بعد الاتهامات التي وجهتها كييف لموسكو، باستخدام عناصر الجيش الروسي قنابل فوسفورية في إقليم دونباس الانفصالي من طرف واحد شرقي أوكرانيا، حسب ما جاء موقع «سكاي نيوز عربية»، شهد محرك البحث «جوجل» عمليات بحث عديدة عن القنابل الفوسفورية ومدى خطورتها في الحروب.
وترصد «الوطن» أبرز 10 معلومات عن القنابل الفسفورية المحرمة دوليا اعتمادا على تقارير من عدة وسائل إعلام دولية مختلفة مثل سي إن إن وبي بي سي.
- القنبلة الفوسفورية هي قنبلة أو قذيفة تحتوي ذخيرتها على الفوسفور الأبيض.
- ويعرف الفسفور الأبيض أنّه شكل نشيط كيميائياً من أشكال عنصر الفوسفور.
- يرمز للفوسفور الأبيض بالرمز «WP»، ويعد ذلك من الأحرف الأولى للمقابل الإنجليزي.
- الفوسفور الأبيض له رائحة تشبه رائحة الثوم ويصنع من الفوسفات.
- تتمركز خطورة الفوسفور الأبيض في كونه يشتعل تلقائياً عند التماس مع الهواء.
- وتستمر الخطورة لأنه يحترق بشدة ومن الصعب إطفاؤه.
- شهد أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، أول استخدامات الذخيرة الفوسفورية.
- استخدمت القنابل الفوسفورية بكثرة تحديداً في الحربين العالميتين الأولى والثانية.
- جرى استخدام القنابل الفوسفورية في عدة حروب إقليمية أخرى.
- بسبب خطورة ذلك النوع من القنابل، جرى سن قوانين دولية بمنع استخدامها وتحريمها دولياً وفق القوانين الدولية المتعلقة بأسلحة الحرب.
تطورات الحرب الروسية الأوكرانية
وتشهد الحرب الروسية الأوكرانية تطورات كبيرة على الأرض وذلك عقب مقتل عشرات الأوكرانيين والروس وفقاً لما نقله موقع «سكاي نيوز عربية»، وسط مخاوف دولية من استخدام روسيا أسلحة دمار شامل لتتمكن من دخول العاصمة الأوكرانية كييف، والتي لا تزال محاصرة من قبل عناصر الجيش الروسي للأسبوع الثاني على التوالي، ويشار إلى أنّ القوات الأوكرانية عمدت إلى تفجير الجسور الحيوية والاستراتيجية في المدينة لقطع الطريق على القوات الروسية ومنع تقدمها.