Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 28 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 7 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
٧ مارس ٢٠١٦ اول ايام الصوم المقدس امثال ٢٧:٦ "أَيَأْخُذُ إِنْسَانٌ نَاراً فِي حِضْنِهِ وَلاَ تَحْتَرِقُ ثِيَابُهُ؟" انا هاروح المكان اياه بس مش هاعمل زيهم...انا باسمع اغاني بس مبفكرش في الكلام،انا باعامل فلان(او فلأنه) لكن مش معني كده اني هاعمل زيه ،انا هاشوف الفيلم بتاع الفنانه اللي مش فنانه خالص لكن هاحفظ عيني من المناظر المعثره ،انا ...و انا ...و انا .... انت مين يعني!!!؟ تيجي ايه جنب القديسيين اللي كانوا بيجروا كأنهم شافوا عفريت ؟و لا يوسف اللي نفد بجلده و ساب لبسه و اتعري ؟ اهرب من كل الدايره و متضحكش علي نفسك و متنخدعش و تقول انا جامد اتضع بالصوم من اول النهارده و حاول تقدم توبه بجد في الصوم ده السنه دي إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 28 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 7 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
استشهاد القديس تادرس الرومى من أسطير في مثل هذا اليوم استشهد القديس ثاؤدورس الرومي وكان من أهل اسطير في زمان الملكين مكسيميانوس ودقلديانوس الذين لما بلغهما إن هذا القديس لا يعبد أوثانهما استحضراه وعرضا عليه عبادة الأوثان فلم يقبل . فواعده بجوائز كثيرة فلم يذعن لقولهما فعذباه بالهنبازين وبتقطيع أعضائه وحرق جسمه بالنار وضربه بالسياط وكان صابرا علي هذا جميعه حبا في السيد المسيح الذي كان يرسل ملائكته فيعزونه ويقوونه وأخيرا قطعت رأسه ونال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما ابديا امين . تذكار ابادير وإيرينى في هذا اليوم تذكار استشهاد القديس تذكار أبادير وإيرينى. . صلاتهما تكون معنا و لربنا المجد دائما ابديا امين .
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 28 من شهر أمشير لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 7 من شهر مارس لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
الفصل الخامس عشر في الاعمال الصادرة عن المحبة 1. لا يجوز أبدا فعل شيء من الشر، لأي علة كانت ، ولا حبا لأي أحد من الناس. على انه يسوع احيانا ، لأجل فائدة المحتاج ، أن يرجأ العمل الصالح ، أو يبدل بعمل أفضل. إذ بذلك لا ينقض العمل الصالح ، بل يبدل بما هو خير منه. العمل الخارجي بدون محبة لا يفيد شيئا أما ما يعمل عن محبة ، فمهما صغر وحقر، فإنه بجملته يصبح مثمرا.لأن الله يقدر الباعث أكثر من العمل نفسه. 2. إنه ليعمل كثيرا من يحب كثيرا. إنه ليعمل كثيرا ، ذاك الذي يحسن عمله، وإنه ليحسن العمل، ذاك الذي يقدم خير الجمهور، على ارادته الذاتية. كثيرا ما يبدو لنا عمل محبة، ما هو بالحري وليد الشهوة، فإن أعمالنا قلما تخلو من الميل الطبيعي، والارادة الشخصية، وأمل المكافأة والطمع في المنفعة. 3. من كانت فيه المحبة الحقيقية الكاملة ، لا يطلب نفسه في أمر البتة، بل رغبته الوحيدة أن يتمجد الله في كل شئ. وهو لا يحسد احدا ، لأنه لا يحب أن يختص نفسه بفرح ما ، أو يجعل فرحه في ذاته، بل ما يتوق اليه ، إنما هو التنعم في الله، فوق جميع الخيرات. لا ينسب من الصلاح شيئا لأحد ، بل يعيد كل شئ الى أصله وينبوعه ، الى الله الذي هو غاية القديسين جميعهم ، وراحتهم ونعيمهم. آه ! من كانت فيه شرارة من المحبة الحقة فإنه يشعر دون ارتياب أن جميع الارضيات ملأى من الباطل.