كنائس شبرا تحتفل بعيد الملاك ميخائيل
19.06.2023 18:26
اخبار الكنيسه في مصر Church news in Egypt
وطنى
كنائس شبرا تحتفل بعيد الملاك ميخائيل
حجم الخط
وطنى

احتفلت كنيسه الملاك ميخائيل اليوم بعيد الملاك ميخائيل وسط فرحه من الشعب والتي بدأت باحتفالات ونهضه منذ اسبوع انتهت امس بعشيه العيد وسط تسابق الشعب بتقديم فطير الملاك علي الحاضرين وحضر عدد غفير من الكهنه وشعب جزيره بدران وتراس العشيه نيافه الانبا بسنتي
أسقف ابنوب والفتح وسط زفه كبيره تخللها الزغاريد والطلبات من الأعماق والتشفع بالملاك ميخائيل
والتقت وطني ببعض الحاضرين وكانت امنيه احداهن أن يختار الملاك زوجات صالحات لاولادها
واخري طلبت من الملاك أن يحل لها مشاكلها ويبعد عنها شر أشخاص بعينها
وفتاه انحصرت طلبتها في أن يرزقها الله بالزريه الصالحه
واخري ركزت طلبتها في حفظ الملاك لاولادها
اما الاطفال فكانت فرحتهم في فطير الملاك الذي تم توزيعه

كلمة “ميخائيل” كلمة عبرية معناها “مثل الله وهي مكونة من مقطعين الأول: ميخا تعني قوةالثاني: ئيل تعني الله ليكون المعنى العام للكلمة قوة الله، أو من مثل الله (في القوة). وهي أسم يدل على ما أعطاه الله من قوة ومقدرة وسمو الملاك ميخائيل رئيس الملائكة وهو الأول أيضًا في رؤساء الملائكة السبعة
نبذة عن أعياد الملاكك

<iframe id="aswift_3" style="box-sizing: border-box; margin: 0px; padding: 0px; border-width: 0px; border-style: initial; font: inherit; vertical-align: baseline; max-width: 100%; left: 0px; position: absolute; top: 0px; width: 750px; height: 0px;" src="https://googleads.g.doubleclick.net/pagead/ads?client=ca-pub-2350747023090620&output=html&h=280&adk=144910138&adf=4197260101&pi=t.aa~a.3916825435~i.3~rp.4&w=750&fwrn=4&fwrnh=100&lmt=1687208866&num_ads=1&rafmt=1&armr=3&sem=mc&pwprc=6337266504&ad_type=text_image&format=750x280&url=https://www.wataninet.com/2023/06/كنائس-شبرا-تحتفل-بعيد-الملاك-ميخائيل/&fwr=0&pra=3&rh=188&rw=749&rpe=1&resp_fmts=3&wgl=1&fa=27&uach=WyJXaW5kb3dzIiwiMTAuMC4wIiwieDg2IiwiIiwiMTE0LjAuNTczNS4xMzQiLFtdLDAsbnVsbCwiNjQiLFtbIk5vdC5BL0JyYW5kIiwiOC4wLjAuMCJdLFsiQ2hyb21pdW0iLCIxMTQuMC41NzM1LjEzNCJdLFsiR29vZ2xlIENocm9tZSIsIjExNC4wLjU3MzUuMTM0Il1dLDBd&dt=1687216597324&bpp=3&bdt=5261&idt=3&shv=r20230608&mjsv=m202306080101&ptt=9&saldr=aa&abxe=1&cookie=ID=8d542f7e1366aef6-22f76fa821dc00a8:T=1677274601:RT=1687213909:S=ALNI_MYdeVtrWkx3bM5vF116EgTJnypfQg&gpic=UID=00000bdee227ab8f:T=1677274601:RT=1687213909:S=ALNI_MZNF1X35b81zda4NHdeFrh3WIZLHA&prev_fmts=0x0,345x280&nras=2&correlator=4150532120663&frm=20&pv=1&ga_vid=1237338066.1677274596&ga_sid=1687216596&ga_hid=1955015937&ga_fc=1&ga_cid=1967518800.1687216479&u_tz=180&u_his=1&u_h=720&u_w=1280&u_ah=680&u_aw=1280&u_cd=24&u_sd=1.5&dmc=8&adx=452&ady=1679&biw=1263&bih=577&scr_x=0&scr_y=0&eid=44759875,44759926,44759837,42531706,44788441&oid=2&pvsid=1735360581631460&tmod=1433562671&uas=0&nvt=1&ref=https://www.wataninet.com/category/الكنيسة/أخبار-كنيسة-الكنيسة/&fc=1408&brdim=0,0,0,0,1280,0,0,0,1280,577&vis=1&rsz=||s|&abl=NS&fu=128&bc=31&ifi=4&uci=a!4&btvi=2&fsb=1&xpc=XZ5lBKNYNX&p=https://www.wataninet.com&dtd=M" name="aswift_3" width="750" height="0" frameborder="0" marginwidth="0" marginheight="0" scrolling="no" sandbox="allow-forms allow-popups allow-popups-to-escape-sandbox allow-same-origin allow-scripts allow-top-navigation-by-user-activation" data-google-container-id="a!4" data-google-query-id="CN6W37ey0P8CFQ3KOwIdLzgPhA" data-load-complete="true"></iframe>

تقيم كنيستنا القبطية أعيادا تذكارية للملاك ميخائيل، في اليوم الثاني عشر من كل شهر من شهور السنة القبطية، ولكن هناك تذكاران مهمان يكون الاحتفال فيهما أكبر من باقي شهور السنة.
فالعيد الأول يقع في 12 هاتور “وهو يوافق 21 نوفمبر”، والثاني يقع في 12 بؤونه “ويوافق 19 يونيو”.

 

أما ترتيب العيد الأول الذي يقع في 12 هاتور، فسببه أن البابا البطريرك إسكندر “ترتيبه الـ19 في عداد البطاركة. وقد سبم سنة 295م، وأقام في الكرسي الإسكندري 23 سنة تقريبًا” وجد أن أهل الإسكندرية كانوا يقيمون عيدًا لإلههم “زحل” بالإسكندرية في 12 هاتور من كل سنة، حيث يذبحون الذبائح الكثيرة ويوزعون لحومها على الفقراء، فأراد أن يحول نظرهم عن عبادة الأوثان وإكرامها، فلما حان العيد جمع أهل الإسكندرية ووعظهم بتعاليم الكتاب المقدس، وعرض عليهم الاحتفال بعيد رئيس الملائكة الجليل ميخائيل. ثم بنى مكان “هيكل زحل” كنيسة باسم رئيس الملائكة ميخائيل، ثم ظلت هذه الكنيسة مدة من الزمن يزورها الكثيرون من أقاصي البلاد الصلاة ومشاهدة عجائب ومعجزات شفاء المرضى، التي كانت تتم فيها بقوة الله تعالى، وبشفاعة ميخائيل رئيس الملائكة النورانيين.

أما العيد الثاني فميعاده يوم 12 بؤونة، ويقع دائمًا في بدء الفيضان، وكان أصله عيدًا من أهم أعياد قدماء المصريين، فقد كان يقام “للإله ستيرون” إله اله النيل و قطرات ماء تتبخر وتصعد إلى السماء فتتحول إلى سحب كثيفة تنهمر سيولًا من أعالي الجبال، فيفيض النهر بالمياه التي تروي البلاد، فيعم الخصب والنماء، ويفرح المصريون ويبتهجون ويتبادلون الهدايا والفطير

اترك تعليقا
تعليقات
Comments not found for this news.