Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
I [Paul] thank God, whom I serve, as my forefathers did, with a clear conscience, as night and day I constantly remember you [Timothy] in my prayers.

Paul is near the end of his life, facing persecution in a horrible prison. Many of the young men whom he had mentored have left the faith or have turned against him. How can he give thanks? Paul speaks of his confidence in his own victorious future with Jesus and in his son in the faith, Timothy. What makes this special is that he communicates it to Timothy. He's not content to just give thanks to God in prayer! He also tells Timothy how precious he is in this letter. When was the last time you sent a note of thanks to the people you appreciate, letting them know they give you reason to rejoice before the throne of God?

DAILY SYNEXARIUM
No Content for This Date
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 4 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 14 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى

في العهد القديم نجد أن وقت الصيام كان في أيام مختلفة حسب الظروف منها: يوم الكفارة: هو اليوم الوحيد الذي أمرت الشريعة بالصوم فيه. وهو اليوم العاشر من الشهر السابع حسب التقويم العبري وكل ما هو مطلوب: تذليل النفوس، والامتناع عن كل عمل، وهو يوم عطلة مقدسة، يصومون فيه ويقدمون قربانا للرب. (أحبار16: 29-34؛ عدد29: 7). وقت الشدة: كان اليهود يصومون في أوقات أخرى لم تأمر الشريعة بها وهي: – وقت الاستعداد لملاقاة الله: كما حدث مع موسى (خروج34: 28)؛ ومع دانيال (9: 3). – في زمن الحرب أو التهديد بالحرب: (قضاة20: 26). – وقت المرض: صام داود عندما مرض ابنه (2 صموئيل 12: 16ت). – وقت النوح: صام داود سبعة أيام من أجل مقتل شاول (1 صموئيل31: 13). – وقت الندم والتوبة: كانت المصائب تعتبر دليلاً على غضب الله، فكان الندم والتوبة وسيلة الخلاص منها. صام أحاب واتضع أمام الله عندما أنذره إيليا بالمصير الذي ينتظره لقتله نابوت اليزعيلي (1ملوك21: 27). – وقت الخطر الدائم: نادى عزرا بصوم ليطلب رعاية الرب له وللشعب الراجع من بابل إلى وطنه (عزرا 8: 21). – في ذكرى الكوارث: اليوم 10 من الشهر الخامس الذي فيه أحرق الهيكل (ارميا52: 12). واليوم العاشر من الشهر العاشر الذي بدأ فيه البابليون حصار أورشليم (2ملوك25: 1). – زمن الأزمات: يحدث الصوم في حالة دمار البلاد … (يوئيل 14:1). أما في العهد الجديد فنجد مناسبتين يطلب الله فيها الصيام: – لطرد الشياطين: هناك شياطين لا تخرج إلا بالصلاة والصوم. ويشير الصوم هنا كمؤشر للإيمان (مت17: 21؛ مرقس 9: 29). وعلى هذا المبدأ سار المسيح الذي صام أربعين يوماً وحارب بعدها الشيطان وجابهه، وعلى خطاه سار الرسل وآباء الكنيسة. – للقيام برسالة تبشيرية: عندما قال الروح القدس للتلاميذ في أنطاكية:”أَفرِدوا بَرْنابا وشاوُلَ للعَمَلِ الَّذي دَعَوتُهما إِليه. فصاموا وصلَّوا” (رسل 13: 1-3).