ويهدف المركز لوقف انتشار الأفكار المتطرفة، حيث يعتمد سياسة تعزيز التسامح ودعم نشر الحوار الإيجابي.

ويعتمد المركز العالمي على نظام حوكمة رفيع المستوى ويعمل فيه خبراء ومختصون في مكافحة التطرف الفكري.

ويرصد مركز مكافحة التطرف  اللغات والهلجات الأكثر شيوعا لدى المتطرفين.

ويضم المركز جدارا عملاقا به شاشات تعرض أنشطة التطرف على الإنترنت في وقتها.

كما يعمل أيضا به أيضا أكثر من مائتي محلل بيانات على شاشات حواسب آلية منفردة.

وفي وقت سابق اتفق رؤساء الدول والحكومات المشاركون في القمة على أن تكون الرياض مقرا للمركز.