
استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ قليل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وذلك لإجراء محادثات حول الملف النووي الإيراني وايضا لمناقشة الاتفاقيات التجارية بين الاتحاد الأوروبي وأمريكا.
واستقبل ترامب ، المستشارة الألمانية بحفاوة وقام بتقبيلها، لكنها لم تحظى باستقبال دافئ مثلما حدث مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وفقا لما نشرته قناة "فرانس 24" الفرنسية.
وتشمل المحادثات بين الطرفين كافة الملفات المشتركة على رأسها إقناع ترامب بالتراجع عن تهديداته بفرض تدابير عقابية قد تشعل حربا تجارية عبر الأطلسي وإلغاء الاتفاق النووي الإيراني.
وأعلن ترامب، الشهر الماضي عن فرض رسوم نسبتها 25% على الواردات من الفولاذ و10% على الألمنيوم، مشيرا إلى أن الواردات الأجنبية "تضر بالأمن القومي الأمريكي". استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ قليل المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وذلك لإجراء محادثات حول الملف النووي الإيراني وايضا لمناقشة الاتفاقيات التجارية بين الاتحاد الأوروبي وأمريكا.
واستقبل ترامب ، المستشارة الألمانية بحفاوة وقام بتقبيلها، لكنها لم تحظى باستقبال دافئ مثلما حدث مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وفقا لما نشرته قناة "فرانس 24" الفرنسية.
وتشمل المحادثات بين الطرفين كافة الملفات المشتركة على رأسها إقناع ترامب بالتراجع عن تهديداته بفرض تدابير عقابية قد تشعل حربا تجارية عبر الأطلسي وإلغاء الاتفاق النووي الإيراني.
وأعلن ترامب، الشهر الماضي عن فرض رسوم نسبتها 25% على الواردات من الفولاذ و10% على الألمنيوم، مشيرا إلى أن الواردات الأجنبية "تضر بالأمن القومي الأمريكي".