تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد القيامة المجيد في 5 مايو 2024 إذ يترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية قداس عيد القيامة في 4 مايو بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
ويسبق الاحتفال بعيد القيامة المجيد أسبوعًا يسمي أسبوع الألام وفيه تدلى الكنائس الستائر السوداء وتستبدل صلوات القداس الإلهي بصلوات البصخة المقدسة.
طقس البصخة المقدسة في الكنيسة القبطية
1- تبدأ صلوات البصخة المقدسة يوم أحد الشعانين بعد القداس بدءًا من صلاة التجنيز ويعقبها صلاتا التاسعة والحادية عشر من يوم الأحد،بعض الكنائس تصلي هاتين الصلاتين عقب صلاة التجنيز والبعض الآخر يصليها مساءًا قبل صلوات ليلة الأثنين.
2- ينقسم اليوم إلي خمس ساعات نهارية وهي ( باكر – الثالثة -السادسة – التاسعة – الحادية عشر ) وخمس صلوات ليلية وهي ( الأولي – الثالثة – السادسة – التاسعة – الحادية عشر ).
3- ويوم الجمعة العظيمة تضاف الساعة الثانية عشر
4- كانت الكنيسة قديمًا تصلي كل صلاة في وقتها ثم يرتاح الشعب بعدها إلي وقت الساعة التالية، ومازالت الأديرة القبطية تتبع هذا النظام إلي الآن، أما الكنائس فأنها تجمع الصلوات النهارية معًا والمسائية معًا أو النهارية علي فترتين والمسائية كذلك .
5- يحتسب اليوم من الغروب إلي غروب اليوم التالي.
6- تقام الصلوات خارج الخورس الأول ( خورس الشمامسة والهيكل ) وذلك لأن السيد المسيح تألم وصلب علي جبل الجلجثة خارج أورشليم وكقول بولس الرسول ” فلنخرج إذًا إليه خارج المحلة حاملين عاره” عب 13،12:13 ” ولأن ذبيحة الخطية كانت تحرق خارج المحلة ” عب 11:3 ”
7- يقرأ إنجيل متي بأكمله يوم الثلاثاء، وإنجيل مرقس يوم الأربعاء،وأنجيل لوقا يوم الخميس،وإنجيل يوحنا قبل تسبحة نصف الليل يوم أحد القيامة المجيدة.
8- من ليلة الأربعاء إلي أخر يوم السبت لا يقبل الكهنة والشعب بعضهم بعضًا وذلك استنكار لقبلة يهوذا الخائن
9- تغلق أبواب الهياكل وينزع المذبح من الأغطية الثمينة ويوضع ستر أسود علي كل منجلية،وتوشح أعمدة الكنيسة أيضًا بالستور السوداء،وتوضع في وسط صحن الكنيسة أيقونة رب المجد بإكليل الشوك أو مصلوب أو مصلي في بستان جثسيماني ويوضع أمامها 3 شمعات أشارة إلي قراءت البصخة الثلاث ‘ النبوات ( العهد القديم )، المزامير، الإنجيل ( العهد الجديد ) ”.
ويترأس البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قداس عيد القيامة، ليلة السبت 4 مايو المقبل، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
ويسبق عيد القيامة المجيد أسبوعًا يطلق عليه أسبوع الألام والذي تدلى فيه الكنائس الستائر السوداء، وتستبدل فيه صلوات القداس الإلهي بصلوات البصخة المقدسة.
طقس البصخة المقدسة في الكنيسة القبطية
ومن جهته يقول الأغنسطس حسام كمال في كتابه موسوعة أسبوع الألام أنه تبدأ صلوات البصخة المقدسة يوم أحد الشعانين بعد القداس بدءًا من صلاة التجنيز ويعقبها صلاتا التاسعة والحادية عشر من يوم الأحد،بعض الكنائس تصلي هاتين الصلاتين عقب صلاة التجنيز والبعض الآخر يصليها مساءًا قبل صلوات ليلة الأثنين.
وتابع: ينقسم اليوم إلي خمس ساعات نهارية وهي ( باكر – الثالثة -السادسة – التاسعة – الحادية عشر ) وخمس صلوات ليلية وهي ( الأولي – الثالثة – السادسة – التاسعة – الحادية عشر )، ويوم الجمعة العظيمة تضاف الساعة الثانية عشر
موضحًا: كانت الكنيسة قديمًا تصلي كل صلاة في وقتها ثم يرتاح الشعب بعدها إلي وقت الساعة التالية، ومازالت الأديرة القبطية تتبع هذا النظام إلي الآن، أما الكنائس فأنها تجمع الصلوات النهارية معًا والمسائية معًا أو النهارية علي فترتين والمسائية كذلك، يحتسب اليوم من الغروب إلي غروب اليوم التالي.
وأوضح: تقام الصلوات خارج الخورس الأول ( خورس الشمامسة والهيكل ) وذلك لأن السيد المسيح تألم وصلب علي جبل الجلجثة خارج أورشليم كما يقرأ إنجيل متي بأكمله يوم الثلاثاء، وإنجيل مرقس يوم الأربعاء،وأنجيل لوقا يوم الخميس، وإنجيل يوحنا قبل تسبحة نصف الليل يوم أحد القيامة المجيدة.
وتابع: من ليلة الأربعاء إلي أخر يوم السبت لا يقبل الكهنة والشعب بعضهم بعضًا وذلك استنكار لقبلة يهوذا الخائن
وأوضح: تغلق أبواب الهياكل وينزع المذبح من الأغطية الثمينة ويوضع ستر أسود علي كل منجلية،وتوشح أعمدة الكنيسة أيضًا بالستور السوداء،وتوضع في وسط صحن الكنيسة أيقونة رب المجد بإكليل الشوك أو مصلوب أو مصلي في بستان جثسيماني ويوضع أمامها 3 شمعات أشارة إلي قراءت البصخة الثلاث ‘ النبوات ( العهد القديم )، المزامير، الإنجيل ( العهد الجديد ) ”.