DAILY VERSE
“مُرَنِّمِينَ بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَنَاشِيدَ رُوحِيَّةٍ فِي قُلُوبِكُمْ لِلهِ، رَافِعِينَ لَهُ الْحَمْدَ.” كولوسي ١٦:٣
 “مُرَنِّمِينَ بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَنَاشِيدَ رُوحِيَّةٍ فِي قُلُوبِكُمْ لِلهِ، رَافِعِينَ لَهُ الْحَمْدَ.” كولوسي ١٦:٣
طبعا في ناس كتير عرفت عن خدمه الايات بتاعتنا من الاذاعه بتاعتنا اذاعه اقباط العالم و دي اذاعه مليانه ترانيم و تسابيح طول اليوم ....بس انك تسمع الاذاعه او انك تحضر اجتماع و تسمعهم بيرنموا او انك تحضر تسبحه و تسمعهم يسبحوا حاجه و انك انت تسبح و ترنم طول اليوم حاجه تانيه
المسيح عايزك انت شخصيا إذاعه تبث بث مباشر لا ينقطع وسط الناس كم فعل الله بيك من خيرات و كم هو حلو و ممتع صنيع الله معك ..ترنم طول اليوم بجمال مسيحك و تشكره بكل الطرق طول اليوم علشان الناس لو معرفوش المسيح منك و عرفوها من غيرك انت الخسران البركه دي ...متسمعش بس الاذاعه ...كن انت نفسك اذاعه
إذاعه اقباط العالم
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار اليوم الثلاثون من شهر ابيب المبارك

اليوم 30 من الشهر المبارك أبيب, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي.
آمين.

30- اليوم الثلاثين - شهر أبيب

استشهاد القديس مرقوريوس وأفرام بأخميم 

في مثل هذا اليوم استشهد القديسان الجليلان مرقوريوس وأفرآم كانا أخوين بالروح وقريبين بالجسد وقد ولدا بأخميم . ثم ترهبا في أحد أديرة الصعيد ، ومكثا فيه مدة عشرين سنة . ولما أثار العدو الاضطهاد علي الكنيسة الأرثوذكسية ودخل الأريوسيون ليقدسوا علي مذابح الأرثوذكسيين تقدم هذان القديسان إلى الهيكل ورفعا الخبز والخمر من علي المذبح وقالا : من لا يكون معتمدا باسم الثالوث الأقدس لا يحق له أن يقدم قربانه إلا علي مذابح الأوثان " فأمسكهما الأريوسيون وضربوهما ضربا مبرحا حتى أسلما روحيهما بيد الرب ونالا إكليل الشهادة 

صلاتهما تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين

DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
المزمور الـ 151 ( أنا الصغير في إخوتي )

و هو من الأجزاء التي حذفها البروتستانت من الكتاب المقدس بدون وجه حق . يسمى بالمزمور الصغير.. إشارة إلى داود النبي الذي كتبه بعدما إختاره الرب ملكاًعلى شعبه مع أنه أصغر إخوته ...فلم يكن في مظهر داود من الخارج ما يزكيه ليكون ملكاً ... لكن روح الله كشف لصموئيل ما في أعماق قلبه من حب و إتضاع و إستقامة ... فقلبه حسب قلب الله ... لهذا إختاره الله ليملك على شعبه . 

و المزمور يحكي كيف عَبَر الرب بداود من الفقر و الذل و النسيان إلى الغِنى و المُلك و الرِفقة ..." و هو أرسل ملاكه و رفعني من غنم أبي و مسحني بدهن مسحته " . و هو أيضاًيشرح لنا كيف عَبرَ داود النبي بشعبه من الهزيمة و العار إلى النصرة و الكرامة و الفخار و الخلاص من الأعداء و على رأسهم جليات الجبار . 

و داود الملك كان رمزاً للمسيح.... 

1- فكما كان داود أصغر إخوته و لم يلتفت إليه أحد سوى الرب الذي نظر إلى إتضاع قلبه وإستقامته هكذا السيد المسيح الذي كان في الهيئة كعبد و لكنه ملك الملوك و رب الأرباب الذي صنع الخلاص لشعبه و أنقذهم من العبودية و الموت . 

2- و كما أن داود لم يحتمل تعيير جليات لصفوف الله الحي ، فقاومه و حاربه و إنتصر عليه ... هكذا السيد المسيح لم يحتمل تعيير جليات لصفوف الله الحي فقاومه و حاربه و إنتصر عليه ... هكذا السيد المسيح لم يحتمل تعيير جليات الروحي الذي هو إبليس لأولاده المؤمنين بإسمه فقام ليخلص شعبه و إنتصر على الشيطان بالصليب و أعطى النصرة لنا نحن المؤمنين بإسمه القدوس . و كأن الكنيسة حينما تقرأ هذا المزمور تعلمنا كيف أن الرب خلصنا من جليات الروحي و هو إبليس الذي هزمه بموته على الصليب