شنت قوات الإحتلال الإسرائيلية غارة جوية على مخبأ تحت الأرض في رفح الفلسطينية، يعتقد أنه كان يؤوي محمد شبانة، قائد لواء رفح التابع لحماس، إلى جانب شخصيات بارزة أخرى في حماس.
وفقا لمسؤول إسرائيلي كبير تحدث لأكسيوس، فإن نتيجة الضربة لا تزال غير مؤكدة في هذا الوقت. تشكل هذه العملية جزءًا من الحملة العسكرية الإسرائيلية الأوسع في غزة، والتي واجهت تدقيقًا دوليًا كبيرًا ودعوات إلى وقف التصعيد في أعقاب الحكم الأخير الذي أصدرته محكمة العدل الدولية.
تسلط الغارة الضوء على التوتر المستمر والتحديات التي تواجه استهداف الشخصيات المسلحة الرئيسية داخل المناطق المكتظة بالسكان والمحصنة.
تستمر الأزمة الإنسانية في غزة في التفاقم، مع وجود دعوات حاسمة من منظمات دولية مثل أوكسفام وأكشن إيد من أجل الوصول الفوري للمساعدات ووقف إطلاق النار. ولا يزال المجتمع الدولي يركز على التوصل إلى حل سلمي للصراع مع معالجة الاحتياجات الإنسانية العاجلة للسكان في غزة.