بقلم محمد السماك
- المستشار أحمد عبده ماهر والذي يُعد منارة للتنوير ببلدي، والذي بذل عمره وعلمه ووقته لرفض ما يشين الإسلام من خرافات قُدِست ومما لصق بالإسلام من مدسوسات، أعلن ببوست بحسابه علي فيسبوك عن إصابته بفيروس كورونا.
- ولكن وبصورة مؤسفه بعض الكائنات المريضه مشوهة الإنسانية شمتت في مرضه وتمنت له الهلاك والموت السريع، ببساطه عندما تفرح بمرض إنسان لمجرد أنه يختلف معك في الإجتهاد فأنت تستحق لقب إرهابي بجداره ولا اعلم ما الفرق بينك وبين داعش بل قد تتفوق عليهم.
- واذا كان موت من يؤمن بالله ورسوله يمثل لك مصدر سعاده فلا تتباكي غدا علي المسلمين في الأويغور او الروهنيجيا او بورما فلن ينفعك دور الانسان الرحيم الذي يثور غضبا لاضطهاد العرق او الدين لأن لعبه الازدواجيه في معامله البشر حسب ايمانهم بفكرك من عدمه او حتى اختلافه والكيل بمكيالين باتت مفضوحه فمبدا الإنسانيه لا يتجراء.
- دينكم الحقاره والخيانه واللا إنسانية والحقد والكراهية وأنا أدين بدين الحب والمحبة والتسامح، فلكم دينكم ولي دين.