him not despise me, who, being sick, was healed by that same Physician Luke 4:23 by whose aid it was that he was not sick, or rather was less sick. And for this let him love You as much, yea, all the more, since by whom he sees me to have been restored from so great a feebleness of sin, by Him he sees himself from a like feebleness to have been preserved. By St. Augustine