Previous Day Next Day Select Date
DAILY VERSE
سنكسار يوم 27 من شهر بشنس لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
السبت ٤ يونيو ٢٠١٦‬ ‎نياحه القديس توماس السائح في جبل شنشيف ‎حَامِليِنَ كَلِمَةَ الْحَيَاةِ، لِتَكُونُوا فِي يَوْمِ الْمَسِيحِ مَوْضِعَ فَخْرٍ بِأَنِّي مَا سَعَيْتُ بَاطِلاً وَلاَ اجْتَهَدْتُ عَبَثاً (فيلبي ١٦:٢) ‎‫ايه اللي يخلي اي خادم زي بولس الرسول فخور بأن الله اشتغل بيه ؟ ‬ ‎‫لما يلاقي ولاده حاملين كلمه الحياه ‬ ‎‫يعني ايه؟ ‬ ‎‫يعني الانجيل صار دستور حياتهم و كلمه ربنا هي ترمومتر و مسطره و مؤشر كل افعالهم ‬ ‎‫يقيسون انفسهم و تقدمهم او تقهقرهم الروحي عليه ‬ ‎‫لو قدرت توصل انك تخلي ولادك الجسديين و الروحيين يقرأوا الانجيل يوميا و بانتظام يبقي خلاص ...ملكش دعوه بقي و تقلق ...هم في الطريق الصحيح و الله سيرسل لهم إرشاداته الروحيه يوميا ‬ ‎‫بلغه الصيادله "الخادم هو الvehicle و الله هو الماده الفعالة" ‬ ‎‫بلغه مهندسين الكهربا "الخادم هو السلك و الله هو التيار "‬ ‎‫بلغه الأطباء " الخادم هو المشرط في يد الله اما الله فهو الشافي الحقيقي" ‬ ‎‫فمتنخدعش في نفسك و تفتكر انك الماده الفعالة و التيار و الشافي ‬ ‎‫بل صلّي كي تكون vehicle نفي و سلك سلس و مشرط حنون في يد الله ‬ ‎‫إذاعه اقباط العالم ‬
DAILY SYNEXARIUM
سنكسار يوم 27 من شهر بشنس لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
نياحة اليعازر حبيب الرب في مثل هذا اليوم تنيح القديس لعازر أخو مريم حبيب الرب بعد أن صار أسقفا علي قبرص وذلك أنه بعد أن أقامه الرب من بين الأموات تبع التلاميذ منذ ذلك الوقت . ولما حلت عليهم نعمة المعزي رسموه أسقفا فرعي رعية المسيح أحسن رعاية وعاش أربعين سنة ثم تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين نياحة القديس البابا يوأنس البطريرك الثلاثين من باباوات الكرازة المرقسية ( 27 بشــنس) فى مثل هذا اليوم من سنة 232 ش ( 22 مايو سنة 16 5م ) تنيح البابا القديس الأنبا يوأنس الثاني البطريرك الثلاثون من باباوات الكرازة المرقسية . وكان قد ترهب منذ حداثته واجهد نفسه بكل أنواع الجهاد وأقام في مكان منفرد ، وزاد في نسكه وتقشفه فذاع صيته لعلمه وتقواه فاختير لبطريركية المدينة العظمي الإسكندرية في 3 بؤونه سنة 221 ش ( 29 مايو سنة 505 م ) فكتب ميامر وعظات كثيرة وكانت الكنيسة في أيامه في هدوء وسلام وساعد علي ذلك تربع الملك البار الأرثوذكسي أنسطاسيوس علي أريكة الملك وكان يجلس علي كرسي إنطاكية في ذلك الحين القديس ساويرس الذي كتب إلى الأنبا يؤنس رسالة في الاتحاد قال فيها : " ان المسيح إلهنا من بعد الاتحاد طبيعة واحدة مشيئة واحدة من غير افتراق . وانه يؤمن بايمان الأب كيرلس والأب ديسقورس " ولما تلقي الأنبا يؤنس هذه الرسالة فرح بها هو والأساقفة ثم أرسل له جوابها برسالة مملوءة من نعمة الإيمان شاهدة بوحدانية جوهر الله وتثليث صفاته وبتجسد الابن الأزلي بالطبيعة البشرية وأنهما بالاتحاد واحد لا اثنان ومبعدا كل من يفرق المسيح أو يمزج طبيعته وكذا كل من يقول ان المتألم المصلوب المائت عن البشر إنسان : أو يدخل الآلام والموت علي طبيعة اللاهوت وأن الإيمان المستقيم هو أن نعترف أن الله الكلمة تألم بالجسد الذي اتحد به منا ولما قرأها الأنبا ساويرس قبلها أحسن قبول وأذاعها في أنحاء كرسي إنطاكية وظل هذا البابا مهتما برعيته وحارسا لها مدة عشر سنوات واحد عشر شهرا وثلاثة وعشرين يوما . ثم تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . آمين
DAILY KATEMAROS
No Content for This Date
DAILY CONTEMPLATION
سنكسار يوم 27 من شهر بشنس لسنة 1732 لتقويم الشهداء الموافق 4 من شهر يونيو لسنة 2016 بالتقويم الميلادى
في أن الإنسان لا يملك من ذاته شيئًا من الصلاح، ولا يستطيع أن يفتخر بشيء 4 – فيا من يصدر عنه كل شيء، شكرًا لك عداد ما يحصل لي من الخير! أما أنا فباطلٌ “وكلا شيءٍ أمامك″ (مزمور 38: 6)، إنسانٌ متقلب ضعيف. فبم أستطيع إذن أن أفتخر؟ ولم أبتغي مديح الناس؟ ألأجل عدمي؟ فذلك أعظم البطلان! حقًا إن المجد الفارغ لوباءٌ خبيث، بل هو منتهى البطلان، لأنه يبعد عن المجد الحقيقي، ويسلب النعمة السماوية! فالإنسان، حينما يعجب بنفسه، يصبح غير مرضي لديك؛ وحينما يتوق إلى مديح الناس، يحرم الفضائل الحقة. 5 – أما المجد الحقيقي والابتهاج المقدس، فهما أن يفتخر الإنسان بك لا بنفسه، وأن يفرح باسمك لا بفضيلته، وأن لا يلتذ بخليقةٍ البتة، إلا لأجلك. فليسبح اسمك لا اسمي، وليعظم عملك لا عملي، وليبارك اسمك القدوس، ولا ينسب إليَّ شيءٌ من مديح الناس. ”أنت مجدي، أنت ابتهاج قلبي″ (مزمور 3: 4، 118: 111). بك أفتخر”وأبتهج النهار كله“ (مزمور 88: 17)، ”أما من جهة نفسي، فإني لا أفتخر إلا بأوهاني“ (2كورنثيين 12: 5). 6 – “ليطلب اليهود المجد بعضهم من بعض، أما أنا، فلن أطلب سوى المجد الذي من عند الله“ (يوحنا 5: 44). فإن كل مجدٍ بشري، وكل كرامةٍ زمنية، وكل رفعةٍ عالمية، إنما هي بطلانٌ وحماقة، إذا قيست بمجدك الأبدي. فيا حقي ورحمتي وإلهي، أيها الثالوث المغبوط، لك وحدك التسبيح والكرامة والقدرة والمجد، إلى دهر الدهور التي لا نهاية لها.