DAILY VERSE
من انجيل قداس اليوم”خرج الزارع ليزرع زرعه:لوقا ٥٬:٨
هل الزارع لما خرج كان محضر نفسه للثمار انه يحصدها في نفس اليوم ؟
اكيد مش منطقي
لازم تعدي ايام و أسابيع و لازم يراعيها بالمياه و يحميها من اي كائن يعبث بيها
علشان كده ....ياربي لو انا التربه الغير صالحه لبذارك ...لو ارضي حجريه او فيها شوك ...و لو الطيور بتسرق مني كلامك ......لو في كل العيوب دي مجتمعه انا عندي ايمان انك قادر تجعلني اثمر
صلحني يارب ....انا مريض ...عاجبني ...من غيرك معرفش أتقدم و لا حتي أبدا في طريق التوبه
إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
No Content for This Date
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 4 من شهر هاتور لسنة 1733 لتقويم الشهداء الموافق 14 من شهر نوفمبر لسنة 2016 بالتقويم الميلادى

في العهد القديم نجد أن وقت الصيام كان في أيام مختلفة حسب الظروف منها: يوم الكفارة: هو اليوم الوحيد الذي أمرت الشريعة بالصوم فيه. وهو اليوم العاشر من الشهر السابع حسب التقويم العبري وكل ما هو مطلوب: تذليل النفوس، والامتناع عن كل عمل، وهو يوم عطلة مقدسة، يصومون فيه ويقدمون قربانا للرب. (أحبار16: 29-34؛ عدد29: 7). وقت الشدة: كان اليهود يصومون في أوقات أخرى لم تأمر الشريعة بها وهي: – وقت الاستعداد لملاقاة الله: كما حدث مع موسى (خروج34: 28)؛ ومع دانيال (9: 3). – في زمن الحرب أو التهديد بالحرب: (قضاة20: 26). – وقت المرض: صام داود عندما مرض ابنه (2 صموئيل 12: 16ت). – وقت النوح: صام داود سبعة أيام من أجل مقتل شاول (1 صموئيل31: 13). – وقت الندم والتوبة: كانت المصائب تعتبر دليلاً على غضب الله، فكان الندم والتوبة وسيلة الخلاص منها. صام أحاب واتضع أمام الله عندما أنذره إيليا بالمصير الذي ينتظره لقتله نابوت اليزعيلي (1ملوك21: 27). – وقت الخطر الدائم: نادى عزرا بصوم ليطلب رعاية الرب له وللشعب الراجع من بابل إلى وطنه (عزرا 8: 21). – في ذكرى الكوارث: اليوم 10 من الشهر الخامس الذي فيه أحرق الهيكل (ارميا52: 12). واليوم العاشر من الشهر العاشر الذي بدأ فيه البابليون حصار أورشليم (2ملوك25: 1). – زمن الأزمات: يحدث الصوم في حالة دمار البلاد … (يوئيل 14:1). أما في العهد الجديد فنجد مناسبتين يطلب الله فيها الصيام: – لطرد الشياطين: هناك شياطين لا تخرج إلا بالصلاة والصوم. ويشير الصوم هنا كمؤشر للإيمان (مت17: 21؛ مرقس 9: 29). وعلى هذا المبدأ سار المسيح الذي صام أربعين يوماً وحارب بعدها الشيطان وجابهه، وعلى خطاه سار الرسل وآباء الكنيسة. – للقيام برسالة تبشيرية: عندما قال الروح القدس للتلاميذ في أنطاكية:”أَفرِدوا بَرْنابا وشاوُلَ للعَمَلِ الَّذي دَعَوتُهما إِليه. فصاموا وصلَّوا” (رسل 13: 1-3).